1 - أبدأ بالفاتحة 7 مرات، ثم سورة يفتح الله بها علي عند محادثة المرض ومعرفة أحواله، وقد تكون سورتين، ثم اختم بالبينة أو القارعو أو الزلزلة، ثم النهاية بالمعوذات 3 مرات.
2 - ثم انتقل إلى الحديث الشريف، واقرأ ما تيسر لي من الحديث وغالبا ما يكون التالي، وليس هذا ملزم لي فقد أغير النص النبوي من فترة للأخرى.
1 - أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك (سبع مرات)
2 - يضع المريض يده على الذي يؤلمه من جسده ويقول: "بسم الله" ثلاث مرات، ويقول: "أعوذ بالله وقدرته من شرما أجد وأحاذر (سبع مرات) "
3 - "اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقماً
4 - أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة".
5 - "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق".
6 - اللهم صلي على النبي محمد (10مرات).
7 - لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير.
ــــــــــــــــــ
توجد بعض الملاحظات أعلملك بها بفضل الله عز وجل:
* بالنسبة للقراءة على المريض، على الراقي والمرتقي استقبال القبلة.
* عليهما ايضا الوضوء.
* ان يكون المكان مغلق ومحص بسورة البقرة، افضل، لعدم فرط الجن من الخارج للداخل.
* عدم وجود سور معلقة بالمكان.
* بالنسبة للمرأة المريضة عليها ان تلبس نقاب، وان كانت مرتدية اسدال، فعلى الراقي أن يملك نقاب وجوانتي، وقطعة قماش بيضاي لوضعها على المريضة عند الرقية.
* لا بد من وجود محرم عند القراءة، وان يكون رجل بالغ عاقل رشيد ن وليس ولد أة امرأة.
* بالنسبة لطرقة القراءة أفضلها القراءة في الأذن وان يتناوب من اليمين غلى اليسار.
* الرقية بالسماعة لا تصلح نهائيا ن حيث ينعدم التفل وهواء القراءة من فم الراقي إلى أذن المرتقي.
* ان صلحت السماعة للرقية فليست قانونا يعتدى به، ومثاله، كان امشي في طريق به مخاطر، ونجوت فليس ملزم لي أن امشي بذاك الطريق بعد ذلك.
* الرقية الجماعية فتاكة، وباطلة، وتتعب المريض، حيث يتجمع الجن ويتلاعب المرضى، فمثالة كأن يلاقي الراقي مجموعة من الأعداء مرة واحدة، فافضل له ان يلاقى واحدا واحدا، واله اعلم.
* تهيئة المريض قبل الرقية، حيث يقرأ اذكار الصباح والمساء، واذكار النوم، وكذلك جميع الأذكار اليومية، ويجب توجيه المريض لكتاب حصن المسلم وعليه ان يحفظة مثل ما يحفظ اسمه.
* بعد القراءة ن لا ينتظر المريض الشفاء العاجل، فعليه الصبر وياخذ بالأسباب، والشفاء من الله لا يعلمه إلا الله.
* علي المرتقي أن يتذكر ان سحر الرسول صلى الله عليه وسلم، أخذ وقتا لفكه، وجاء الفرج من الله عز وجل، ولنا في رسول الله اسوة حسنة.
* المس والسحر ابتلاء من الله، والمؤمن يتقرب غلى الله عز وجل لفك كربه، ولا يتحاسب المسلم، مع ربه بمقدار تقربت من الله فليشفني الله، فهذا كلام غير صحيح، فرفع الإبتلاء من الله للعبد، في الوقت الذي يريده الرب وليس العبد.
* أنصح بان يتم القراءة، ثم يغتسل المرتقي ن ويكمل يومه مع ذكر الله عز وجل، وان يعاود الراقي المرتقي في اليوم الثالث، ولا يترك المريض، ويمكن ان يقرا عليه مرة اخرى، حس ما يرى الراقي ويجوز له تغيير السور والأحاديث النبوية، ثم يراجع المريض ايضا بعد أسبوع، ثم عد 2 اسبوع ثم بعد شهر، إلا ان يطمان المريض بالشفاء التام.
* الخطوة السابقة مهمة جدا، فيجب على الراقي ان يتتبع المريض، وفي الحقيقة هو لا ييتبع المريض ولكن يتتبع الجن الماس بالمريض، والجن كياد قد يمس المريض مرة اخرى، فعلى الراقي ان ينتبه.
* قد يفشل الراقي في شفاء المريض وهذا ليس بكبيرة، فعلى المريض أن يراجع نفسه او وان يتجنب الحرام، مثل قرض ربوي، المعاملة بالربا ودعوني أفرد ذلك في نقطة لوحدها.
* التالي ذكره يأخر العلاج للمريض والرقي ايضا عليه الحذر منه:
¥