[تعالوا لنكمل هذه القصيدة]
ـ[أبو تميم الكفرسي]ــــــــ[31 - 05 - 10, 03:41 م]ـ
إخواني الكرام قررت أن أكتب قصيدة تعبر عن معاناتي فوصلت فيها إلى حد ثلاثة أبيات فخطر ببالي أن أضعها في الملتقى ويشارك الجميع في صياغتها وكتابتها
مطلع القصيدة
عجبت من الأيام في تقلبها **** والدهر يزري بالحر الممجد
قالوا كن طبيبا أو مهندسا **** قلت ومن يحمي ارث محمد
من يذب عن سنته كيد العدا **** أما من يحيى جديد وأحمد
ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[31 - 05 - 10, 03:50 م]ـ
باركَ اللهُ فيكَ، ليستْ هذهِ الأبياتُ موزونةً، فلا تكونُ شِعراً.
ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[01 - 06 - 10, 07:41 ص]ـ
نعم هي تحتاج إلى إعادة صياغة ..
وفقك الله
ـ[أبو تميم الكفرسي]ــــــــ[03 - 06 - 10, 12:13 ص]ـ
إخواني ليس عندي كثير علم بالعروض والقوافي فمن يستطيع أن يعيد صياغتها
ـ[أبو البهاء]ــــــــ[03 - 06 - 10, 01:52 ص]ـ
هذه صياغة جديده أظنها تحمل نفس المعنى وإن اختلف المبنى:
عجبت من الأيام كيف تقلبت ** ولا عجبٌ فالدهر للحر منهكُ
يقولون هذا الطب فاطلبه يا فتى ** فقلت ومن يحمي الحمى حين أتركُ
عدو الهدى - وهو الذليل - قد انبرى ** فما للذي يبغي الهدى يتشككُ
فلا آثرت نفسي على العلم غيره ** ولا هي في درب سوى العلم تسلكُ
ـ[عبد الرحمن السعودي]ــــــــ[03 - 06 - 10, 02:00 ص]ـ
هذه صياغة جديده أظنها تحمل نفس المعنى وإن اختلف المبنى:
عجبت من الأيام كيف تقلبت ** ولا عجبٌ فالدهر للحر منهكُ
يقولون هذا الطب فاطلبه يا فتى ** فقلت ومن يحمي الحمى حين أتركُ
عدو الهدى - وهو الذليل - قد انبرى ** فما للذي يبغي الهدى يتشككُ
فلا آثرت نفسي على العلم غيره ** ولا هي في درب سوى العلم تسلكُ
أحسنتَ، وزناً ومعنى.
ـ[أبو تميم الكفرسي]ــــــــ[03 - 06 - 10, 05:31 م]ـ
هذه صياغة جديده أظنها تحمل نفس المعنى وإن اختلف المبنى:
عجبت من الأيام كيف تقلبت ** ولا عجبٌ فالدهر للحر منهكُ
يقولون هذا الطب فاطلبه يا فتى ** فقلت ومن يحمي الحمى حين أتركُ
عدو الهدى - وهو الذليل - قد انبرى ** فما للذي يبغي الهدى يتشككُ
فلا آثرت نفسي على العلم غيره ** ولا هي في درب سوى العلم تسلكُ
جميل جميل جدا احسنت بارك الله فيك ابو البهاء زادك الله بهاءا ووقارا
ـ[أبو البهاء]ــــــــ[03 - 06 - 10, 11:28 م]ـ
أخي عبدالرحمن:
جزاك الله خيرا، ورفع قدرك
أخي أبا تميم:
وفيك بارك الله، وأحسن إليك
ـ[أبو يحيى عوض فضة]ــــــــ[03 - 06 - 10, 11:51 م]ـ
دعوني فلي صحبي و لي خير منهجٍ ... و ما لي من دربٍ سِواه فأسلكُ
و يممت وجهي نحو سنة أحمدٍ ... فثمّةَ دينٍ لي هناك و منسكُ
طريقٌ إلى الجنات يا قوم يسِّرت ... فبالله قلي:كيف أسلو و أضحكُ
هبوني قعدت الآن أو عشت لاهيا ... فمن لعداة الدين حين تهتكُوا
إذا ما أتى الكفر يرمون ديننا ... فثَمَّ حروبٌ بينا و معاركُ
فإن تبصرونا حين ننصر ديننا ... تروْا أُسْدَ غابٍ بالعدا سوف تفتكُ
و الابيات من بحر الطويل الذي تفعيلاته هي:
(فعولن مفاعيلن فعولن مفاعليلن) و ذلك في كل شطر غير ان التفعيلة الاخيرة غالبا ما تاتى مفاعلن بدلا من مفاعيلن و رابط البحر (اي البيت الذي يسهل حفظ التفعيلة) هو قولهم:
طويل له دون البحور فضائل ---- فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن
إذا اعجبتكم الابيات فسوف اضيف اليها ابياتا اخرى ان شاء الله
ـ[صالح البيضاني اليمني]ــــــــ[04 - 06 - 10, 12:38 ص]ـ
إذا ما أتى (الكفر) يرمون ديننا ... فثَمَّ حروبٌ بينا و معاركُ
لعلهُ خطأٌ مطبعي ولعل المقصود من الأخ (الكفار)
وأحسنتَ أبا يحيى, فتلكَ قصيدةٌ جيدةٌ.
وهلَّا أخبرتني ما مقصودك بقولكَ:
هبوني قعدت الآن أو عشت لاهيا ... فمن لعداة الدين حين تهتكُوا؟.
ـ[أبو يحيى عوض فضة]ــــــــ[04 - 06 - 10, 02:11 ص]ـ
نعم اخي الكريم هو خطأ في الكتابة و اردت الكفار لا الكفر .... و المعنى انه اذا قعدت انا و امثالي عن نصر الدين و عشنا حياة اللهو فمن يتصدى لمن ينشرون التهتك و الرذيلة ببلاد الاسلام
ـ[أبو تميم الكفرسي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 02:37 ص]ـ
دعوني فلي صحبي و لي خير منهجٍ ... و ما لي من دربٍ سِواه فأسلكُ
و يممت وجهي نحو سنة أحمدٍ ... فثمّةَ دينٍ لي هناك و منسكُ
طريقٌ إلى الجنات يا قوم يسِّرت ... فبالله قلي:كيف أسلو و أضحكُ
هبوني قعدت الآن أو عشت لاهيا ... فمن لعداة الدين حين تهتكُوا
إذا ما أتى الكفر يرمون ديننا ... فثَمَّ حروبٌ بينا و معاركُ
فإن تبصرونا حين ننصر ديننا ... تروْا أُسْدَ غابٍ بالعدا سوف تفتكُ
و الابيات من بحر الطويل الذي تفعيلاته هي:
(فعولن مفاعيلن فعولن مفاعليلن) و ذلك في كل شطر غير ان التفعيلة الاخيرة غالبا ما تاتى مفاعلن بدلا من مفاعيلن و رابط البحر (اي البيت الذي يسهل حفظ التفعيلة) هو قولهم:
طويل له دون البحور فضائل ---- فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن
إذا اعجبتكم الابيات فسوف اضيف اليها ابياتا اخرى ان شاء الله
الاخ ابو يحيى اكمل بارك الله فيك فلقد افلجتنا بتلكم الابيات
¥