تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ومن أول وهلة تظن أن قتل المرض يتم من الجذر، جذر الشجر،وهذا يمرض المريض أكثر، ولكن علينا التعامل بقتل ورق الأغصان الفرعية جدا، ثم الأغصان الفرعية للمرض، ثم قتل ورق الأغصان الشبه رئيسية، ثم قتل الأغصان الشبه رئيسية، ثم قتل ورق الأعصان الرئيسية، ثم قتل الأغصان الرئيسية، ثم قتل ساق الشجرة، ثم الجذع، وبهذا يتم تفتيتت مرض السرطان.

أرجو أن تكون فهمت ووصلت لك المعلومات بنجاح.

الكلام السابق به ملاحظات افردها لك

- التعامل مع المرض من الجذع إلى الساق، يضعف المريضة ويقوي المرض، وقد تموت الحالة متأثرة بالمرض.

- شجرة المرض في داخل الجسم قد تكون واحدة أو كثر، حسب وقت المرض، ومداه.

- علاج السرطان بالقرآن الكريم والحديث الشريف سهل في تلك الحالة، لأن الله عز وجل لن يضيع المسلم، فالقرآن الكريم والحديث النبوي في الوقت الحاضر هما الدواء.

- يستخدم مع القرآن الكريم والحديث، بعض المواد الفطرية، العسل الأبيض، والعسل الأسود، البليلة، والتمر، مع المرمرية (شراب بدون سكر)، والشمر. واعشاب أخرى رخيصة الثمن.

- قد تسأل كيف أعرف أين أورق الأغصان الفرعية، والأغصان الفرعية ليتم القتل بالقرآن مباشرة.

- شكل الحالة يوضح أين الجزء الذي به تعب شديد من التعب الضعيف، وتبدأ بقراءة القرآن عند الجزء الذي به تعب ضعيف، وهكذا.

- لا أخفي عليك الفتح من الله، يرشدك لذلك، وستجد الرب يفتح لك الطريق شرط النية الحسنة والإخلاص.

- الراقي يجب أن يكون جدير بالقراءة خصوصا عند السرطان، وليس العكس، المرتقي لا يهم، ولك بعد القراءة ينبغي للمرتقي الإلتزام بالصلاة وذكر الصباح والمساء مع قيام الليل.

- نظام الأكل عامل مكمل، ممنوع اللحمة، لن تصلح، يبدوا لي أن لحم الأرنب هو الحيح للأكل الأن.

- الخضار الطازج، كما ان انقاص الوزن يساعد.

- كل ذلك ليس بعجز القرآن الكريم، لا ولكن بسبب ضعف المسلم الإيماني في الوقت الحاضر عما سبق من السلف.

- أعتقد أن السرطان في هذه الحالة يمثل 70 % من الإصابة بالسرطان.

الحالة الثانية:

الإصابة بسبب هضم مادة مسرطنة في الأصل (أكل أو شرب)، قد يكون الإنسان مستهدف من قبل أناس آخرون أو غير ذلك.

- العلاج هنا ينقم لقسمين، اما بالمستحضرا الطبية، وهو ناجح، وإما بالقرىن الكريم وهو ناجح أيضا، ولكن كما قلت سابق يبا العلاج بالقرآن الكريم، ولك النتيجة فعالة ليس لها مردود سلبي كالاعلاج بالمستحضرات الطبية، والبطأ هنا بطأ ظاهري ن سببه، وقوق الراقي أو المرتقى على معصية تاخر العلاج، مثاله (زنا، لواط، سحاق، مال ربوي، أتيان الزوجة من الخلف، عصيان للوالدين، عدم انتظام في الصلاة، كذلك السنن وقيام الليل، الظلم، ترك سنة أو نافلة ولو كانت صغير.

وانظر ماذا حدث لعمرو بن العاص عند فتح مصر، متمركزا في العريش، كان ينتصر على الرومان دوما، ولكن في معركة لم ينتصر والحرب سجال، فظن أن هناك خطا ومعصية، فبحثوا في العلة، فوجدوا عدم استخدام السوالك، فذهبو إلى الشجر لجلب اغصانها ليتسوكوا، فظن الرومان أن المسلمين يسنوا سنانهم قتلهم بعنف، ففروا من أمام المسلمين، وانتصروا المسلمين، من تطبيقهم السنة النبوية.

انظر أخي مقدار حرصهم على الدين، فبطا العلاج بالقرآن سببه المعاصي للراقي أولا، ثم المرتقي، ولكن المرتقي ليس عليه ذنب الأن في مرضة فالعلة واقعة أما بسبب تقصير أو بسبب بلاء، فمطلوب من المرتقي الإلتزام بعد الرقى من قبل المرتقي.

- ولذلك أو ان أنبه على نقطة مهمة، لايشترط في المرتقي أن يلتزم بنقصة في الدين، قبل الرقية، ولكن يلتزم للراقي ان يكون متدينا في نفسه، ثم بعد الرقية علة المرتقي الإلتزام التام، بعد الرقية، في حالة ان يكون سبب المرض سحر مسلط او جن متعقبا له او ساحرا مترقبا له.

فهنا ينبغي التزام المرتقي بأذكار الصباح والمساء والصلاة وقيام الليل والذكر أيضا في جوف اليل، ليقهر الساحر او الجني الممتبع له.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير