و في السعودية ما شاء الله كافة العلماء السلفيين وعلى رأسهم الإمام العلامة الشيخ عبدالعزيز ابن باز رحمه الله تعالى وابن عثمين رحمه الله و غيرهم
و في الشام العلامة الجليل الألباني رحمه الله
و في الهند الجماعة السلفية أهل الحديث
وفي مصر الجماعة السلفية وأنصار السنة المحمدية
وفي العراق أيضا الشيخ حمدي السلفي وصبحي السامرائي
و كان في كل بلد لنا اخوان في الله على منهج السلف كنا نشعر بحب كبير تجاههم و نتتبع أخبارهم وكنا نجتمع بكثير منهم موسم الحج فقد التقيت في بعض هذه المواسم بالشيخ ابن باز و الألباني وابن عثيمين و العباد و حماد الأنصاري و محمد جميل غازي و محمد اسماعيل المقدم و سفر الحوالي وغيرهم
ثم بعد سنوات عديدة كثرت الجماعات السلفية و نبتت جماعات تبدع بعضها بعضا و صار كلاما كثيرا طويلا عريضا ... و للأسف ضاع معها - إلى حد ما - هذا الشعور الجميل الذي كنا نتذوقه حلوا عسلا على قلوبنا ولا تخلو الدنيا بحمد الله من خير و علماء أتقياء ...
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يثبتنا و إياكم على طريق الحق و الخير ..
نصيحة: من أراد تعلم المنهج السلفي فعليه بكتب الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى ثم إذا أراد الاستزادة في العلم فعليه بكتب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ثم بعد ذلك يرجع لكتب ابن القيم رحمه الله تعالى مرة أخرى ... وتفصيل هذا على الوجه التالي:
ففي بداية الالتزام يختاج الشاب لكتب تقوي إيمانه و تثبته على هذا الدين و ترفع عنده المستوى الإيماني هذا مع العلم الصحيح و الفهم السليم لهذا الدين وهي موجودة في كتب ابن القيم رحمه الله ثم بعد ذلك يريد الشاب أن يترقى في علمه و فهمه للدين و معرفة الدين الصحيح و المنهج المؤصل المتين وهذه موجودة بقوة في كتب شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله ... و بعد مدة طويلة في طلب العلم و الخوض في معترك الحياة يحتاج الشاب و قد صار رجلا كهلا لمن يرقق قلبه و يرفع من همته و إيمانه و هي موجودة في كتب ابن القيم رحمه الله تعالى .. هذا مع المحافظة بشكل أكبر بكتاب الله تعالى و تلاوته و دراسته وسنة النبي صلى الله عليه و سلم وقراءة كتب الحديث و النظر فيها و العيش مع النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته الكرام في هذه الكتب الكريمة
و أستغفر الله لي و لكم
سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا انت استغفرك و أتوب إليك
ـ[أبوخالد]ــــــــ[14 - 05 - 10, 10:55 ص]ـ
وكان عمري وقتها 16 سنة ... وكان هذا عام 1983 ميلادي
ما شاء الله!
طلعت شايب (ابتسامة).
نصيحة: من أراد تعلم المنهج السلفي فعليه بكتب الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى ثم إذا أراد الاستزادة في العلم فعليه بكتب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ثم بعد ذلك يرجع لكتب ابن القيم رحمه الله تعالى مرة أخرى ... وتفصيل هذا على الوجه التالي:
ففي بداية الالتزام يختاج الشاب لكتب تقوي إيمانه و تثبته على هذا الدين و ترفع عنده المستوى الإيماني هذا مع العلم الصحيح و الفهم السليم لهذا الدين وهي موجودة في كتب ابن القيم رحمه الله ثم بعد ذلك يريد الشاب أن يترقى في علمه و فهمه للدين و معرفة الدين الصحيح و المنهج المؤصل المتين وهذه موجودة بقوة في كتب شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله ... و بعد مدة طويلة في طلب العلم و الخوض في معترك الحياة يحتاج الشاب و قد صار رجلا كهلا لمن يرقق قلبه و يرفع من همته و إيمانه و هي موجودة في كتب ابن القيم رحمه الله تعالى .. هذا مع المحافظة بشكل أكبر بكتاب الله تعالى و تلاوته و دراسته وسنة النبي صلى الله عليه و سلم وقراءة كتب الحديث و النظر فيها و العيش مع النبي صلى الله عليه و سلم و صحابته الكرام في هذه الكتب الكريمة
جزاك الله خيرا، نصيحة في موضعها.
وأسأل الله أن يثبتني وإياك على الحق.
ـ[المسلم الحر]ــــــــ[14 - 05 - 10, 10:18 م]ـ
ما شاء الله!
طلعت شايب (ابتسامة).
جزاك الله خيرا، نصيحة في موضعها.
وأسأل الله أن يثبتني وإياك على الحق.
أسأل الله حسن الختام *ابتسامة*
وبارك الله فيك على دعائك الطيب و لك بمثل أخي الكريم
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[09 - 06 - 10, 03:46 ص]ـ
الإخوة الأفاضل /
المسلم الحر ..
أبو خالد ..
جزاكم ربي خيراً ونفع بكم ..
ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[09 - 06 - 10, 06:13 م]ـ
نسأل الله لنا ولكم الثبات،
وإننا لنرجو لأخينا أبو الهمام أن يكون ممن يصدق عليهم حديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
( .... وشابٌّ نشأ في طاعة الله .. , الحديث)
وكل ممن هم على شاكلته.
سبب هدايتي، هو أولاً توفيق الله بلا شك، وثانياً هناك عدة أسباب
أو عوامل كانت سبباً في هذا بعد فضل الله جل وعلا،
فأذكر أولاً أنني تعرّضت لحادث مروري بسيارتي، في رمضان 1425هـ
مما أدى إلى تلف السيارة باكامل ونجاتي بفضل الله سليماً معافا ..
وكنت معدماً لا أملك سوى مرتبي القليل نوعاً ما، وكنت قبل الحادث كثيراً
ما أذهب وأجئ بالسيارة وأتجه إلى كل مكان خطر ببالي، مما يؤدي إلى ضياع
الوقت والعمر دون فائدة،
الشاهد إنه جاء عطل السيارة ليقطع علي هذا الطريق، وكما قيل: (ربّ ضارّة نافعة)
ثم جلست في مقر العمل فترة ما يقارب الـ 4 أشهر نبتت خلال هذه المدة اللحية وزيّنت وجهي
وكانت سبباً في ردعي عن اقتراف بعض المعاصي كـ شرب الدخان مثلاً ,
والسبب الآخر ولعله الأهم:
سأذكره لاحقاً، ولكن بعد أن يعطينا الأخ أبو راكان قصته!