تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[13 - 05 - 10, 01:23 م]ـ

صحيح البخاري

6483 - حدثنا محمد أخبرنا عبد الله بن إدريس عن شعبة عن هشام بن زيد ابن أنس عن جده أنس بن مالك قال

: خرجت جارية عليها أوضاح بالمدينة قال فرماها يهودي بحجر قال فجيء بها إلى النبي صلى الله عليه و سلم وبها رمق فقال لها رسول الله صلى الله عليه و سلم (فلان قتلك). فرفعت رأسها فأعاد عليها قال (فلان قتلك). فرفعت رأسها فقال لها في الثالثة (فلان قتلك). فخفضت رأسها فدعا به رسول الله صلى الله عليه و سلم فقتله بين الحجرين

محمد الذي في أول السند الذي يروي عنه البخاري هو محمد بن سلام البيكندي

كما دلنا عليها الشيخ أحمد بسيوني حفظه الله من تحفة الأشراف ح 1631

ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[15 - 05 - 10, 01:32 ص]ـ

من رسالة (أصول فقه الإمام مالك -أدلته النقلية-) للدكتور عبدالرحمن الشعلان (ص: 50):

إذا نسب الأصوليون رأياً للقرطبي فالمراد أبو العباس (ت 656هـ) صاحب المفهم وينقل عنه العلائي والزركشي كثيراً.

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[16 - 05 - 10, 09:24 ص]ـ

من رسالة (أصول فقه الإمام مالك -أدلته النقلية-) للدكتور عبدالرحمن الشعلان (ص: 50):

إذا نسب الأصوليون رأياً للقرطبي فالمراد أبو العباس (ت 656هـ) صاحب المفهم وينقل عنه العلائي والزركشي كثيراً.

بارك الله فيكم

وجزاكم الخير على المرور الكريم

نفع الله بكم

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[16 - 05 - 10, 05:42 م]ـ

إصلاح غلط المحدثين

وحديثُهُ صلّى الله عليه الذي يرويه عليٌّ، رضي الله عنه، في المَذْي. العامةُ يقولونَ: المَذِيُّ، مكسورةُ الذالِ مُثَقّلة الياء. وإنّما هو المَذْيُ، ساكنةُ الذّالِ، وهو ما يخرجُ من قُبُلِ الإنسانِ عندَ نشاطٍ، أو مُلاعبةِ أَهْلٍ أو نحوهما.

والوَدْيُ، ساكنة الدالِ غير معجمة، ما يخرجُ عَقِبَ البَوْلِ. وأمَّا المَنِيُّ، ثقيلةُ الياءِ، فالماءُ الدافِقُ الذي يكونُ منه الولدُ، ويجبُ فيه الاغتسالُ. ويُقالُ: وَدَي الرجلُ ومَذى، بغير ألفٍ، وأمْنَى، بالألفِ. قالَ اللهُ تعالى: ' أَفَرأَيتُم ما تُمنُونَ '. وهذا قولُ أبي عُبَيد وأكثر أهلِ اللغةِ. وهو اختيارُ ابن الأنباريّ. وقد حُكِيَ عن بعضهم: الوَدِيّ والمَذِيّ، مُشَدَّدَيْن.

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[19 - 05 - 10, 12:40 م]ـ

( ...... فَنَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى إِذَا انْتَصَفَ اللَّيْلُ أَوْ قَبْلَهُ بِقَلِيلٍ أَوْ بَعْدَهُ بِقَلِيلٍ اسْتَيْقَظَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَلَسَ يَمْسَحُ النَّوْمَ عَنْ وَجْهِهِ بِيَدِهِ ثُمَّ قَرَأَ الْعَشْرَ الْآيَاتِ الْخَوَاتِمَ مِنْ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ .... الحديث) صحيح البخاري

فتح الباري - ابن حجر

قوله يمسح النوم أي يمسح بيده عينيه من باب إطلاق اسم الحال على المحل أو أثر النوم من باب إطلاق السبب على المسبب

>>>>>>>>>>>>>

شرح النووي على مسلم

قوله فجعل يمسح النوم عن وجهه معناه أثر النوم وفيه استحباب هذا.

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[19 - 05 - 10, 05:38 م]ـ

سير أعلام النبلاء

==========

فصل اشترك الحمادان في الرواية عن كثير من المشايخ، وروى عنهما جميعا جماعة من المحدثين، فربما روى الرجل منهم عن حماد، لم ينسبه، فلا يعرف أي الحمادين هو إلا بقرينة، فإن عري السند من القرائن - وذلك قليل - لم نقطع بأنه ابن زيد، ولا أنه ابن سلمة، بل نتردد، أو نقدره ابن سلمة، ونقول: هذا الحديث على شرط مسلم. إذ مسلم قد احتج بهما جميعا.

فمن شيوخهما معا: أنس بن سيرين، وأيوب، والازرق بن قيس، وإسحاق بن سويد، وبرد بن سنان، وبشر بن حرب، وبهز بن حكيم، وثابت، والجعد أبو عثمان، وحميد الطويل، وخالد الحذاء، وداود بن أبي هند، والجريري، وشعيب بن الحبحاب، وعاصم بن أبي النجود، وابن عون، وعبيدالله بن أبي بكر بن أنس، وعبيدالله بن عمر، وعطاء بن السائب، وعلي ابن زيد، وعمرو بن دينار، ومحمد بن زياد، ومحمد بن واسع، ومطر الوراق، وأبو جمرة الضبعي، وهشام بن عروة، وهشام بن حسان، ويحيى بن سعيد الانصاري، ويحيى بن عتيق، ويونس بن عبيد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير