[لهذا السبب ترك الالتزام!!]
ـ[أم ديالى]ــــــــ[20 - 04 - 10, 02:06 م]ـ
قرأت هذه الاستشارة في موقع المستشار وتألم قلبي لحال هذا الشاب الصغير وما ال اليه حاله من ترك الالتزام .. ولعلكم تضيفون هنا لكلام المجيب عليه ما يفيدنا جميعا فربما مر من هنا أخ لنا أو أخت عانت شيئا مما ذكر في الاستشارة:
http://www.almostshar.com/web/Consult_Desc.php?Consult_Id=18071&Cat_Id=3
ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[20 - 04 - 10, 02:34 م]ـ
مكرر .......
ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[20 - 04 - 10, 02:35 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله؟؟؟
ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[20 - 04 - 10, 02:58 م]ـ
الأخ والله من أغرب ما سمعت وقرأت
الأخ يقول عنده سيارة ولا يعمل فليبع السيارة ويسدد ديونه وإلا فمن أين يكون له مصدر رزق يسدد به ديونه؟
هناك سنن لله لا تتبدل ولا تتغير وليس معنى كون الإنسان طائع لربه أن ييسر الله له كل أمور الدنيا بلا مزاولة للأسباب
فلو أن المرء مصلى عابد وأراد النزول للصلاة من مسكنه ولنقل مثلا أنه يسكن في عمارة ولنقل الدور السابع منها مثلا فليس معنى كونه طائع لربه أنه إذا حان موعد الصلاة وأراد الصلاة في المسجد يقفز من الشرفه ويذهب للصلاة كلا كلا
بل إن فعل فستكسر عنقه لأنه ترك الأخذ بالأسباب ولم ينزل من الدرج أو الاسانسير أو غيرها من الأسباب
الله المستعان
ـ[أيو عبد الرحمن النوبى]ــــــــ[20 - 04 - 10, 03:10 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله؟؟؟
ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[20 - 04 - 10, 03:47 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
هنا مكمن الخطورة:
((اُترك التعامل بالمثل في الطاعات مع الخالق جل وعلا فهو الغني عن طاعاتنا وصلاتنا))
أذكر أني كنت أصلي في مسجد وبعد الصلاة وقف الإمام ليقول كلمة فقلت أنتظر لأسمعها فقال عجبًا والله:
قال: اتصل بي أحد من أعرفهم وطلب مني الحضور بسرعة للمكان الفلاني ولما ذهبت للمكان استقبلني وأدخلني لبيت جاره وقال لي تعالى تكلم مع هذا الرجل فإنه على وشك الكفر بالله , فدخل الإمام وقال له ما بك؟ فقال له الرجل أنا صار لي 40 سنة أصلي وأعبد الله وطوال هذه المدة لم أرَ خيراً قط من الله _أو كما قال- والعياذُ بالله - فلماذا أستمر في عبادته فقال له الشيخ يا أخي استغفر الله فإن الله أعطاك العافية وعافى أولادك من المرض و ...... فاستوقفه قائلاً له: إذاً انا أعبده لكيلا يُمرضني وأعبده لكيلا يأخذ مني أولادي؟!! لقد كفرت!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله
نسأل الله السلامة
((وبالنسبة للأخ الشوربجي: الأمر في المملكة السعودية ليس كما تظن فقد تكون السيارة التي عند الرجل قيمتها 3000 ريال فوجودها معه أوفر من بيعها)) طبعًا أنا لا أبرر له بل أوضح معنى أنه يمتلك سيارة
ـ[مصطفى سمير]ــــــــ[20 - 04 - 10, 04:12 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون .. نعوذ بالله من الحور بعد الكور.
وهذه كلمات عامة لكل من كان ملتزماً ثم استزلّه الشيطان -نسأل الله السلام-; وهي باسم: أليست استقامة ناقصة خيرٌ من انتكاسة كاملة .. ؟!
http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=46551
ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[20 - 04 - 10, 06:21 م]ـ
هذا يقع للكثير بدون منازع لكن الفرق أن من الناس من رزق الشجاعة والثبات والفقه في الدين فيتغلب على اليأس والقنوط والفشل فالإبتلاء فعلا قاس وليس بالهين لذلك المؤمن يطلب من الله الرحمة والإعانة ونرى كثيرا من أهل العلم والسلف الصالح يسألون الله حسن الخاتمة بإلحاح يخشون الفشل والإحباط.
ـ[أبو الوليد التونسي]ــــــــ[20 - 04 - 10, 06:57 م]ـ
الرقائق وحدها لا تكفي كذلك العلم وحده لا يكفي ينبغي المراوحة بين هذا و هذا.
نسأل الله العفو و العافية
ـ[أبوخالد]ــــــــ[20 - 04 - 10, 07:38 م]ـ
لم يؤتي إن من قبل جهله بالله!
ومثل هذه القصص تؤكد لدينا أهمية طلب العلم، وتزكية النفس.
ـ[أبو البهاء]ــــــــ[20 - 04 - 10, 11:27 م]ـ
*اسألوا الله الثبات على الهداية، فإنه من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
* إبراهيم عليه السلام خليل الرحمن يكسر الأصنام بيديه، ثم يقول (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام)
* الشيخ محمد بن محمد المختار قال: ((وحق على الله تبارك وتعالى ما من عبد يسأله أن يثبت قدمه وقلبه على الهداية إلا ثبته الله)) شريط الثبات على الهداية
* إنما أوتي هذا الأخ من قبل سوء ظنه في الله، هل يظن أن عبادته تلك وتبتله ذاك يساوي نعمة واحدة من نعم الله عليه.
* يقول أنه كان يفعل ويفعل ولكن الله لم يحقق أمانية، فمن ضمن له أصلا أن الله قبل عمله ومن يضمن ذلك (إنما يتقبل الله من المتقين) وهل يضمن نفسه، أنه لم يداخلها العجب وأنه لم يكن مدلا بعمله خصوصا وقد ذكر نظر الناس إليه.
* لعل الله نظر إلى فعل هذا الرجل فأراد أن تبتليه ليعلم صدقه فكان ما كان والله المستعان
* الذين يرون مثل هذا الأخ يتعجبون كيف ترك الهداية؟ كيف انتكس؟
والواقع كما أخبر هو فإنه لم يكن سعيدا في حياته تلك، فهو لم يصل حتى يرجع ولم يعرف الله حتى يصد عنه وما ذاق حلاوة الإيمان!
إن قلبا عرف الله حق معرفته لا يزيغ بإذن الله، إذ القلوب العارفة لا يرد عليها مثل هذه الخواطر، فهي ترى دائما أنها حقيرة أعمالها في جنب الله ..
يستحي المؤمن أن يقدم إلى الله هذا العمل الذي عمله ..
فلا يقال إن فلانا رجع عن التزامه، فإنما يرجع من وصل ومن وصل أنى له الرجوع.
* لقد أوذي الأنبياء والصالحون، ولاقوا الألاقي في حياتهم، وهم على أكمل درجات العبادة، فما ظنوا في مولاهم ظن سوء، ولا خلت منهم المحرايب، فلله تلك الأرواح والقلوب التي (عرفت الله حقا، وتذللت له عبودية ورقا)
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=619
¥