تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وأنعمَ أبكارُ الهمومِ وعونُها.< o:p>

فهذا كلام قوي لكنه مشتمل على معان كبيرة وعلى تفجع أكبر يقول: لما فتحت أميمة الباب < o:p>

رأت نِضو أسفارٍ أميمةُ شاحبًا< o:p>

على نِضو أسفارٍ فجُنَ جنوُنُها< o:p>

( النضو) (المهزول،) النضو الأول يقصد نفسه يقول عندما فتحت أميمة الباب رأت رجلا مهزولاً يركب بعيرًا مهزولاً وهذا من كثرة الأسفار، (وقالت من أي الناسِ أنتَ ومن تكُن) قال لاتعرفينني أنا من خرجت أحقق لك رغباتك وبعدما غيرت الشمس لوني وجلدي تقولين من أنت ومن تكن (فإنك راع صِرمَةٍ لا تَزينها) لو أنت جلست في المحافل لاتشرف من تمثل من الناس،.< o:p>

فقلت لها ليس الشُحوبِ على < o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير