بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير.
ـ[أبو همام عبد الحميد الجزائري]ــــــــ[29 - 05 - 10, 10:27 م]ـ
الإخوة المشايخ الفضلاء /
قد منّ الله تعالى على أخينا الفاضل .. شعلة الملتقى / أبي زارع المدني وفقه الله تعالى بأن يسر له ما كان يبحث عنه .. وسيتم عقد نكاحه بعد أيام قلائل .. ليدخل بعدها القصر الذهبي .. وليس القفص:).
وهو من نحبه، ونقدّره، ونحترمه، ونستفيد منه .. ومن حقه أن ندعو له:
فنسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يوفق أخانا الحبيب .. للزوجة الصالحة، البارة، التقية، النقية، الخفية، الغنية، العفيفة، المتعففة، الولود، الودود، العئود .. التي إذا نظر إليها سرّته .. وإذا غاب عنها حفظته ..
وأن يجعله وإياها من أسعد الناس , وأسبقهم طاعة، وأرغدهم عيشا، وأغناهم نفسا ..
وأن تكون ممن تملئ عينه فلا يرى غيرها .. وأن يملئ عينها فلا ترى غيره ..
وسوف نرقب مشاركاته بعد الزواج .. فإن قلّت .. فقد أُخذ عنا .. وإن استمرت فقد استمر في الوفاء لإخوانه في الملتقى .. (توريطة يابوزارع فلا تصدق:).
ما شاء الله .... لا قوة إلا بالله ....
و الله مفاجأة!!!
و أية مفاجأة ..... من العيار الثقيل!!! ....... ابتسامات ....
الحمد لله أن وفق أخانا الغالي و العزيز: أبا زارع .... الذي هو دائما إلى الخير مسارع .....
و نرجوا من الله أن يخرج منه زراع خير كثيرين .... يملؤون الأرض خيرا و فضيلة ..... و أن يبارك فيهم فيبدعون في المنتديات كما أبدع .....
اللهم لك الحمد أولا و آخرا .....
اللهم بارك في أبي زارع و في أم زارع (إن صح التعبير ... ابتسامة) ......
بانتظار الكعكة الالكترونية .... و اللحم الالكتروني .....
اعذروني إخوتي ....
فقد صارت حياتنا كلها الكترونية!!!! (ابتسامة الكترونية كذلك)
بارك الله في الجميع
ـ[محمد بن سليم]ــــــــ[29 - 05 - 10, 11:43 م]ـ
نسأل الله لهم السعاده والتوفيق في الدارين
أشهد الله و ملائكته وحملة عرشه أني أحب أبا زارع فيه ..
ـ[إبراهيم الفوكي السلفي]ــــــــ[29 - 05 - 10, 11:55 م]ـ
لو تأملتم مشاركات الاخ أبي زراع لوجدتموها غالبها في طرق الحفظ، وكيفية الحفظ وايسر السبل للضبط ...
وكأنه يبحث عن علاج سحري لتقوية الحافظة، وهاقد وُفِّق لهذا العلاج الرباني الا وهو الزواج، (ابتسامة)
هنيئا لك وبارك الله لك وعليك و جمع بينكما في خير
وحسابي شديد معك اذا ما عزمتني!
وفقك الله
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[30 - 05 - 10, 12:07 ص]ـ
- وفى انتظار الوليمة - ولى عودة معك مرة أخرى
كلنا فى انتظار الوليمة (ابتسامة)
بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكما في خير
ـ[المسيطير]ــــــــ[30 - 05 - 10, 12:12 ص]ـ
ما شاء الله، تبارك الله.
مشاركات الإخوة - جزاهم الله خيرا - .. دليلٌ صادقٌ على حبهم للأخ الكريم ابن الكرام / أبي زارع المدني ..
ويبدو أني ورطته بهذا الموضوع .. فاختفى:) .. فلا هو الذي ردَّ .. ولا هو الذي شارك في غيره من الموضوعات ..
ويمكن إدراج هذا الموضوع في باب: من ورّط أخاه .. فنشب:).
وهذا الموضوع للنية والعزم .. فكيف لو تم؟! ... أتم الله علينا وعليكم نعمة الإيمان والعافية.
ـ[أبو عبدالله الخليلي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 01:39 ص]ـ
مبارك للأخ الكريم أبو زارع
وجزى الله الشيخ المسيطير خيرا
ـ[أيمن التونسي المديني]ــــــــ[30 - 05 - 10, 02:14 ص]ـ
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
بارك الله لكما أخي أبا زارع و بارك عليكما و جمع بينكما في خير
يشهد الله أن الفرح ملأ قلبي بسماعي لهذا الخبر و كيف لا و أخي قد منّ الله عليه بالحلال الطيب
رزقك الله خيري الدنيا و الآخرة و جعلك مباركا أينما حللت
ـ[محمد سالم صالح]ــــــــ[30 - 05 - 10, 03:50 م]ـ
أسأل الله أن يتمم أمورك إلى خير، ويرزقك الذرية الصالحة، ويجعلهم أئمة هدى،
ويوفقك وزوجك لإقامة السنة وإحياءها، ويجنبكم مسالك الشر والغواية، ويسلك بكم سبيل المصلحين،
ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:10 م]ـ
فنسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يوفق أخانا الحبيب .. للزوجة الصالحة، البارة، التقية، النقية، الخفية، الغنية، العفيفة، المتعففة، الولود، الودود، العئود .. التي إذا نظر إليها سرّته .. وإذا غاب عنها حفظته ..
وأن يجعله وإياها من أسعد الناس , وأسبقهم طاعة، وأرغدهم عيشا، وأغناهم نفسا ..
وأن تكون ممن تملئ عينه فلا يرى غيرها .. وأن يملئ عينها فلا ترى غيره ..
اللهم آمين
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[30 - 05 - 10, 05:10 م]ـ
ما شاء الله، تبارك الله
أسعدتنا وأفرحتنا - أخي المسيطير - بهذا الخبر كثيراً
وأقول لأخي الحبيب / أبي زارع
بارك الله لك، وبارك عليك، وجمع بينكما في خير
أسأل الله أن يبارك لك في زواجك هذا ويجعله زواجاً مباركاً ميموناً، وأن يقرّ عينك بزوجك، وعين زوجك بك،
وأن يرزقكما الذرية الصالحة التي تقر بها أعينكما وتكون لكم خير ذخر يوم القيامة.
وأسأل الله لك ولناقل البشرى، عيشة هانية، وزوجة ثانية:)، و جنة عالية، قطوفها دانية
آمين ,,
¥