ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 10:07 م]ـ
لا تدع مظاهر التفسخ في بلادنا تحبطك يا اخي المغربي, و لا تكن كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ما معناه الا تقول ان صلح الناس صلحنا و ان فسدوا فسدنا بل اثبت و اجعل هم الدعوة يلهيك عما تراه من سفور و تفسخ, و المسلم حيث حل نفع و لله الحمد و المنة
ثبتكم الله و ايانا, و سدد خطاكم و هدى اخواننا المسلمين في البلاد الاسلامية و خارجها الى ما يحبه و يرضاه
ـ[صالح الرويلي]ــــــــ[29 - 06 - 10, 07:22 ص]ـ
جعيتا ... !!!!!! وماأدراك ماجعيتا ... !!!!!!!!
هناك فقط في هذه المغارة ترى قدرة الله سبحانه وتعالى ...
لربما كانت هذه الآية من أقوى أسباب هدايتي ولله الحمد والمنة ...
لم لم تذهب الى طرابلس .. ؟؟؟
أسأل الله أن يجمعنا بإخواننا أهل السنة الدعاة إلى الله في لبنان ...
جزاك الله كل خير .. ،،،،،
ـ[خضر بن سند]ــــــــ[29 - 06 - 10, 09:43 م]ـ
ابو فهر: قال الحكماء في العصور الماضية السحيقة (المية حتكذب الغطاس). وقالو أيضاً: (ياخبر النهار ده بفلوس ... ).
ولا أنكر أن اربعين حلقة لا نقدر عليها ولا على عشرها , ولكن ربما وجد قارورة الصحة مالم يوجد في جردل ماء , اوكما يقال يوجد في النهر ... . تحية لك ولكل الشرفاء من أمثالك رفع الله قدرك.
الجعفري شكر الله لك.
مهاجرة إلى ربي إنما السفر قطعة من العذاب , ولولا حب البحث المعرفي واكتساب الآداب والخبرات لبقيت في أرض الحجاز ..
محمود الحلبي: طرابلس الحبيبة في نيتي أن أخصص لها رحلة باذن الله أتكلم فيها عن تاريخها ووصفها ووصف أهلها ... فلا تعجل علي ...
وأما الشام سوريا فلعل الله أن ييسر لها زيارة قريباً , وسأدير بالي ووجهي وقلبي لها , ولكن ليس الآن ...
ـ[خضر بن سند]ــــــــ[29 - 06 - 10, 09:54 م]ـ
عمر الحيدي:
انا والحجاز كما قال الشاعر:
باكناف الحجاز هوى دفين ...... يؤرقني إذا هدت العيون
أحن إلى الحجاز وساكنيه ....... حنين الألف فارقه القرين
وأبكي حين ترقد كل عين ........ بكاء بين زرفته أنين
وتذكر أن السلف لما فتحوا الأرض انتشروا لإعلاء دين الله , ولو بقوا بين ظهراني أهليهم لما رأيت ماترى الآن , والأرض لا تقدس أحداً وإنما يقدس الإنسان عمله ...
فاطمة الزهراء: صدقت , ولو قال كل أنسان مثل هذا لضاعت بلاد المسلمين , والخير في أمة محمد إلى قيام الساعة ..
صالح الرويلي ... أحسنت ... جعيتا وما أدراك ما جعيتا .... مغارة تدل على عظمة الخالق سبحانة وتعالى , كل من دخلها تراه فاغراً فاه وهو يقول سبحان الله ...
ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[29 - 06 - 10, 09:55 م]ـ
مهاجرة إلى ربي إنما السفر قطعة من العذاب , ولولا حب البحث المعرفي واكتساب الآداب والخبرات لبقيت في أرض الحجاز ..
يارعاك الله ... طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة
فى انتظار رحلتك القادمة لتروى لنا مشاهداتك وملاحظاتك.
ـ[عبد الله الأبياري]ــــــــ[29 - 06 - 10, 10:00 م]ـ
(صحيح الترغيب و الترهيب)
(للإمام العلامة محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله -)
(*) وعن العرباض بن سارية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قام يوما في الناس فقال يا أيها الناس توشكون أن تكونوا أجنادا مجندة جند بالشام وجند بالعراق وجند باليمن فقال ابن حوالة يا رسول الله إن أدركني ذلك الزمان فاختر لي قال إني أختار لك الشام فإنه خيرة المسلمين وصفوة الله من بلاده يجتبي إليها صفوته من خلقه فمن أبى فليلحق بيمنه وليسق من غدره فإن الله قد تكفل لي بالشام وأهله ورواه الطبراني ورواته ثقات (صحيح لغيره)
(*) سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لحذيفة بن اليمان ومعاذ بن جبل وهما يستشيرانه في المنزل فأومأ إلى الشام ثم سألاه فأومأ إلى الشام قال عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه فمن أبى فليلحق بيمنه وليسق من غدره فإن الله تكفل لي بالشام وأهله (صحيح لغيره)
(*) وعنه رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إني رأيت كأن عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي فأتبعته بصري فإذا هو نور ساطع عمد به إلى الشام ألا وإن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام رواه الطبراني في الكبير والأوسط والحاكم وقال صحيح على شرطهما (صحيح)
(*) وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب احتمل من تحت رأسي فعمد به إلى الشام ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام رواه أحمد ورواته رواة الصحيح (صحيح)
ـ[القرشي]ــــــــ[29 - 06 - 10, 10:46 م]ـ
أتمنى زيارة لبنان لزيارة الشيخ زهير الشاويش والشيخ أحمد مكاوي أمتع الله بهما
ـ[أبو عبد الرحمن القيسي]ــــــــ[29 - 06 - 10, 11:47 م]ـ
الغالي خضر .. بداية لما قرأت كلامك شعرت بجذب عجيب نحو تتمة مقالك
لا أخفايك ما أدري ما سبب ذلك!
هل هو عفويتك في سرد الكلام أم هو إبداعك البلاغي التصويري؟
أشكرك جزيل الشكر على المتعة واللذة التي قدمتها لنا في هذه الدقائق الآنفة
وأما الشام سوريا فلعل الله أن ييسر لها زيارة قريباً , وسأدير بالي ووجهي وقلبي لها , ولكن ليس الآن ... أنا وأهلي والبيت كلنا انتظار لحضورك نتشرف بك .. عندنا في ريف دمشق
فلعل بيتنا المتواضع يسع فضلك وقدرك
فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك
¥