ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[01 - 06 - 10, 07:35 م]ـ
يا إخوان أروِدُوا عفا الله عنكم ولا يجرمنَّكم شنآنُ قومٍ على أن لا تعدلوا , ولا تحملنَّكم العاطفةُ على إسباغِ ثيابٍ طويلةٍ مسبلةٍ إن لبسها مَن أحببناهُ , وأنا أحسب أني من أعرَف النَّاس بشيخنا الحبيب صالح المغامسي وجلستُ بين يديهِ مراتٍ ومراتٍ , ولكني مع ذلك أوقِنُ أنَّ كلمة العلاَّمة أكبرُ منهُ ومن غيره (وأصحابها في نظري لا يزيدونَ عن بضعٍ وعشرينَ من ألوفِ المشاهير اليوم) وهذه الكلمة إن سمعها الشيخُ فيقيني أنَّها تسوءهُ ولا تسُرُّهُ وهي كلمةٌ واسعةٌ جداً وكبيرةٌ أيضاً , وأذكُرُ قبل سنواتٍ أني اسفتيتهُ في مسألةٍ ومن إنصافه لي ولنفسه وشدةِ تواضعه أخبرني أنَّهُ غيرُ متبحِّرٍ في الفقه وأنَّهُ لم يتجاوز فيه كتاب كذا وكذا.
بارك الله بك شيخنا الشنقيطي,
أنا ما قلت ان الشيخ حفظه الله علامة, والناظر لمشاركاتي يعلم هذا,
ولكنني أعد الشيخ من العلماء.
والشيخ بن عثيمين رحمه الله هو من أسميته بالعلامة , على عكس من عده من الطلاب!!
فهذا إما جهل أو حقد أو إجحاف , وأحسن الظن وأقول أنها الأولى.
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[01 - 06 - 10, 08:21 م]ـ
بارك الله بك شيخنا الشنقيطي,
أنا ما قلت ان الشيخ حفظه الله علامة, والناظر لمشاركاتي يعلم هذا,
ولكنني أعد الشيخ من العلماء.
والشيخ بن عثيمين رحمه الله هو من أسميته بالعلامة , على عكس من عده من الطلاب!!
فهذا إما جهل أو حقد أو إجحاف , وأحسن الظن وأقول أنها الأولى.
أخي أحمد
وما الذي جعلك تجزمُ بتوجهِ خطابي أصالةً إليك حتى ترمي بمجانيق التجهيل أو الحقد أو الإجحاف.
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[01 - 06 - 10, 08:32 م]ـ
أخي أحمد
وما الذي جعلك تجزمُ بتوجهِ خطابي أصالةً إليك حتى ترمي بمجانيق التجهيل أو الحقد أو الإجحاف.
أحسن الله إليك شيخي, ليس لك عندي إلا كل إحترام ومودة
فأنت من الأعضاء الذين أحبهم في هذا الملتقلى المبارك, فلا يعقل أن أرميك - بأقل - مما اعتقدتَ أنني رميتك به.
اما بالنسبة لتوجيه الخطاب, فمقعدي كما ترى في هذا الموضوع هو مقعد المدافع.
وخطابك عام كما هو ظاهر.
أكرمك الله شيخي, وعذرا ومعذرة.
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[01 - 06 - 10, 08:38 م]ـ
غفر الله لنا و لكم ...
لقد إنشغلتم (بالعلامة و المحدث)
ولم تنتبهوا إلى ما قال الشيخ من حديث رسول الله
(يَا مُعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ)