ـ[عبد الكريم المكي]ــــــــ[12 - 05 - 10, 08:34 ص]ـ
عقد سحر لشخص، فيصاب بالتعب، وقد يتطور السحر ويتفاعل مع خلايا الجسم، فيفسد خلية، فيصاب الجسم بالسرطان
ما شاء الله لا أظن ابن تيمية توصل لهذا الكلام.
عمومًأ الذي يحصل له هذا يذهب لأي مستشفى عفاريت لو تكرمت
ـ[أم عبد الباري]ــــــــ[12 - 05 - 10, 12:06 م]ـ
أسأل الله تعالى لها الشفاء العاجل وأرجو من الإخوة أن يدعوا لها بظهر الغيب وأوقات الاستجابة
جزاكم الله خيرا، ويعلم الله كم هي بحاجة للدعاء.
ـ[ام سلمان الجزائرية]ــــــــ[13 - 05 - 10, 02:51 ص]ـ
الحكم أن لو هناك حكم بالشرع يجب على ولي الأمر أن يسجن هذا العائن ويجري عليه نفقه ليخلص الناس من شره كما ذكر الفقهاء رحمهم الله
أما بالنسبة للأخ فقد طالت مدة فهمه للأمر!
مرة واحدة أو مرتين كانت كفيلة بمعرفة أن هذا الرجل عائن ويجب نصحه
والذكر المسنون هو التبريك وليس الحولقة
ثم يفارقه بلا رجعة كما يفر من الأسد!
بارك الله فيكم
كيف يفارق مثل هذا ان كان يعيش معك؟
ـ[وائل يونس]ــــــــ[13 - 05 - 10, 11:36 ص]ـ
ما شاء الله لا أظن ابن تيمية توصل لهذا الكلام.
عمومًأ الذي يحصل له هذا يذهب لأي مستشفى عفاريت لو تكرمت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سلاما
ـ[وائل يونس]ــــــــ[16 - 05 - 10, 09:14 ص]ـ
سؤال من الأخ ابراهيم كما يلي:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ يونس السلام عليكم ورحمة الله
لدي سؤال فيما يخص العين فاني أعاني من العين والحسد منذ سنوات خالطها المس الشيطاني وعم تقريبا جميع بدني و أنا اليوم أتعافى بالقران والخلطات ولكن أعاني كثيرا من خروج العيون من جسدي وخاصة رأسي , أنا في الحقيقة في حالة مأساوية و مؤلمة جدا.
فهل هناك طريقة سهلة للتخلص من هذه العيون و خاصة المتمركزة في الرأس.
جزاكم الله خيرا.
ــــــــــ
سوف يتبع الرد ان شاء الله.
ـــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم.
العلاج ينقسم إلى 3 أقسام.
1 - بالقرآن الكريم والحديث الشريف.
2 - بالأعشاب.
3 - المواد الكيميائية.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وانفع للمسلم العلاج بالقرآن الكريم، ولن يؤتى ثماره على هوى المسلم، ولكن بتقوى الله عز وجل وخشيته يؤتى ثماره بدون عجلة.
وللأسف الشديد المسلم المعاصر، يريد أن يقرأ الآية ثم يريد نتيجة تأثير الأية على الفور، وهذا مقياس غير شرعي، فالنتيجة تأتي من الرب غلى العبد، ويحكمها عوامل كثيرة، والتقصير في أمور الدين يبطئ النتيجة. ولذك تجد السابقين مستجابي الدعوة، وقلت الإستجابة بمرور الزمن، نظرا لتملك الدنيا بالمسلم، وطغيان المادة، فهذا يسبب بعدا ظاهريا عن العبادة البحتة.
فعلى المسلم أن يكون ملتزما حقا حتي يتم الإستجابة من الله عز وجل، فابسط أمور العبادة أذكار الصباح والمساء قلما تجد المسلم مواظب عليه، ولو قمت بعما استبيان في الجامعة مثلا ل 100 مسلم، فستجد القليل الملتزم بها، وتجد أيضا من لا يعرف ما هى اذكار الصباح والمساء، ولكن انظر للشيخ ابن تيمية تجد أنه كان يذكر ربه بعد صلاة العصر لقرب غروب الشمس، وانظر أيضا لحال العلماء الآن، فقد سمعت من أخ ثقة بأن الشيخ الحويني، ذكر بأنه قد لا يقول المسلم أذكار الصباح والمساء اذاا كان هذا يشغلة عن القرآن والعلم الشرعي، وان صح هذا الكلام فهو كلام باطل، فخير الهدي هدي الرسول الكريم صلى اله عليه وسلم.
ــــــــــــــ
ولذلك تجد أخي الفاضل يقل الأستجابة بتأثير القرآن الكريم على المسلم، بل أن بعض العماء ادعى بأن القرآن الكريم كتاب هداية لا كتاب شفاء، كأمثال المدرسة العقلانية، كالشيخ يوسف القرضاوي، ويا حسرتاه أخي فقد سمعت الشيخ الشعراوي يدلي بدلوه مستبعدا العلاج بالقرآن الكريم وكانت صدمة لي شديدة، وبعدت عن أن اسمع للشيخ نظرا لفتواة المتوهم بها. وتناسى أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم الصحيحة، بالشفاء بحكمة الربانية.
كل ذلك قد اثر سلبا عللا المسلم العادي فها هم الفطاحل يتبرأون من شفاء القرآن للأمراض، فما بالك بالمسلم العادي، رحم الله الجميع.
ـــــــــــ
¥