ـ[صخر]ــــــــ[31 - 05 - 10, 02:06 م]ـ
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[01 - 06 - 10, 10:42 ص]ـ
الحقيقة ردود الإخوة أفادت القارئ فضلا عن صاحب الموضوع
كرد الأخ الكريم أبو البراء القصيمي ومحمد بن سيد المصري وغيرهم
فهي في الحقيقة ردود تزيد العبد إيمانًا بأن الله رؤوف رحيم بعباده
وأن العبد ليس له إلا هذا الباب الذي لا يغلق أبدا , فكيف يتركه.
شكر الله في الإخوة جميعًا وبارك فيهم ....
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[06 - 06 - 10, 03:42 ص]ـ
رحمها الله رحمة واسعة فقد توفيت هذه الأخت ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=213035)
ـ[أبوسليم السلفي]ــــــــ[06 - 06 - 10, 11:37 ص]ـ
رحمها الله رحمة واسعة
ـ[أبو عبدالله الخليلي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 06:33 م]ـ
رحمها الله وغفر لها
ولذويها
ـ[أبو ياسر الداعي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 12:12 ص]ـ
اللهم أسكنها الفردوس الأعلى
رحمك الله يا أختي الوؤمنة
وجبرالله مصابكم
ـ[عروب الخالدي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 01:09 ص]ـ
إنا لله وإنا اليه راجعون
جبر الله مصاب اخينا وعوضه خيرا
ورحمها وغفر لها وجمعنا بها في جنات النعيم
ـ[ماهر]ــــــــ[27 - 06 - 10, 03:32 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، الحمد لله على كل حال، أسأل الله أن يجمع لها الصبر والأجر والشفاء.
ولعلي أتكلم في هذا في أمور:
الأول: إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل فعليكم بالدعاء، وحسن الظن بالله سبحانه وتعالى، والدعاء وحسن الظن بالله عبادتان عظيمتان وسببان من أسباب السعادة.
الثانية: عليكم بالصبر فالصبر عبادة عظيمة، ورأس المكارم، فجميع الخصال الحسنة تعود إلى الصبر، ولو لم يكن للصبر سوى الحصول على معية الله لكفاه فضلاً قال تعالى: ((إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)) والإنسان لم يخلق من أجل أن ينعم فقط، بل يبتلى ويمتحن ويختبر، قال تعالى: ((لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ)).
الثالثة: حسن مساعدة المريض فالأجر في هذا عظيم، وتصبيره والتلطف به والدعاء له من أهم ما يكون، والنصوص الشرعية في هذا كثيرة.
الرابعة: تدبر كتاب الله والتفكر في صراط الله المستقيم من أعظم أسباب الولاية والإعانة من الله تعالى قال تعالى: ((وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)) الأنعام: 126 - 127.
الخامسة: الشارع أمر بزيارة المريض وفي ذلك فوائد وحكم منها الاستشعار بنعمة الله، فالمرء لا بد أن يتفكر دائماً ويعمل لأداء شكر الله، قال تعالى: ((يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا)).
السادسة: المرء يكون في أحد ثلاثة أطباق أما أن يكون منعماً فيجب عليه أداء شكر النعمة وأما يقع بذنب فيجب عليه أنْ يستغفر ويتوب، وإما أنْ يصاب بمكروه في نفسه أو أهله أو ماله، فيجب عليه الصبر ثم الرضا ثم الشكر، وأنْ لا يقصر في علاج المريض ومساعدة أهله وليعلم المرء أن ثوابه في تطبيب المريض من أعظم المنازل فإذا كان عائد المريض في خراف الجنة فصاحب المريض الصابر الشاكر أجره عظيم.
ـ[ماهر]ــــــــ[27 - 06 - 10, 03:40 م]ـ
اللهم ارحمها برحمتك الواسعة، وارزقها أعلى المنازل.