ـ[راجية العفو]ــــــــ[05 - 06 - 10, 06:52 م]ـ
سبحان الله
جزاكَ الله خيراً
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[05 - 06 - 10, 07:54 م]ـ
أعتقد ـ والله تعالى أعلم ـ أنها مسلمة بالخفاء .... !!!!!!!!
كثيرا ماسمعنا بقصص لنصارى أسلموا وعبدوا الله في الخفاء عدة سنين ...
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[06 - 06 - 10, 12:13 ص]ـ
سبحان الله
جزاكَ الله خيراً
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
اللهم آمين
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[06 - 06 - 10, 12:13 ص]ـ
أعتقد ـ والله تعالى أعلم ـ أنها مسلمة بالخفاء .... !!!!!!!!
كثيرا ماسمعنا بقصص لنصارى أسلموا وعبدوا الله في الخفاء عدة سنين ...
بارك الله فيكم على المشاركة
ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[06 - 06 - 10, 01:15 ص]ـ
من مرويات حسن الخاتمة:
جاء في كتاب: ترتيب المدارك للقاضي عياض رحمه الله‘ج3.ص 12.ما يلي:
عبد العزيز بن أبي حازم من أصحاب مالك بن انس. قال ابن شعبان: توفي فجأة بالمدينة في سجدة سجدها في الروضة بمسجد النبي صلى الله عليه وسلم‘يوم الجمعة في آخر سجدة منها غرة صفر 185هـ.
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة.
ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[06 - 06 - 10, 01:50 ص]ـ
جزاك الله خيرا على النقل.
ـ[محمد بن أحمد مصطفى]ــــــــ[06 - 06 - 10, 11:08 ص]ـ
الله أرحم كل ميت مسلم
اللهم أقبضنا ونحن على التوحيد
لا اله الا الله محمد رسول الله
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[06 - 06 - 10, 04:23 م]ـ
من مرويات حسن الخاتمة:
جاء في كتاب: ترتيب المدارك للقاضي عياض رحمه الله‘ج3.ص 12.ما يلي:
عبد العزيز بن أبي حازم من أصحاب مالك بن انس. قال ابن شعبان: توفي فجأة بالمدينة في سجدة سجدها في الروضة بمسجد النبي صلى الله عليه وسلم‘يوم الجمعة في آخر سجدة منها غرة صفر 185هـ.
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة.
بارك الله فيكم أخي الحبيب على هذا الإثراء
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[06 - 06 - 10, 04:45 م]ـ
جزاك الله خيرا على النقل.
اللهم آمين وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو أحمد المقتدي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 02:02 ص]ـ
جزاك الله خير أخي الكريم
نسال الله تعالى ان يحيينا على التوحيد وأن يميتنا عليه
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[20 - 10 - 10, 10:44 ص]ـ
جزى الله الجميع على التفاعل
ـ[أم الفرسان]ــــــــ[20 - 10 - 10, 06:28 م]ـ
بارك الله فيكم ... وجزاكم عنا كل الخير
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[20 - 10 - 10, 07:10 م]ـ
بارك الله فيكم ... وجزاكم عنا كل الخير
وفيكم بارك الله تعالى وأحسن إليكم
ـ[أم نور الدين]ــــــــ[21 - 10 - 10, 02:22 ص]ـ
لكن أليست التوبة لاتنفع عند الغرغرة؟!!
جزاكم الله خيرا على هذا النقل
ـ[عبد الله العنابي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 03:06 ص]ـ
السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته
بوركت أخي الفاضل أبا جابر و جزاك الله خيرا
أراني أجدك أينما حللت، سبحان الله
أخوك عبد الله المكنّى هناك بنسيم المؤمن، تذكرني صحيح
أحبك في الله أخي، و الحمد لله أن أنعم علينا بالإلتقاء مرّة أخرى في ملتقى أهل الحديث المبارك بأهله
و السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 08:32 ص]ـ
جزاك الله خير أخي أبو جابر ونفع بك ولإخوة الكرام
امرأة كبيرة السنّ بدأت تحتضر،
لكن عندي تساؤل كنت قد توقعت إيراده من الإخوة لكن لم أجد ذلك إلا من الإخت أم نور الدين، وهو أن المرأة كما ذكرت نصرانية فإسلامها قبل غرغرت الروح مقبول بلا أدنى شك إذا كانت الشمس لم تطلع من مغربها، لكن ذكرت أن الشابين جاؤها وهي وتحتضر يعني (تيقن الموت) ومعلوم أن الروح إذا غرغرت لا تقبل توبة صاحبة: عن ابن عمر: عن النبي صلى الله عليه و سلم قال إن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر. (رواه الترمذي وحسنه الألباني)
قال في تحفة الأحوذي (شرح الترمذي):
ما لم يغرغر من الغرغرة أي ما لم تبلغ الروح إلى الحلقوم يعني ما لم يتيقن بالموت فإن التوبة بعد التيقن بالموت لم يعتد بها لقوله تعالى وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين:
أما حديث ابن عمر إن الله يقبل توبة عبده ما لم يغرغر أي ما لم تصل الروح الحلقوم، فإذا وصلت الروح الحلقوم فلا توبة وقد بينت النصوص الأخرى أنه إذا حضر الموت فلا توبة لقوله تعالى {وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن} فعليك يا أخي المسلم أن تبادر بالتوبة إلى الله من الذنوب وأن تقلع عما كنت متلبساً به من المعاصي وأن تقوم بما فرطت به من الواجبات وتسأل الله قبول توبتك والله الموفق
والله تعالى أعلم.
ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[21 - 10 - 10, 10:55 ص]ـ
السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته
بوركت أخي الفاضل أبا جابر و جزاك الله خيرا
أراني أجدك أينما حللت، سبحان الله
أخوك عبد الله المكنّى هناك بنسيم المؤمن، تذكرني صحيح
أحبك في الله أخي، و الحمد لله أن أنعم علينا بالإلتقاء مرّة أخرى في ملتقى أهل الحديث المبارك بأهله
و السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي الحبيب نسيم
سُررّتُ والله بملقاتكم مرّة أخرى في هذا المنتدى الطيب،
وأحبكم الله ورفع قدركم في الدنيا والآخرة،
أسأل الله العظيم ربّ العرش العظيم أن يجمعني وإيّاكم تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله، وفي جنّته على سرر متقابلين، آمين ياربّ العالمين
¥