تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبيدة التونسي]ــــــــ[23 - 08 - 10, 04:04 م]ـ

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

فقد يسر الله لي لقاء فضيلة الشيخ سيد بن حسين العفاني حفظه الله و مجالسته.

ـ[أبو عبيدة التونسي]ــــــــ[24 - 08 - 10, 08:39 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين.

أما بعد

فقد عدت البارحة إلى بلدي سالما و غانما بفضل الله و نعمته

و إن شاء الله سأضع موضوعا خاصا أحكي فيه تفاصيل لقاءاتي مع المشايخ حفظهم الله.

ـ[أيمن التونسي المديني]ــــــــ[24 - 08 - 10, 09:39 م]ـ

حللت أهلا و نزلت سهلا أخي الحبيب

ننتظر تفاصيل رحلتك التي أدعو الله سبحانه أن تكون نافعة مباركة

ـ[أبو عبيدة التونسي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 03:09 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين.

أما بعد

في الأيام الأولى من رحلتي منّ الله عليّ بمقابلة فضيلة الشيخ حسن عبد الستير حفظه الله،

أعلمنا أحد الإخوة المصريين جزاهم الله خيرا بأنه على موعد مع الشيخ بمسجده بقبيلة في القاهرة، فانطلقنا من غير تردد و كنا خمسة نفر، مصريين و ثلاثة تونسيين.

دخلنا المسجد فوجدنا طلبة العلم قد انتشروا متفرقبن في نواحيه، علمت بعد ذلك أنهم كانوا يجرون اختبارا في الدورة الفقهية التي يقيمها الشيخ حفظه الله.

اتجه الأخوان المصريان إلى حلقة تضم ثلاثة أشخاص، فعلمت أن الشيخ أحد هؤلاء، لم أستطع أن أميزه من بعيد فقد كان يرتدي قميصا عاديا مثلما يرتديه طلبة العلم، و لم أتمكن من معرفة الشيخ إلا بعد أن رأيت أحد الإخوة يقبل يده.

سلمنا على الشيخ و جلسنا.

تحدّث في البداية مع الأخ المصري، ثم قدمنا له الأخ، رحب بنا الشيخ و سأل عن أحوالنا و سمى لنا بعض الإخوة التونسيين الذين كانوا يدرسون عنده _أو يدرسون معنا كما قال الشيخ_.

ثم سأل عن وضع الإخوة في تونس، أخبرته بما يحصل في بلدنا و العواقب التي تواجه السلفية في تونس، فقام الشيخ بنصحنا و حضنا على الانشغال بطلب العلم و عدم االاهتمام بما لا ينفعنا.

في نهاية المجلس دعا لنا الشيخ حفظه الله و سلمنا عليه ثم انطلقنا.

عند خروجنا من المسجد التفت إلي رفيقى _وهو تونسي مقيم في مصر لطلب العلم_ و لسان حاله يقول بماذا شعرت بعد جلوسك لأول مرة بين يدي أحد من أهل العلم، فبادرته قائلا: لا أدري ما الذي يعلو و جه الشيخ حسن حفظه الله؟ هل هو نور؟ هل هي هيبة؟

فأجابني مبتسما: ذلك سمت، سمت أهل العلم.

و الحمد لله رب العالمين.

ـ[محمود المنصور]ــــــــ[17 - 11 - 10, 09:28 ص]ـ

مُتابع لبقية تفاصيل رحلتك الى بلدك الثاني

احبك في الله

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يمكن لأهل السنة في تونس ويُرفع فيها لواء الدين

ـ[محمد ابن عمر المصرى]ــــــــ[17 - 11 - 10, 10:00 م]ـ

متابعينك ابا عبيده

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير