تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو المنذر الشلقاني]ــــــــ[07 - 04 - 10, 03:10 ص]ـ

شفاك الله وعفاك، لابأس طهور بإذن الله

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[07 - 04 - 10, 03:30 ص]ـ

شفاك الله وعافاك من تلك الشعبة الشافعية التي لحقت بك ..

ومن طريف ما يروى أن شيخاً لي يبغض (الفول) جداً، فلما ذكرتُ له مدح الشافعي له = علل ذلك بباسور الشافعي وأن الفول عوض له بعض ما فقده مع النزف من حمض الفوليك ..

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا فهر.

وهي كذلك شعبة عمرانيَّة حصينيَّة كما في البخاري.

العافية و الشفاء يصطحبانك و يلازمانك، و الملتقى لا يستغني عنك، وورادُه يشتاقون إليك. فأجر و عافية و أجر.

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا سليمان. وأنا بالملتقى، وليس الملتقى بي. والحمد لله الذي يسَّرهم لي؛ يعلِّمون ويؤدِّبون.

شفاكم الله وعافاكم

أجاب الله دعاءَكِ، وجزاك خيراً أم عمير.

طهورٌ إنْ شاء اللهُ، وَكفَّرَ اللهُ به الخطايا، ورَفَعَ بِهِ الدَّرجَات، وَلا غِنى للملتقى عنكم وكريم فوائدكم ..

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أخي الفاضل محمد العمري.

جمع الله لك بين الشفاء العاجل والأجر الكامل

من الوصفات النافعة المجرَّبة من بعض الإخوة ما ذكر ابن القيم في الزَّاد

قال رحمه الله: " وَإِذَا أُذِيبَ الأنزروت بِمَاءٍ وَلُطِخَ عَلَى دَاخِلِ الْحَلْقَةِ ثُمّ ذُرّ عَلَيْهَا الشّونِيزُ كَانَ مِنْ الذرورات الْجَيّدَةِ الْعَجِيبَةِ النّفْعِ مِنْ الْبَوَاسِيرِ " اهـ

فعليك به:

1 - أنزروت (اسمه عند بعض العطَّارين = عنزروت)

2 - حبة سوداء (الشونيز)

3 - عسل

اطحن كميتين متساويتين من العنزروت والحبة السوداء واعجنهما بالعسل، وافعل ما وصف ابن القيِّم رحمه الله، وستلاحظ الفارق إن شاء الله

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا عبدالرَّحمن لدعائك، ووصفةِ ابن القيِّم.

ولكن ما لي أراكم أطبَّاء لا متذوِّقونَ؛ فما كتبتُ مشاعرُ وألمٌ؛ فشُغلتم بالألم عن المشاعر:)

فأين من يردُّ القريضَ أو يقوِّمه؟:)

أسأل الله أن يعجل بالشفاء، ويقر عينك بتمام العافية.

وإن دلفتَ إلى الدلفون .. فقد يهون لك مايكون:) .. وعليك بوصفات العجائز والشيبون (ضرورة شعرية:).

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا محمَّد ..

والعجيب أن الرسائل جاءتني مشيدةً بالدلفون، ولا أظنُّ الأمرَ ثقافةٌ طبيَّةٌ واسعةٌ لديكم؛ فلعلَّ واراء الأكمة ما وراءها:)

وسبحان الله، ذهبتُ اليوم للصيدليَّةِ، وأشار عليَّ بالدلفون، وكنتُ لا أقدِّمُ على "النيو هيلار" شيئاً.

أسأل الله تعالى أن يشفيك، آمين

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أخي الشيخ ضيدان.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[07 - 04 - 10, 03:51 ص]ـ

شفاك الله وجمع الله لك الاجروالعافية

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا عمر.

الحبيب الفاضل / خليل الفائدة

لا بأس طهور إن شاء الله

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم، أن يشفيك، و يعافيك، ويذهب عنك ما تجد وتحاذر

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أخي الحبيب جهاد حلِّسْ.

جمع الله لك بين الشفاء العاجل، والأجر الكامل.

لك منا دعوات متوالية في أوقات الإجابة، ونسأل الله الاستجابة.

أجاب الله دعاءَكِ، وجزاك خيراً أختي الفاضلة، وباركِ في ليلكِ ونهاركِ.

شفاك الله وعافاك

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا خالد.

أسأل الله لك الشفاء العاجل ولابأس طهور إن شاء الله، والعسل فيه شفاء للناس

وقد أودعني أحد المشايخ الفضلاء من ذوي الفهم الصحيح بعض كتب لك، فهي تنتظر قدومك مكة لاستلامها أو إرسال مندوب من طرفكم لاستلامها.

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً شيخنا أبا عمر.

وأنا في شوقٍ إليكم، وإلى كتابِ ذلك الشيخ الجليل الغريانيِّ في المناسك، وقد رأيتُ منه - كما رأيتَ - أدباً عظيماً، وتواضعاً عجيباً، قرأتُ عليه المناسكَ من رسالة ابن أبي زيدٍ في مجلسٍ في أيام التشريق في منى؛ فكان يشرح لي مذهب المالكيَّة، ويدلِّلُ، ثم يسألني عن مذهب الحنابلة في تلك المسائل! وقبل وداعه أوصاني وصيَّةً قليلة المبنى غزيرة المعنى، لا زالت ترنُّ في أذني، وتتسلَّل إلى القلبِ الفينة بعد الأخرى.

وقد أرسلتُ من تعلم؛ لكن لعلَّه انشغل بالزرع، ووعدني بأخذه منكم أول قدوم له مكةَ.

ها نحن في سحر الأربعاء ....... ولم أشأ أن أدخل هذا الموضوع!!

لأني خشيت أن يكون هذه منك يا خليل وداعاً لإخوانك فإني أكره الفراق .. لكني عندما رأيت معرف الشيخ عبدالرحمن الفقيه .... دخلت لأنظر عسى أن لا يكون ما ظننت ... فالحمدلله .... نصيحة إياك أن تجري العملية!! وقد قيل اسأل مجرب و لا تسأل طبيب:)

جزاك الله خيراً أبا الحسن، وخذها مني: أتأخَّر عن الملتقى؟ نعم. أودِّعه؟ لا، إلاَّ أن يكتب الله عليَّ ذلك. وإنما بعضُ الغيابِ مفيدُ.

أما العمليَّة؛ فاعلم - وفقك الله - أنني جزمتُ على فعلها بعد ذهاب الالتهابات، فكم قد سوَّفتُ وسوَّفتُ، ولي الآن ثنتي عشرة سنة، تأتيني نوباتها الحادة في العام مرتين أو ثلاث .. إلاَّ أن تأتيني - يا خبيرُ:) - ببرهانٍ أو أثارةٍ من علم وتجربة، واعلم أن أخي الكبير استشاري:)

شفاك الله وعفاك، لابأس طهور بإذن الله

أجاب الله دعاءَك، وجزاك خيراً أبا المنذر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير