ـ وصل الحال بمرجعية السيستاني للتواري خلف المذهب الامامي الجعفري وقادته الائمة الاطهار للتغطية على وكيله الذي فضح نفسهبنفسه وبتصويره لنفسه الزاني بالمتزوجات، و الممارس لأخس رذيلةابتدعها المجوس و هي "تبادل الزوجات ".
ـ ثم بكل وقاحة يساند السيستاني وكيله العاهر ويباشر ويكلّف وكلاءه بأن يستروا الناجي ويعبر عن الزاني بالمحصنات بـ (وذلك لاعتبار ان السيد الناجي من رموز وكبار هذه المرجعية وابن للمذهب) ... خوش رموز ...
الاموال تخرج فجأة:ــ و جاءت الخطوة الثانية في تحرك الانصاري وهي بذل ملايين الدولارات من اجل حذفالافلام والمقاطع التي تكشف الناجي مع الزانيات.
ــ بادر السيستاني بأرسال مئات الملايين بيد الشيخ احمد الانصاري لشيوخ العشائر بحجة انها اموال المذهبواموال ابنائه لابد من استخدامها لحفظ المذهب ولحل المشكلة وقام الانصاري بتسليمهالرموز العشائر الذين يتكل عليهم السيستاني في هذه القضية.
ـ كما يقوم مكتب السيستاني و وكلاؤه بدفع مبالغ طائلة للعوائل المغدورة حسب تسعيرة رسمية، هي كما يلي:
50 الف "دولار" للبكر
30 الف "دولار" للمتزوجة و زوجها حي
20الف "دولار" للمطلقة
25الف "دولار" لكل عائلة تقوم بسحب دعواها القضائية عن وكيل السيستاني العاهر مناف الناجي
تعليق:
ـ في لحظة خرجت ملايين الدولارات التي كان و لا يزال ملايين العراقيين في أشد الحاجة لها، تلك الملايين من العراقيين التي تشكو العوز والفقر ـ منهم ما يقارب المليون ارملة تشكين الفقر والحاجة،و مئات الالاف من المرضى, و المقعدين، عدا الملايين من العاطلين الذين يفتقدون لقمة العيش لعوائلهم، بل إن آلاف العوائل العراقية تسكن في بيوت لا تصلح ان تكون للحيوان فضلا عن الانسان. ـ
كل هذه الفئات أعلاه لا ـ ولم تكنْ ـ تستحق ان تستلم ولو جزءاً من الاموال التي صُرفت لسد فضيحة مناف الناجي و ستر سوءة الابن الصالح محمد رضا في نظر المرجعية السيستانية!!!
تساؤل:
أين القنوات الاخبارية الكبرى كالسي ان ان والبي ي سي وغيرها عن مثل هذه الفضيحة الكبرى؟؟
أوَ ليست ايران هي عدوة امريكا الاولى؟ و العكس بالعكس؟؟
أم ان الشريك لا يفضح شريكه، و ان مسألة العداء هذه هي لذر الرماد في العيون ـ ليس إلاَّ ـ؟؟؟
كما صدرت اوامر حكومية باعتقال كل من لديه مقاطع فيديو للعاهر الناجي في جهازه "الموبايل"، حيثُ وصلت أعداد المعتقلين الى المئات.
الابن سر أبيه:
الحق أن هذه الرذيلة لا تُستغرب من محمد رضا السيستاني فالابن كما يقال سر أبيه:
فوالد محمد رضا: آيةالله علي السيستانيليس إلاَّ ابن زنا باعتراف الشيعة أنفسهم.
حيثُ لم يُحدَّد والده إلاَّ بطريق القرعة.فقد ورد في ترجمته فيـ ويكيبيديا ـ ما يلي:
(والده من القرعة هو العالم المقدس:
السيد محمد باقر، ووالدته هي العلويةالجليلة
كريمة العلامة "المرحوم السيد رضا المهرباني السرابي"
وكانت والدته تتمتع كثيرا تقرباً لله سبحانه وتعالى ..
فكانت قد تزوجت بالعقد المنقطع الفقيه الكبير
السيد محمد الحجة الكوهكمري (قده)،
وبعد فترة تزوجت آية الله الميرزا محمد مهدي
الاصفهاني (قده) متعة، وبعد مدة تزوجت من العالم
المقدس السيد محمد باقر متعة، وبعدهذا
الزواج المتكرر حملت والدة السيد السيستاني
دام ظله بالسيد السيستاني،ولم تكن تعلم بمن
يلحق السيد السيستاني .. فانتقلت والدته الى
الحوزة العلميةالدينية في قم المقدسة فافتى
لها المرجع الكبير السيد حسينالطباطبائي
البروجردي وقال بما أن علاقة الأول قد انقطعت
فلا يلحق السيدالسيستاني به، وحينئذ إن
كان عقد الأول والثاني كلاهما في زمان مدة الأول،
فالعقدان كلاهما باطل، ويكون الوطئ من
كليهما شبهة،وعليه فيكون السيد السيستاني
مرددا بينهما، فبالقرعة اختارواالعالم المقدس
السيد محمد باقر قدس سره والد السيد السيستاني
دام ظله .. ؟؟؟؟). اهـ
قلتُ: ولذلك فقد اشتهرت كثيرٌمن الفتاوى الجنسية الغريبة التي تفرَّد بها هذا المقترَع فيه.
انظر على سبيل المثال هذا الرابط:
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=373307
رد فعل الشارع العراقي تُجاه هذه الفضيحة الغريبة:
نتيجة لهذه الفضيحة الغريبة فقد صرَّح العديد من وجهاء وشيوخ محافظة ميسان بتحولهم بالكامل للمذهب السني وترك المذهب الجعفري على خلفية فضيحة السيد مناف الناجي التي هزت الشارع العراقي والأعلام العراقي والمذهب بشكل خاص.
وقد قال شيخ بني مالك نحن عشائر عربية أصيلة نزحت من الجزيرة العربية للعراق وهي قبائل سنية بحت ولكن بحكم محاذاة المحافظات العراقية الجنوبية لإيران تحولت للمذهب الجعفري وها نحن نصلح الغلط ونرجع إلى السنة النبوية المطهرة وأفاد محبة الرسول والصحابة هي جزء من محبة آل البيت الكرام ويوجب على كل مسلم أن لا يفرق بين الاثنين، ونحن لا نتشرف أن يمثلنا الناجي وغيره يكفينا كتاب الله وسنة نبيه المصطفى عليه الصلاة و على آله وسلم
¥