تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بن نصار]ــــــــ[23 - 06 - 10, 12:45 ص]ـ

لا زال باب التوبة مفتوح يا إخوان. . ومن يستطيع مقابلته و نصحه لعله يتوب و ويرجع

قد يكون غرر به بالمال و الجاه و غيرها.

الحمد لله على نعمة الإسلام

ـ[أشرف منعاز]ــــــــ[23 - 06 - 10, 12:51 ص]ـ

جزى الله أبا الوليد خيرا

والخبر قديم منذ أكثر من 3 شهور

فهل من جديد بعد هذا الأمر؟

ـ[أبو يحيى محمد الحنبلى]ــــــــ[23 - 06 - 10, 02:42 ص]ـ

أحسب أن من النعمة ألا يتعدى الذنب الى الآخرين

فما بين العبد وبين ربه فالعفو فيه أقرب

أما حقوق العباد

فلا بد من عفو المظلوم عن الظالم أولا

والقصاص واقع لا محاله

وخصوم حسن شحاته هم أفضل الناس بعد الأنبياء والمرسلين

أبو بكر وعمرو عثمان وعائشه وحفصه و ... و ... و ..........

الحمد لله على نعمة السنه وحب الآل والأصحاب

جمعنا الله بهم فى جنته بحبنا اياهم وان قصرت بنا أعمالنا انه سميع قريب

ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[23 - 06 - 10, 03:22 ص]ـ

بشرى طيبة بشرك الله بالجنان ...

فالرجل معلوم شره وخبثه وسبه للصحابة ولأمهات المؤمنين ..

ـ[أبوالحارث العراقي]ــــــــ[23 - 06 - 10, 03:29 ص]ـ

هذا المغتر قد سبق حتى الشيعة انفسهم في السب

وعندما سئل عن عائشة قال "ده كانت العقبة الكبرى" ويستزىء بمقامها رضي الله عنها و قاتله الله

وسلمت الايادي التي فعلت به ماهو عليه الان

ـ[عبدالله الشيراني]ــــــــ[23 - 06 - 10, 06:08 م]ـ

إن لم يكن يتوب من سبّ أمهات المؤمنين فنسأل الله القوي القادر على كل شيء أن يلحق الفالج بلسانه حتى يكون عبرة لمن اعتبر

وأعراض أمهات المؤمنين هو عرض رسول ربّ العالمين وعرض كل المؤمنين

وكيف لانفرح أن انتقم الله لرسوله في الدنيا قبل لآخرة

ـ[أبو أويس السلفى]ــــــــ[23 - 06 - 10, 06:34 م]ـ

الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر

الحمد لله الذي يدافع عن الذين ءامنوا وينصرهم أحياءا وأمواتا

أسأل الله أن يكون شلله في لسانه الذي سب به أم المؤمنين عائشة الطاهرة المطهرة المبرأة رضي الله عنها.

جزاكم الله خيرا وغفر ذنبي و ذنبكم ورفع درجتي و درجتكم في الجنة ..

آآمين ..

ـ[ابو العابد]ــــــــ[23 - 06 - 10, 07:06 م]ـ

الله أكبر

قال الله:

"أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لم من دون الله من أولياء يضاعف لهم العذاب ما كانوا يستطعون السمع وما كانوا يبصرون "

ـ[أبو حفص العمري]ــــــــ[23 - 06 - 10, 07:14 م]ـ

رحم الله الحميراء المُطّهرة من فوق سبع سموات,

ورحم الله العشرة المبشرين, وحشرنا وإياهم,,,

...

كان (شحاته) ممن يحتل أعلى مراتب الجهل و (التغابي) لديّ,, فكنت أذهل كيف يصدقونه فصبي صغير يعرف كذبه,

سبحان الله,

أسأل الله أن يرزقه التوبة, وإلا يجعله عبرة.

ـ[الياس الهاني]ــــــــ[23 - 06 - 10, 08:15 م]ـ

الله اكبر الله اكبر سبحان الملك سبحان من ذلت له رقاب الجبابرة و طاغوت المجرمين

اللهم عليكم بهم

ـ[ابو محمد الكثيري]ــــــــ[23 - 06 - 10, 08:31 م]ـ

الحمد لله

لكن هل وقفت على الأمر بنفسك

ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[23 - 06 - 10, 08:31 م]ـ

لقد بشرت الأخوة والمصلين بهذه البشارة.

وهي ليست بشماتة إن شاء الله

امهال الظالم وعدم اهماله سنة كونية فسبحان الله

جزاك الله خيرا أخي الكريم على البشارة

وعقبال بقية الظلمة من الرافضة وإخوانهم الصوفية وشيوخهم اليهود والنصارى

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[24 - 06 - 10, 01:17 ص]ـ

لقد بشرت الأخوة والمصلين بهذه البشارة.

وهي ليست بشماتة إن شاء الله

امهال الظالم وعدم اهماله سنة كونية فسبحان الله

جزاك الله خيرا أخي الكريم على البشارة

وعقبال بقية الظلمة من الرافضة وإخوانهم الصوفية وشيوخهم اليهود والنصارى

أخي الكريم بل هي شماتة إن شاء الله

هل يحسن الشماتة بالكافر عند حصول البلاء به؟ ( http://www.islamqa.com/ar/ref/149306/%D8%B4%D9%85%D8%A7%D8%AA%D8%A9)

ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[24 - 06 - 10, 04:18 ص]ـ

إذا كانت لحوم العلماء مسمومة فإن لحوم الصحابة قنابل موقوتة

ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[24 - 06 - 10, 04:21 ص]ـ

أخي الكريم بل هي شماتة إن شاء الله

هل يحسن الشماتة بالكافر عند حصول البلاء به؟ ( http://www.islamqa.com/ar/ref/149306/%D8%B4%D9%85%D8%A7%D8%AA%D8%A9)

الحمد لله ظننت أنكم تعارضون شماتته , الحمد لله الذي يشفي صدور قوم مؤمنين

الحمد لله ثم الحمد لله

ـ[مصطفى سمير]ــــــــ[24 - 06 - 10, 04:39 ص]ـ

الله أكبر وله الحمد!!

بشرك الله بالخيرات أخي الحبيب!

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[24 - 06 - 10, 12:20 م]ـ

الله أكبر و الحمد لله رب العالمين.

ـ[صهيب عبدالجبار]ــــــــ[24 - 06 - 10, 05:57 م]ـ

قوله: «وَلاَ يُقْتَلُ حتى يُستتاب ثَلاثاً فِيهِما»، أي: لا يقتل من جَحَد وجوب الصَّلاة أو تركها تهاوناً وكسلاً «حتى يُستتاب»، أي: يستتيبه الإمام أو نائبه ثلاثة أيام، فيقول له: تُبْ إلى الله وصَلِّ وإلا قتلناك.

وهذه المسألة، فيها خلافٌ بين أهل العلم، وعن الإمام أحمد روايتان (1)، هل يُستتابُ كلُّ مرتد أم لا؟ والمذهب: أن المرتدين قسمان (2):

قسم لا تقبل توبتهم، فهؤلاء لا يُستتابون لعدم الفائدة وهم: من سَبَّ الله، أو رسوله، أو تكرَّرت رِدَّتُه، فإن هذا يُقتل حتى لو تاب , والصَّحيح: أنَّه تُقبل توبتهم؛ لعموم الأدلة الدَّالة على قَبُول الله تعالى التَّوبة من كلِّ ذنب؛ بل في خُصوص المستهزئين بالله وآياته ورسوله كما قال تعالى: {قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *} [الزمر]، وقال في المستهزئين: {لاَ تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً} [التوبة: 66] , لكن من سَبَّ الرَّسول صلّى الله عليه وسلّم قُتِلَ وجوباً وإِنْ تابَ؛ لأنه حَقُّ آدميٍّ فلا بُدَّ من الثَّأر له صلّى الله عليه وسلّم.

الشرح الممتع على زاد المستقنع [2/ 38]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير