تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

< TABLE class=ecxMsoNormalTable dir=rtl style="WIDTH: 100%" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Master Key

العاقل من اعتبر .. ومعذلك المشاعر تتزاحم في هكذامواقف ..

إنك تواسينا يا دكتور .. وتؤلمنا! رحمك الله!

< TABLE class=ecxMsoNormalTable dir=rtl style="WIDTH: 100%" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Master Key

رحمه الله وتقبله فيالشهداء وأخلف لنا خيراً منهُ وألحقنا بركابهِ مجاهدين شهداء ..

نعم العلمُوالعملُ!

اللهم آمين .. اللهم آمين!

يا الله!

< TABLE class=ecxMsoNormalTable dir=rtl style="WIDTH: 100%" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Master Key

لماذا نحن نعيش في هذاالعالم الوهمي؟! هل نهرب من عالمنا الحقيقي؟ ولماذا نبني آمالاً أكبر مما يجب علىهذا العالمالافتراضي؟

بالأمسكنتُ أقرأُ ردَّه الأخير .. الأخير حقاً!

فأُعجبتُ به كثيراً .. وبقيتُ أتأملفي الرد و صاحب الرد!

حتى جاء في نفسي رغبة اللقاء به .. وتساءلتُ:

" ليشما أقابله؟! "

بعد ذلك دخلتُ موضوعاً عن الأمطار التي هطلت على المنطقةالشرقية ..

فإذا بي أجد رداً للدكتور .. عرفتُ بعده أن الرجل يسكن هناك!

< TABLE class=ecxMsoNormalTable dir=rtl style="WIDTH: 100%" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Master Key

حينما قمتُ لصلاة العصرورأيتُ هذا المنظر المفزع لم أجدني سوى قائلاً:

(وما نُرسلُ بالآياتِ إلاَّ تخويفاً)

اللهم عفوكومغفرتك.

وكانردُّه كالجواب على سؤالي: " ليش ما أقابله؟! "

.. وتأخذني الخيبة!

(توفيالأخ الدكتور ضياء مطر ( http://forum.ma3ali.net/t721417.html) )

والآن ..

تعظم الخيبة والألم .. وينقطع الأمل عن اللقاء به في الدنيا!

لكن العزاء أن ربنا الكريم سيجمعنا بإذنهوفضله في جنات النعيم!

هذا هو العزاء يا دكتور .. ارحل!

نم .. نم قريرالعين

.. يا صديق الحرف!

لنا بإذن الله لقاءٌ لا نخلفه ..

سأعمل بجدكي ألتقيك!

سأدعو الله كثيراً أن أصافحك في تلك الجنان!

وأن أسمع صوتكالخاشع في ذاك النعيم!

وأن لا تبكي .. وأبكي!

وَ أبكِيلِفَقْدِكَ - يا صَاحِبي - **وَ أُزجي النِّدَاءَ .. ومَا مِنْ مُجِيبْ!

يَقولُونَ -والدَّمْعُ يَحْكِي الأسَى-: ** (ضِيَاءُ) المَعَالِي كَسَاهُ المَغِيبْ!

فلو كَانَدَمْعِيْ يُعِيْدُ (الضيَاء) **لأَرْسَلتُ - يَا قومُ - دَمْعاً سَكِيبْ!

ولكنَّهُ المُوتُ .. هَلْ يَا تُرَى**سَيَنْجُو مِنَ المَوْتِ أَذْكَى (طَبِيبْ)؟!

رَحَلْتَ .. وَ فيْ مُقْلَتِيْ أَحْرُفٌ**تُجَرِّعُنِي مِنْلَظَاهَا .. لَهِيبْ!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير