تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لقد اشتد بي الخطب فهل من معين على النجاة]

ـ[إبراهيم بن حسن]ــــــــ[28 - 04 - 10, 10:27 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

و الله لم أكن أريد أن أكتب عن حالي إلا عندما اشتد بي الأمر فأردت استشارتكم و نصيحتكم إخوتي أعضاء الملتقى.

إني أعاني منذ مدة من مرض عم تقريبا جميع جسمي و تمركز لي في رأسي , فذقت بسبب ذلك الويلات و الآلام , و استغل الشيطان ذلك فانهال علي بوابل من الشبهات والمغريات و لولا الله لكنت من تعداد الهالكين منذ زمن. مع العلم أن هذا المرض الخبيث أثر لي على تفكيري و نفسيتي فأصبحت لا أرى الأمور جلية كما يراها الناس.

فهل من مرشد وناصح أمين يكون سببا في نجاتي من الهلاك والضياع , و و الله لم أكتب عن حالي

إلا ثقة فكم إخوتي أعضاء الملتقى المبارك.

ـ[أبو عبدالرحمن السبيعي]ــــــــ[28 - 04 - 10, 11:34 ص]ـ

أسال أالله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويتم عليك الصحة والعافية

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[28 - 04 - 10, 02:54 م]ـ

شفاك الله وعافاك

عليك بالقرآن فهو شفاء لأمراض القلب والجسد.

ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[28 - 04 - 10, 03:44 م]ـ

ما بك اخى

مس شيطان أم مالك أخى

ـ[المحبرة]ــــــــ[28 - 04 - 10, 03:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يشفيكم ويكشف ما بكم

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلب إبراهيم بن حسن على دينك

اللهم يا مصرف القلوب والأبصار صرف قلبه على طاعتك

ننصحكم بقراءة كتاب (إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان)، وهو موجود على هذا الرابط:

http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=26&book=692

فستجدون فيه ما يسركم وينفعكم إن شاء الله

وهو:

كتاب دونه الإمام ابن قيم الجوزية وتحدث فيه عن مصايد الشيطان وسبل الوقاية منها ورتبه على ثلاثة عشر باباً تطرق فيها للمواضيع التالية:

الباب الأول من انقسام القلوب إلى صحيح وسقيم وميت.

الباب الثاني: في ذكر حقيقة مرض القلب.

الباب الثالث: في انقسام أدوية أمراض القلب إلى طبيعية وشرعية.

الباب الرابع: في أن حياة القلب وإشرافه مادة كل خير فيه، وموته وظلمته مادة كل شر وفتنة فيه.

الباب الخامس: في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركاً للحق مريداً له مؤثراً له على غيره.

الباب السادس: بين أنه لا سعادة للقلب، ولا لذة ولا نعيم ولإصلاح إلا بأن يكون إلهه وفاطره وحده هو معبوده وغاية مطلوبة، وأحب إليه مما سواه،

الباب السابع: في أن القرآن الكريم متضمن لأدوية القلب وعلاجه من جميع أمراضه.

الباب الثامن: في زكاة القلب.

الباب التاسع: في طهارة القلب وصحته.

الباب العاشر: في علامات مرض القلب وصحته.

الباب الحادي عشر: في علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه.

الباب الثاني عشر: في علاج مرض القلب بالشيطان،

الباب الثالث عشر: في مكايد الشيطان التي يكيد بها ابن آدم.

شبكة مشكاة الإسلامية

ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[28 - 04 - 10, 04:11 م]ـ

أخي الكريم نسأل الله أن يشفيك ويعافيك ويرد عليك صحتك وطهور طهور طهور إن شاء الله

من المعلوم بداهة أن الإبتلاء للمؤمن علامة محبة من الله جل وعلا فأشد الناس ابتلاء الأنبياء ثم الأمثل فالامثل

أنصحك أخي الكريم بقراءة بعض القصص التاريخي في كتاب (وحي القلم) لصادق الرافعي رحمه الله

لقد استعنت ببعض القصص المفيد هناك علي بعض أموري

وقراءة كتاب (جدد حياتك) للشيخ الغزالي رحمه الله

وكتاب (لاتحزن) الرائع للشيخ عائض القرني حفظه الله

ثلاثة تفيدك وتعينك وأكثري من ذكر الله وقراءة القرآن الكريم وصحبة الصالحين فما أحلي الذكر فبه تطمئن القلوب وما أروع قراءة القرآن فهناك الأنس بالله.وصحبة الصالحين دواء وأي دواء

لابد من الإلحاح في الدعاء والتذلل بين يدي الله جل وعلا

لابد من البوح بكل شيء بين يدي الله جل وعلا

لابد من ذرف الدموع وكثرة الخشوع والدوام علي السجود والركوع

وأبشر بفرج قريب من الله الكريم

أخي الكريم كم من حالة نمر بها فتري من المستحيل الخروج منها ويخرجك الله منها كما تستل الشعرة من العجين

صدقني. لاتكاد تصدق بذالك وستري حلاوته ولذته في القريب العاجل

نرجوا لك خير ونصر من الله وفتح قريب

ـ[المحبرة]ــــــــ[28 - 04 - 10, 05:03 م]ـ

الرقية الشرعية من كتاب:

(أوراد أهل السنة والجماعة)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير