ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 03:44 ص]ـ
هذه مشكلة العالم كله. صار جميع تلاميدة العلوم في جميع المجالات والاختصاصات لا يقرؤون ولا يحفظون ولا يبحثون في المكتبات. أي شيء يريدون هيا بنا إلى الكمبيوثر افتح جوجل والله المستعان هذه نعم تحمل في طياتها نقم.
ـ[ابوقتادةالمصرى]ــــــــ[24 - 03 - 10, 04:15 ص]ـ
الله المستعان حسبنا الله ونعم الوكيل
ـ[أبو بكر التونسي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 12:19 م]ـ
صدق من قال:
تصدر للتدريس كل مهوس ... بليد تسمى بالفقيه المدرس
فحق لأهل العلم أن يتمثلوا ... ببيت قديم شاع في كل مجلس
لقد هزلت حتى بدا من هُزالها ... كلاها وحتى سامها كل مفلس
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 03 - 10, 01:40 ص]ـ
أضحك الله سنك، وصدقت فلا شيئ بمستغرب في هذا الزمان!
قال أبو عمر ابن عبد البر، في كتابه الماتع جامع بيان العلم وفضله:
(لا يستطاع العلم براحة الجسم)
ذهب هذا القول مثلًا عند العلماء وقد نظمته ونظمت
قول الأصمعي:
يعد من العلماء وليس منهم المعدد ما عنده،
وهو الذي إذا سئل عن الشيء قال: هو عندي في الطاق أو في الصندوق! ...
في أبيات قلتها وهي:
يا من يرى جمع المال والكتب ... خدعت والله، ليس الجد كاللعب
العلم ويحك ما في الصدر تجمعه ... حفظًا وفهمًا وإتقانًا فداك أب
لا ما توهمه العبدى من سفه ... إذ قال: ما تبتغي عندي وفي كتب
قال الحكيم مقالًا ليس يدفعه ... ذو العقل من كان من عجم ومن عرب
ما إن ينال الفتى علمًا ولا أدبًا ... براحة النفس واللذات والطرب
وأنشد العتبي
علمك ما قد جمعت حفظكه ... ليس الذي قلت عندنا كتبه
ـ[سفيان السلفي]ــــــــ[26 - 03 - 10, 12:35 م]ـ
الواقع أن هذه التقنية هي وسيلة مساعدة لا غير و شيخنا عندما نحدثه عن المكتبة الشاملة و كتبها الكثيرة و برامج مثل جوامع الكلم و جامع التراث يقول لنا دائما لا يسعكم إلا ما وسع سلفكم الصالح و لا تهينوا العلم
ـ[فهد الخالدي]ــــــــ[26 - 03 - 10, 06:38 م]ـ
يذكر الشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي وفقه الله
أن أهل شنقيط يهتمون بالحفظ كثيراً لقلة الكتب في قلب الصحراء وعدم إختلاط أهل شنقيط مع غيرهم فأذهانهم صافية كحال أهل البادية في الجزيرة وغيرها ممن تكون ذاكرته قوية
الشاهد أنه حصل ممازحة بين الشيخ وبين أحد علماء مصر لا يحضرني أسمه الآن
فقال الشيخ المصري / أن عندنا الكتب الوفيرة والكثيرة ولا نحتاج للحفظ
فرد عليه الشيخ محمد الحسن / أنتم طلاب نهار ونحن طلاب ليل
بمعنى أنكم تطّلعون على الكتب وقت ضوء الشمس أما أهل شنقيط فحفظهم معهم طوال الوقت بإذن الله
[القصة من ذاكرتي وأعتذر إذا كان هناك بعض الأخطأ لعلي إذا وجدتها وتأكدتُ منها أوضح ذلك]
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[30 - 03 - 10, 12:38 ص]ـ
والله يا إخوان إن الفائدة والمعلومة، أو الحكم على المسائل عندما تؤخذ من بطون الكتب بعد البحث والتفتيش والدراسة أثبت وأرسخ في الذهن من الفائدة التي تؤخذ عن طريق البحث السريع عبر الحاسب، بل لها طعم خاص عند من يعيش بين أحضان الكتب يشم ريح ورقها وحبرها وتجليدها فهي عنده أطيب من ريح المسك.
ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[30 - 03 - 10, 03:46 م]ـ
بارك الله فيك شيخنا الكريم
وصدق القائل:
كل علم ليس في القرطاس ضاع
والله المستعان
ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[09 - 04 - 10, 02:26 م]ـ
العلم ما دخل معك الحمام!
ما العلم ما حوى القمطر إنما العلم ما حوى الصدر.
ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[09 - 04 - 10, 03:45 م]ـ
أظن أنه يحسن بنا أن نتنازل عن طبيعة الشيخ، هل هو لابتوب أو مكتب!
شريطة أن يكون ناطقا بالحق! بأي طريقة كانت تعبئته!
سألت مرة بعض الإخوة: كيف كان خطيبكم اليوم؟
قال: جيد، تنازلنا عن معرفته بالنحو، مقابل أن لا يتفوه بالضلال!
وأحدهم كذلك قال:
خطيبنا خير من كثير من الخطباء! قلت له: لم؟
قال: لا يضر ولا ينفع!
والله المستعان .. هذا حالنا .. وإلى الله المشتكى
فحيا الله مشايخ اللابتوب .. المشحون منهم وغير المشحون!
على أن يحسنوا اختيار ملفاتهم!
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[09 - 04 - 10, 05:22 م]ـ
فحيا الله مشايخ اللابتوب .. المشحون منهم وغير المشحون!
على أن يحسنوا اختيار ملفاتهم!
وكيف لهم أن يُحسنوا اختيار ملفاتهم؟!
وفاقدُ الشيء لا يُعطيه؟!!
ـ[ابو ماجد صديقي]ــــــــ[09 - 04 - 10, 05:57 م]ـ
وكيف لهم أن يُحسنوا اختيار ملفاتهم؟!
وفاقدُ الشيء لا يُعطيه؟!!
نحاول التنسيق مع محلات بيع الحواسيب، ليقوموا بتخزين الملفات العلمية المفيدة
على الاجهزة، ثم تباع لهذا النوع من الناس، على أن لا نهمل موضوع الدعاية!
هههه
الله المستعان
ـ[محمد بن سيد المصري]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:50 ص]ـ
أظن أنه يحسن بنا أن نتنازل عن طبيعة الشيخ، هل هو لابتوب أو مكتب!
شريطة أن يكون ناطقا بالحق! بأي طريقة كانت تعبئته!
سألت مرة بعض الإخوة: كيف كان خطيبكم اليوم؟
قال: جيد، تنازلنا عن معرفته بالنحو، مقابل أن لا يتفوه بالضلال!
وأحدهم كذلك قال:
خطيبنا خير من كثير من الخطباء! قلت له: لم؟
قال: لا يضر ولا ينفع!
والله المستعان .. هذا حالنا .. وإلى الله المشتكى
فحيا الله مشايخ اللابتوب .. المشحون منهم وغير المشحون!
على أن يحسنوا اختيار ملفاتهم!
هذا هو حالي وحال بعض أصدقائي بالضبط
لست طماعا
كل ما أريده من خطباء منطقتنا أن لا يضروا
فقط لا يضروا
لا أطمع في المزيد
ولكن هيهات!!!
والمشكلة كما قال الشيخ الحويني حفظه الله في أحد الدروس
أن كثيرا من الخطباء لا يحترمون الخطبة ولا المستمعين
فيبخل أحدهم بوقت يقضيه في تحضير الخطبة
وإذا ما أتى لا تجد إلا كلاما مرتجلا
لا تعرف له موضوعا ولا عنوانا
ناهيك عن الأحاديث والأخبار الضعيفة و ربما الموضوعة
و ربما نتفهم ذلك إذا كان الخطيب صوفيا مبتدعا
ولكن ماذا لو كان الخطيب سلفيا
أو دكتورا أزهريا
والله لا أدري لماذا لا يحضرون للخطبة
حسبي الله ونعم الوكيل
¥