تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أَقِل عَثْرَتِي وَاسْتُر ذُنُوْبِي< o:p>

وكما قال: ?" لَا يَزْنِي الْزَّانِي حِيْن يَزْنِي وَهُو مُؤْمِن، وَلَا يَشْرَب الْخَمْر حِيْن يَشْرَبُهَا وَهُو مُؤْمِن، وَلَا يَسْرِق الْسَّارِق حِيْن يَسْرِق وَهُو مُؤْمِن " < o:p>

الْشَّاهِد مِن الْحَدِيْث: أن العبد إذا تورط في معصية من هذه المعاصي يرتفع عنه الإيمانكَالَّظُّلَّة. أي لا يكون مستحضرًا لإيمانه حال الزنا، لأنه لو كان مستحضرًا لحجزه الإيمان عن هذا الفعل،.< o:p>

مَذْهَب أَهْل الْسُّنَّة وَالْجَمَاعَة فِي زِيَادَة الْإِيْمَان وَنُقْصَانِه:الإيمان يزيد وينقص ينقص حتى لا يبقى منه شيء، فالإنسان متأرجح مابين فترات يكون إيمانه عالي وفترات أخري يهبط الإيمان حتى لا يبقى منه شيء، ففي حال هبوطه إيمانيًا يمكن أن يقترف مثل هذه الذنوب.وفي بعض أحاديث النبي ? قال:"إِذَا زَنَى الْعَبْد ارْتَفَع الْإِيْمَان عَنْه كَالَّظُّلَّة فَإِن تَاب رَجَع إِلَيْه وَإِلَّا لَم يَرْجَع "قال تعالي? إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ?المراد بالآية: كل من تاب قبل الموت فقد تاب من قريب.< o:p>

إِلَهِي قَد جَنَيْتُ وَأَي عَبْدٍ < o:p>

وَهَل فِي الْخَلْق مِثْلِي لَيْس يَجْنِي< o:p>

إِلَهِي لَيْس أَجْدَرُ بِالْخَطَايَا < o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير