تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[توفيت المرأة الجزائرية التي بشرت الشيخ الألباني برؤيته مع رسول الله صلى الله عليه و سلم]

ـ[أبو همام عبد الحميد الجزائري]ــــــــ[10 - 04 - 10, 07:07 م]ـ

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله ...

أما بعد ....

فأخبر إخواني بخبر محزن لكنه يبشر بالخير و يزيد في الايمان و يذكر بالله و الدار الآخرة .....

أتتذكرون تلك الأخت الجزائرية الفاضلة ......

التي أبكتنا جميعا .....

و أبكت الشيخ الألباني قبلنا ..... رحمه الله

صاحبة تلك الرؤيا الصالحة المشهورة ....

التي رأت فيها مع صديقتها النبي صلى الله عليه و سلم و هما على الشرفة .....

ثم رأتا الشيخ الألباني يسألهما عن طريق النبي صلى الله عليه و سلم ......

فقالتا إنه هناك!!!!

فأخذ يتبعه خطوة خطوة .......

و قالت في الأخير بعد إخباره بالرؤيا: قلت أخبر بها الشيخ .... لعلها تكون له بشرى أنه على طريق السنة .... إن شاء الله تعالى .....

رحمها الله ...........

رحمها الله ..........

رحمها الله ..........

لقد توفيت في نفاسها منذ مدة .......

أخبرنا بذلك الشيخ أبو آدم و هم إمام بضواحي العاصمة، و لا أذكر اسمه الحقيقي، لأنه قد لا يحب ذلك .....

و قد أخبرنا كذلك أنه يعرف أخاها ...... و قد علم منه أحوالا عجيبة في صلاح هذه المرأة الفاضلة، من تمسك بالسنة، و النوافل من الصلاة و الصيام، و أنها متخلقة و صالحة رحمها الله و طيب ثراها .....

و إليكم هذا الرابط فيه 3 دقائق من كلام الشيخ أبي آدم عنها و عن قصة الرؤيا و فيها من بكائه رحمه الله لشدة تأثره بها و بكاء الشيخ الألباني حين سماعها، فإليكم الرابط للتحميل:

ـ[أبو همام عبد الحميد الجزائري]ــــــــ[10 - 04 - 10, 07:27 م]ـ

حملوه من المرفقات:

ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[10 - 04 - 10, 07:37 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

لله ما أعطى وله ما أخذ وكل شيء عنده بأجل مسمى ...

اللهم اغفر لها وارحمها عافها واعف عنها وأكرم نزلها ...

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[10 - 04 - 10, 07:43 م]ـ

رحمها الله

وبشرى لها بالشهادة ونيل أجر الشهيد بإذن الله

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[10 - 04 - 10, 07:48 م]ـ

ما شاء الله ما شاء الله.

رحمها الله رحمة ً واسعةً , وأسكنها فسيح َ جنانه.

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[10 - 04 - 10, 08:02 م]ـ

أذكر هذه الرؤيا وهي من أول ما سمعت للشيخ الألباني رحمه الله

رحمها الله وأسكنها فسيح جناته

ـ[عبد الله الحمراني]ــــــــ[10 - 04 - 10, 08:09 م]ـ

رحمها الله رحمة ً واسعةً , وأسكنها فسيح َ جنانه.

ـ[أبو طلحة الحضرمي]ــــــــ[10 - 04 - 10, 08:32 م]ـ

رحمها الله رحمة الله واسعة

ـ[المسيطير]ــــــــ[10 - 04 - 10, 08:38 م]ـ

نسأل الله تعالى أن يغفر لها، ويرحمها، وأن يعافيها، ويعفو عنها، ويكرم نزلها، ويوسع مدخلها.

وأن يجعل الفردوس الأعلى مآلها ومسكنها.

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[10 - 04 - 10, 09:33 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون ..

اللهم اغفر لها واحمها وعافها واعف عنها وأكرم نزلها ووسع مدخلها واغسلها بالماء الثلج والبرد ونقها من الذنوب

كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ..

أخي أبو همام .. هل تعرف تاريخ المكالمة المذكورة؟!

ـ[ابو ابراهيم امام العربي]ــــــــ[10 - 04 - 10, 11:00 م]ـ

اللهم اغفر لها وارحمها وألحقها بالرفيق الأعلى

ـ[أم مصعب بن عبد الملك]ــــــــ[10 - 04 - 10, 11:13 م]ـ

رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته

ـ[صالح بن حسن]ــــــــ[11 - 04 - 10, 12:17 ص]ـ

نسأل الله تعالى أن يغفر لها، ويرحمها، وأن يعافيها، ويعفو عنها، ويكرم نزلها، ويوسع مدخلها.

وأن يجعل الفردوس الأعلى مآلها ومسكنها.

آمين آمين آمين

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 04 - 10, 12:35 ص]ـ

الله المستعان!

اللهم اغفر لها وارحمها , حقيقة وضعت يدي على رأسي وأنا أقرأ الموضوع.

اللهم اغفر لها وارحمها , وأصلح لنا أعمالنا قبل أن نلقاك.

ـ[أبو السها]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:02 ص]ـ

اللهم اغفر لها وارحمها وعافها واعف عنها وأكرم نُزُلها. ووسع مُدخلها. واغسلها بالماء والثلج والبرد، ونقها من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدلها داراً خيراً من دارها، وأهلاً خيراً من أهلها وزوجاً خيراً من زوجها وأدخلها الجنة وأعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار

ورحم الله الشيخ الألباني رحمة واسعة ورفع درجته عنده في المهديين

ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[11 - 04 - 10, 01:15 ص]ـ

سبحان الله في مثل هذا الوقت من ليلة البارحة وجدت في بريدي رسالة تحمل ترجمة الإمام الألباني وفي خلالها عدة روابط بينها رابط رؤيا المرأة وبكاء الشيخ، فكنت أستمع إليها وأنا أتأثر من بكاء الشيخ ومن تكرار قولها:"ماذا تقول يا شيخ؟ " فكنت أقول في نفسي ما أخبار هذه السيدة الحريصة على الخير؟ ثم اليوم في الوقت ذاته يأتيني نبأ وفاتها رحمها الله، لله في خلقه شئون.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير