تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[11 - 03 - 10, 02:55 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 02:58 ص]ـ

الشيخَ المفيدَ؛ خليل الفائدة

أما المنفرون فهم كثير، وما ذكرته غيض من فيض، و إن بعضا لغدا يكره الدخول ههنا لما يرى من غياب بهجة العلم عن وجه الحروف المكتوبة، حيث بد البعض يكتب ليُثبتَ أناه ولو في أدناه.

مبارك حيثما كنتَ.

ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 03:09 ص]ـ

بارك الله في خليل الفائدة, وحقا أنت خليلها وسلمت يمينك

ـ[أبوعاصم الأحمدي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 07:34 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ولعل من المفيد ومما يحفظ الوقت أن يكتب من حقق مسألة ولا داعي لتكرير كثير من المسائل المطروقة بكثرة هنا.

ومن المفيد ومن الأمانة أيضا أن يحيل من يكتب على مصدر نقله وما أخذ منه المسألة إن كان استفادها من غيره فقد تأخذ مسائل بتمامها من مرجع ولا يحيل كاتب الموضوع لمصدره ولا يخفى القراء الكرام مراجعها ومن تزي بما ليس فيه ... وفق الله الجميع لرضاه ونشكر كل من حرص على نفع إخوانه واحتسب الأجر في ذلك

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[11 - 03 - 10, 07:52 ص]ـ

كيف يحصل التنفير؟

1/ بصبِّ وابل المدائح على مشاركاتٍ لا تعدو أن تكون طيِّبةً مفيدة.

فبعض الأعضاء يردُّ على مقالٍ بعبارات لا داعي لذكرها؛ لاشتهارها، قد أوصل الكاتبَ إلى طبقةِ الشافعي في الفقه، وأحمد في الحديث، وابن تيمة في الاطلاع، والحريري في الأدب.

بل بعض الردود فيها التصريح من الرَّادِّ بصدقِ الكاتبِ مع الله، وهذا أذيَّةٌ للكاتبِ، وفتنةٌ له؛ يحجم عن الإفادة مرَّةً أخرى.

فلو اقتصر الرادُّ على: الدعاء، ومجرَّدِ الشكرِ، والدعاء له بظهر الغيب، والإشادة بما كتبَ بما يوافقُ الذَّوْقَ العام، وموازين العقولِ = لكان حسناً.

صدقتَ صدقتَ.

حتى أحيانا، بل غالبا ينفر الكاتب فيفكر في الكف عن الكتابة والرد؛ خوفا ممّن وراءه أن يقصم ظهره بعبارات الإطراء والثناء، وهو لا يستحق ولو هَدبة منها، بيد أنه يتذكر أن (ترك العمل خوفا من الرياء رياء)، ثم يكتب وضائق به صدره، وإذا أراد قراءة تعليقات الإخوة على مشاركاته فإنه يتنفس الصعداء خشية من أن يقرأ ما لا يريده ولا يرضاه؛ لأنها حقيقة كما قلتَ: (لا تعدو أن تكون طيبة مفيدة) فقط لا غير، وإن قلنا أن مشاركاته عظيمة النفع، وأسلوبه رائع رائق، فلا تفتن أخاك رحمك الله!

أوصي من ابتلي بحب المدح للناس أن يتقي الله ويأخذ بنصيحة الأخ الكريم، ولا يكن سببا في وقوع أخيه في النار، فالأمر جد خطير وشره مستطير، يدخل مخلصًا يخرج مشركًا.

نعوذ بالله الرحمن الرحيم من أن نَفتِن أو نُفتَن.

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 11:08 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي الكريم.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 03 - 10, 12:26 م]ـ

شكرًا لك أخي العزيز وجزاك الله خيرًا .. خرجت من هذا الموضوع بدقيقة ما فطنت لها إلا الآن:

وهي أن من كانت هذه صفته في الثناء والمدح , لربما تحول من داعية إلى الله إلى داعية إلى الشرك وهو لا يشعر؛ فلربما مدح وبالغ فيخرج الأخ (كاتب الموضوع) كما قالت الأخت مشركًا بدلاً من أن يخرج موحدًا داعيًا مأجورًا.

وأستغفر الله وأتوب إليه إن كنت قد وقعت في هذا , لكن ماذا يقول الإخوة فيمن فعل هذا يقصد به رفع المعنويات والتحفيز والتشجيع .. ؟

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[11 - 03 - 10, 12:31 م]ـ

جزاك َ الله ُ خيرا ً / أخانا الفاضل المبارك / خليل َ الفائدة.

نسأل ُ الله أن يرزقنا الإخلاص َ في القول والعمل.

وأن يعلمنا ما ينفعنا.

وأن يعفو َ عن هفواتنا , وزلّاتنا , وأخطائنا.

اللهم آمين.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 03 - 10, 12:36 م]ـ

4/ بإشغال كثيرٍ من الأفاضل بكثرة الرسائل الخاصَّة، ولا شكَّ أنَّ أكثرهم يحبُّ إفادة إخوانه، لكن بعض الأعضاء - سددهم الله للصواب - يكثر من المراسلاتِ وهو لا يعرف أشغالهم وأوقاتهم، بل يكثر من ممازحتهم على الخاص، لا سيما إن كانوا أصحابَ أسماءٍ مستعارة، وأحياناً يطلب منهم التعرُّفَ المباشر، وأين يقطنون، وما إلى ذلك، فيتركون الملتقى لهذه الإحراجات.

ومن البلاء أن تجد بعض هذه الرسائل فيها نوع من المبالغة في المدح والثناء , والأدهى عندما تجد الرجل يراسل النساء على الخاص يمدح , ويثني , ويؤكد على أن الموضوع قد أصاب الهدف!

أو تجد المرأة تشكر الكاتب برسالة على جميل صنعه في الموضوع الفلاني , وحسن بيانه , وأنت أنت , وما إلى ذلك.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 03 - 10, 12:48 م]ـ

لطيفة: أضحكني أحد الإخوة عندما قال لي / كان قد اطلع أحد الإخوة المبالغين في المدح والثناء على عمل قمت به خدمت به بعض المجالات الشرعية , قال لي العمل عادي يقوم به أي أحد , فشكره وأثنى عليه ومدحه , وأعطاه من هذا كثيرًا , والأخ كان يحاول دفعه بالتي هي أحسن لكن أبى هداه الله.

بعد ذلك أخذ منه بريده الشخصي , ومازال كلما وجده في الماسنجر أسمعه تلك المدائح والعجائب , حتى عرف مع الأيام أن هذا الأخ طالب علم عادي , ففوجئ به , وتغيرت الطريقة:)

فتفاجئ صاحبنا به وكيف تغير .. فقال في نفسه ألم أقل لك من قبل أني كعامة المسلمين .. لكن ياليت قومي يعلمون.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير