[رائية دعائية نثرية لشيخنا الحوينى:]
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[17 - 05 - 10, 05:12 م]ـ
باسمك يارحيم .. ،
حقيقة: أدعو لشيخي فى الليل و النهار، بالعشي
و الإبكار، لاسيما وقت الأسحار، بأن يشفيه الله
و يجعله من الأخيار، الحافظين للسنة و الأثار، الذابين الكذب عن نبيه المختار، المحبين للمهاجرين و الأنصار، الواقفين للروافض الأشرار، الشيعة الفجار، فهو بحق -إن شاء الله- سائر على نهج السلف الأبرار، و يشبه عفّان بن مسلم الصفار، في حفظه و استحضاره للأخبار،وكم طاف القرى و الأمصار، و لا يخشى الحر و لا نزول الأمطار، داعيًا إلى ربه الغفار، حتى و إن كان في ذلك إعصار، وكيف يثني عليه من كان مثلى صاحب أوزار، و قد اشتهر فضله في الأقطار، وسال عطاؤه كالأنهار، بل فاض كالبحار، و الله، مانظرت إليه إلاشبهته بالكبار، الذين بذلوا النفس والنفيس في سبيل الواحد القهار، فأسأل ربيَ أن يشفيه في هذه
الدار، و أن يسقيه من يد سيد الأطهار و أن يحفظه كما حفظ رسوله -عليه الصلاة والسلام- في
الغار، و سأفرد -إن شاء الله- ترجمتَه في بعض الاسفار، أعتذر لأني لم أوفِ شيخنا حقَّه حيث الكلماتُ تهرب و تعزب الافكار، حياءً من رجل كان سببًا في إرشاد الحائرين و الردِّ على المبتدعة الفجار، فاللهم، اغفرْ لي تقصيرى في هذه الكلمات القصار، و عافِ شيخَنا و أدخله الجنة
و أعذه من النار ..
كتبه: عماد الجيزىُّ محبُ أبي إسحاق المِغوار.
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[17 - 05 - 10, 08:02 م]ـ
جزاك الله خيرا
ونسأل الله العظيم أن يشفى الشيخ العلامة
ـ[كاتب]ــــــــ[17 - 05 - 10, 08:05 م]ـ
حفظك العزيز الغفار، وأعتقك ووالديك من النار، وجعلك وإياهم من أهل الجنة دار القرار، وبارك في الشيخ أبي إسحاق ذي الأنوار ..
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[18 - 05 - 10, 01:28 ص]ـ
وفقتم.
ـ[أبو البركات بن أبي عامر]ــــــــ[18 - 05 - 10, 02:23 ص]ـ
بارك الله فيك وفى شيخنا العلامة إبى إسحاق الحوينى
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[18 - 05 - 10, 04:50 ص]ـ
جزاك الله خيرا.
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[18 - 05 - 10, 03:04 م]ـ
بارك الله فيك وفى شيخنا العلامة إبى إسحاق الحوينى
وشفاه الله ورده لنا سالما غانما معافى
ـ[أبو زيد محمد بن علي]ــــــــ[18 - 05 - 10, 03:51 م]ـ
جزاك الله خيرا
والحويني يستاهل أكثر من كده (ابتسامة)
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[19 - 05 - 10, 03:16 م]ـ
رأيتُ فيما يرى النائم أن بعض المبتدعة طعن في شئ من المأثور! فانبرى له شيخنا الحويني كالليث الهصور، والأسد الجسور، وأرسل ضرباته على هذا الكلب العقور! والفسل الكفور! فإذا هو كالحمار في الرحى يدور! ويريد أن يخرج من الظلام إلى النور، لكن شيخنا قضى عليه حتى ألقى في القبور! وهو غير مشكور! وبعدها سيدعو بالثبور! وأنى له الحبور! فدعوت -والله- في النوم ربنا الغفور، أن يجعله كالنسور، ويسعده بالسرور، ويجنبه الشرور، وفى الختام: حقا لقد ترجم لنا الإسلام في سطور .. فإذا هو سهل ميسور .. و أعتذر عن هذا الإسهاب الذى تغلى منه القدور! لأنى مولعٌ بحب شيخي أبي إسحاق حتى يوم النشور .. !
كتبه: عماد الجيزىُّ المأسور.
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[19 - 05 - 10, 03:32 م]ـ
أنت مأجور وعملك مشكور وزوجت من الحور وجعلك الله مثل هذا الليث الهصور وأدخلك الجنة وأنت لست موزور
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[19 - 05 - 10, 03:47 م]ـ
رزقكَ اللهُ المرورَ على الصراطِ فى خفة و صفاء، كما أتحفْتنا في مرورك بالدعاء ..
ـ[عماد الجيزى]ــــــــ[06 - 07 - 10, 08:18 م]ـ
آمين.
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[06 - 07 - 10, 08:54 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم عماد و أحسن الله إليك و شفى الله شيخنا أبا إسحاق الحويني و أطال بقاءه في طاعته و الدعوة إلى دينه.
ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[06 - 07 - 10, 09:14 م]ـ
أخي الكريم
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً ونسأل الله تعالى أن يشفي الشيخ أبا إسحاق الحويني وأن يعافيه وأن يزيده قوة في دينه وبدنه إنه سبحانه ولي ذلك والقادر عليه.
لكن لا ينبغي ـ أخي الكريم ـ تكلف السجع في الدعاء فقد ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: .. فانظر السجع في الدعاء فاجتنبه فإني عهدت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه لا يفعلون إلا ذلك الاجتناب أهـ
وفقنا الله وإياك وجميع المسلمين لما يحبه ويرضاه.
ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[07 - 07 - 10, 04:34 ص]ـ
(فهو بحق -إن شاء الله- سائر على نهج السلف الأبرار، و يشبه عفّان بن مسلم الصفار، في حفظه و استحضاره للأخبار،وكم طاف القرى و الأمصار، و لا يخشى الحر و لا نزول الأمطار، داعيًا إلى ربه الغفار، حتى و إن كان في ذلك إعصار، وكيف يثني عليه من كان مثلى صاحب أوزار، و قد اشتهر فضله في الأقطار، وسال عطاؤه كالأنهار، بل فاض كالبحار، و الله، مانظرت إليه إلاشبهته بالكبار، الذين بذلوا النفس والنفيس في سبيل الواحد القهار)
(و سأفرد -إن شاء الله- ترجمتَه في بعض الاسفار، أعتذر لأني لم أوفِ شيخنا حقَّه حيث الكلماتُ تهرب و تعزب الافكار، حياءً من رجل كان سببًا في إرشاد الحائرين و الردِّ على المبتدعة الفجار)
هذا، أحسنَ اللهُ إليكَ، ليسَ بدعاء.
وجزاكَ الله خيراً، وشفى الشيخَ وعافاه، وبلَّغه الرِّضوان.
وأحبّ أن أعرفَ حكم تضمين المدائح للمدعوّ لهُ، أثناء الدعاء؟