ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[10 - 06 - 10, 12:02 ص]ـ
الكل يكره الفواصل الاعلانية ...
ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[10 - 06 - 10, 12:08 م]ـ
الكل؟
ليس على إطلاقها هذه الكلمة،
لا بد من التقييد، والذي أظن بأنه صعب للغاية،
يعي لو قلتي الكل هنا مثلاً ...
لكن ننتظر أبا راكان وفقه الله.
..
ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[10 - 06 - 10, 11:40 م]ـ
صدقت اخي و نحن في الانتظار
بوركتم
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 11:25 ص]ـ
سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر.
أسأل الله تعالى لي و لكم الثبات على غرز النبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه رضي الله عنهم.
سبحان الله، كانت بدايتي غريبة بعض الشيء، حيث كنت أصلي تارة و أتركها تارة و كنت أكثر أيامي تاركا للصلاة، أسأل الله المغفرة، و كان في العمل الذي بدأتُ العمل فيه، إخوة صالحون يصلون الظهر و العصر جماعة فكنت أمكث في مكتبي و لا أصلي معهم، تعاملهم كان طيبا معي و رأيت فيهم الحلم على أفعالي التي كانت مخالفة للشرع.
فجاء يومٌ من الأيام و أنا جالس في بيتي و كنت حينئذ وحيدا بعيدا عن أهلي في مدينة غير مدينتي، كنتُ أشاهد شريطا أجنبيا على قناة أجنبية، حتى أحسست بمنادٍ في داخلي يقول لي، وجدتَ الوقت لمشاهدة الأفلام و لم تجد وقتاً للصلاة؟ فأحسست بصدق هذا الكلام و نهظتُ و صليت من الصبح حتى العشاء، و بدأت على هذا النحو أصلي الصبح في البيت ثم باقي الصلوات بعدما أن آتي إلى البيت و أصلي باقي الصلوات في آن واحد. كنت حينئذ لا أعلم شيئا في دين الله تبارك و تعالى. ثم جاء رمضان، فسبحان الله هذا الشهر المبارك أصبحتُ أصلي مع الإخوة في المسجد و الحمد لله، فيُمكن أن أقول أن بدايتي كانت بالصلاة ...
حتى أكرمني الله بشيخ كريمٍ كان خطيب جمعة عندنا في مسجد العمل، و كان يأتي مبكرا بعض الشيء للقيام ببعض الدروس الدعوية قبل الجمعة، فكانت بدايتي بالبحث و العلم ... هذا الشيخ، سبحان الملك أصبح بعد ذلك صديقي و أخي العزيز الذي أحبه في الله تعالى و هو الآن إمام و خطيب مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء و هو أبو خولة محجوب بن محمد فرار وفقه الله و نفع به.
مع حضوري لدروس الأخ الشيخ محجوب، كنت أسأل الإخوة في العمل، مَنهم العلماء الكبار المشهورين، فقالوا لي ابن باز و الألباني رحمة الله عليهما، فتيسر لي قراءة فتاوى الشيخ ابن باز رحمه الله و رسائله من خلال موقعه آنذاك (فأعفيتُ على لحيتي و كان ذلك تزامنا مع أحداث الدار البيضاء الأليمة و لا أحدثكم عن معارضة الأهل الشديدة لذلك غفر الله لهم)، لكن كان لي حنين للألباني، حيث كنت أقرأ اسمه في كثير من الكتب الإسلام و أرى جملة "و صححه الألباني" فكنت أظن أن هذا الشيخ من العلماء القدامى من زمان أئمة كتب السنة، حتى أعطاني أحد الإخوة شريطاً للألباني رحمة الله عليه، فأشرق قلبي و أحسست بنور العلم أمامي، فأصبحت معتكفا على سماع دروسه و قراءة كتبه رحمه الله، حتى وقفت على سلسلة اسمها "سلسلة أسئلة أبي إسحاق الحويني للشيخ الألباني" فسبحان الله قلتُ في نفسي من هو أبو إسحاق الحويني، فشرح لي أحد الإخوة أنه من تلاميذ الألباني و حكى لي قصته في بداية الطلب، فتعجبتُ من إرادته و كيفية ذهابه إلى الألباني رحمه الله.
فأعطاني هذا الأخ أشرطة لأبي إسحاق حفظه الله، و كان أول شريط سمعته له هو "اللحية لماذا" فشعرتُ بنفس ما شعرته حينما سمعتُ للألباني رحمه الله، و منذ ذلك الحين و بفضل الله تبارك و تعالى أحمد الله تعالى على أن أنقدني من بحر الضلال و أني لم أدخل في معتقد معين و لا فرقة معينة، و أنا الآن أتعلم من الشيخين جزاهم الله خيرا و رزق الله لهم الجنة بدون حساب و لا سابقة عذاب.
و صلى الله و سلم و بارك على نبينا محمد و الحمد لله رب العالمين.
ـ[انا فلسطينية]ــــــــ[11 - 06 - 10, 01:46 م]ـ
انا منذ كنت طفلة فقد نشأت بعائلة متدينة
وكان لاخي الكبير الفضل علي بذلك فمنذ كنت بالرابعة من عمري حتى الان وهو يهتم بان اصبح فتاة متدينة
ثانيا: ان لملتقى اهل الحديث اثر كبير علي
كما ان المدرسة التي ادرس فيها لها فضل ايضا.
والحمد لله على نعمته علينا
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[05 - 11 - 10, 02:15 م]ـ
الإخوة الأفاضل /
بارك الله فيكم جميعاً ونفع بكم الإسلام والمسلمين.
ـ[المخبتة لله]ــــــــ[27 - 11 - 10, 11:34 م]ـ
نفع الله بكم وثبتكم على الحق ..
لعل مما يثبت الإيمان في القلب قصص الجها د والمجاهدين في سبيل الله ..
فمع بداية الجهاد الأفغاني كانت بداية قوة الصحوة .. وشعور بالعزة وحلاوة الإيمان .. لاتساويها حلاوة الآن ..
أرجو أن تكملوا قصصكم ففيها من الفوائد وعودة وحياة قلب ... لا حرمكم الأجر
ـ[محمد بن إدريس]ــــــــ[28 - 11 - 10, 05:19 ص]ـ
في أعنف ثلاثاء من عام 2001 كنت في السيارة وعلى موجة إذاعة لندن خبر كان الأعنف على العالم المتمدن الأعنف لدول الظلمات الأعنف في ردات الفعل الأعنف علي إذ كان المفصل ....
صرت أسأل من و لماذا و كيف .. ؟؟؟
و دخلت عالم الإنترنت لأبدأ رحلة طويلة أبحث و أقرأ و أناقش وأكتب توغلت وتوغلت حتى وجدت نفسي في جامعة نبي الله يوسف عليه السلام عامان لا يشغلني إلا الحفظ والقرآءة والمدارسة تأصل فيها ما كان فكرة و أشرق ما كان مظلم بنور العلم على قلته .........
أسأل الله أن ينفعنا بما علمنا ويهدينا سبيل الرشاد