ـ[وائل يونس]ــــــــ[31 - 07 - 10, 07:32 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
عذرا على التأخر بالمتابعة ولكن أختنا شفاها الله لم تعد تستطع العلاج حاولتْ في المدة السابقة الثبات والعودة لكنها لم تقدر.
بارك الله في علمكم وجهودكم معنا وجزاكم الله عليها خير الجزاء.
ولاتنسوها من دعواتكم
ــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم.
لم تعد تستطيع العلاج، هذه حقيقة ثابتة، فالمسلم التقي المقرب لله عز وجل يمسه ويجتاله الشيطان، فما بالك بالمسحور الممسوس به الجني، وأمثله بمس الكهرباء في الجسم.
أيضا الحالة الإجتماعية للمريضة من وحدانيتها، كان الله في عونها.
قال الرب:
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (200) إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ (201) وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ (202) الأعراف.
وحالة المريضة لها تشخيصان كما يلي:
1 - التوقف بلاء من الله.
2 - التوقف انتصار من الشيطان على المريضة.
وان كنت أرجح النقطة الثانية، ولكن استشرت شيخي فرجح النقطة الأولى.
ولكن انصحي المريضة بعمل اختبار لنعرف سبب التوقف، أرشديها بحفظ القرآن الكريم، فان وافقت على الحفظ، فالتوقف سببه بلاء من الله وعليه الصبر، فهناك حالة ربط لم تفك إلا في 6 اشهر هذا قول الشيخ.
وان لم توافق على الحفظ فالتوقف سببه تحكم من الشيطان،وعليكي تسيرها في الطريق المستقيم.
وقد ذكرت لك رؤية طيبة لها بالشفاء، فعليه الصبر وملازمة القرآن الكريم، وان بعد العسر يسر.
ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[31 - 07 - 10, 05:15 م]ـ
الله لااله الا هو رب العرش العظيم
ـ[أم عبد الباري]ــــــــ[01 - 08 - 10, 12:55 م]ـ
ــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم.
لم تعد تستطيع العلاج، هذه حقيقة ثابتة، فالمسلم التقي المقرب لله عز وجل يمسه ويجتاله الشيطان، فما بالك بالمسحور الممسوس به الجني، وأمثله بمس الكهرباء في الجسم.
أيضا الحالة الإجتماعية للمريضة من وحدانيتها، كان الله في عونها.
قال الرب:
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (200) إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ (201) وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ (202) الأعراف.
وحالة المريضة لها تشخيصان كما يلي:
1 - التوقف بلاء من الله.
2 - التوقف انتصار من الشيطان على المريضة.
وان كنت أرجح النقطة الثانية، ولكن استشرت شيخي فرجح النقطة الأولى.
ولكن انصحي المريضة بعمل اختبار لنعرف سبب التوقف، أرشديها بحفظ القرآن الكريم، فان وافقت على الحفظ، فالتوقف سببه بلاء من الله وعليه الصبر، فهناك حالة ربط لم تفك إلا في 6 اشهر هذا قول الشيخ.
وان لم توافق على الحفظ فالتوقف سببه تحكم من الشيطان،وعليكي تسيرها في الطريق المستقيم.
وقد ذكرت لك رؤية طيبة لها بالشفاء، فعليه الصبر وملازمة القرآن الكريم، وان بعد العسر يسر.
بارك الله فيك
الأخت شفاها الله وعافاها حافظة للقرآن وكانت حفظته كاملا ولا يفوتها وردا من الحفظ والمراجعة ولكن في السنوات الأخيرة وبعد زيادة التعب عليها لم تعد تراجعه فنسيت معظمه.
وهي تتمنى العودة والحفظ كما كانت ولكن المرض يحول دون ذلك. وعلامة ذلك أنها لما قرأت خطة الحفظ والمراجعة استبشرت بها خيرا وقررت العودة للحفظ والمراجعة وتثبيت القرآن فبمجرد أن قررت ذلك انهارت أعصابها وأصبحت تضرب الأشياء وتصرخ وتعبت تعبا شديدا ولكنها مع ذلك تتمنى أن تثبت القرآن في صدرها تقول أتمنى أن أثبت القرآن و أقرأه كالفاتحة وتتحسر على ضياع عمرها دون أن تحقق أمنيتها.
وقد أشرت عليها بأن تجعل خطة شهر رمضان للختم فقط مع الإغتسال بالماء البارد دون أن ترهق نفسها بالبرامج العلاجية فتتعب ويفوت عليها استغلال أجر رمضان، ثم بعد الشهر الفضيل سنرتب معها خطةللمراجعة مع خطة مكثفة للعلاج.
¥