v:ext="edit">
سؤال الشيخ والدعاء له بالصحة والعافية وطلب الزيارة منه في دبي < o:p>
المحاور: هل المسلمين الذين يدخلون الإسلام النساء أكثر أم الرجال؟ < o:p>
الْشَّيْخ حَفِظَه الْلَّه: الظاهرة الملفتة أن أغلب الذين يدخلون الإسلام في أوروبا من النساء , إذا أسلم رجل يسلم أمامه ثلاث نساء نسبة 1:3 < o:p>
- تقرير يتم عرض فيه مارسل الذي لم يغير اسمه لأنه يبدو أنه كان خائفاً أو لا يريد أحد يعرف أنه أسلم وله قصة: أنه أحب فتاة تونسية وقالت له: لا أنت لابد أن تسلم فجاء ليسلم لكي يتزوجها وكان مارسل في ألمانيا، أما عن هولندا فأنا مكثت فيها ليلة وفي اليوم الثاني أعطيت المحاضرة ومن ثم رحلت منها وأسلم فيها امرأة، وبلجيكا أيضا حيث أنها محتلة من قبل المغاربة ودوما أقول للمغاربة: أنتم دولة عظمى، تحتلون ألمانيا، وتحتلون بلجيكا، فنجد أن 40% من سكان بلجيكا مغاربة، فأنا وأنا في بلجيكا كنت أشعر أني وسط أهلي، ليس مثل ألمانيا وأسبانيا –< o:p>
- ومن ثم يتم عرض محاضرة هولندا وهذا أبو حمزة، والأخت الهولندية كانت تخاف أن تسلم حتى لا ينكشف أمرها لأهلها، وكانت تخاف أن يعرف صوتها من قبل أهلها فأبو حمزة جزاه الله خيرا تكلم بالإنجليزية وشجعها على أن تتكلم وأن تنطق بالشهادة وأنه لا خوف عليك، وأن المسلم ينبغي أن يعتز بدينه وهكذا فشجعها على أن تنطق بالشهادة ولقنها الشهادة والحمد لله، ونجد في هولندا أنها الدولة الوحيدة في أوروبا التي تبيح المخدرات للمواطنين مثل حصة التموين لزوم المزاج حوالي ثلاثون جرام < o:p>
اتصال هاتفي:< o:p>
الدعاء للشيخ بالسلامة والصحة والعافية وطلب الزيارة< o:p>
- وهناك مجموعة من الأسئلة على شريط الرسائل كلها تطلب من الشيخ الدعاء لهم -الْشَّيْخ حَفِظَه الْلَّه: والله أنا في أمس الحاجة منهم وأسأل الله أن لا يحرمني بركة دعاء المؤمنين وأسأل الله أن يبارك فيهم جميعاً وأن يستعملنا وإياهم في طاعته < o:p>
المحاور: شيخنا الحبيب هذه المعاني التي سمعناها من كريم و (ياسين) وهؤلاء الذين أسلموا والتي فيها توقد الإيمان في القلب، نحن نعاني من هذا الجفاف، فحضرتك ذكرت هذا الذي لم يعرف النوم لأنه لم يصلي العشاء وأما نحن فكان الأمر عادي لمن ينام وتفوته صلاة الفجر وربما عدة صلوات، ألا تخشى عليهم أن يتحولوا لمثل هذا الجفاف؟ < o:p>
الْشَّيْخ حَفِظَه الْلَّه: والله أنا تكلمت في هذه المعاني في الحلقات التي سجلتها معهم ووجهت للمسلمين نداءاً وكلاماً بمثل هذا في الحلقات أننا نحتاج كتائب من الدعاة من العلماء الذين يحسنون توصيل المعلومة، أي أنهم مذاكرين جيد و يحب الدين فأنا أريد أن أقول أن بعض الناس يمكن أن يتخذ الدعوة وظيفة فلا يمكن أن ينجح إنسان إذا جعل عمله وظيفة أبداً، لابد أن يكون محباً وكما أقول دائماً:< o:p>
الْحُب مركب لَا يَضِل رَاكِبُه: فأنا مثلا أحب علم الحديث، ممكن يكون عندي آلام وتعبان وأجلس على الكرسي عشر ساعات متواصلة، بعدما أصلي العشاء إلى صلاة الفجر بعدما أصلي الفجر وأكمل, أريد أن أقوم لكي أنام، ولا أستطيع لأن سوط الحب يلهب ظهري لا أستطيع أن أقوم حتى أنهي الحديث الذي معي، عندي راوي لم أصل له بعد، متعلق به الحكم على الحديث بأكلمة وكتب الرجال عندي كثيرة الحمد لله جداً فلكي أقوم وأأتي بالكتاب وما إلى ذلك مرهقة، أقوم بإعمال أولادي معي أعطني كتاب الثقات لابن حبان، أعطني كتاب ابن أبي حاتم أعطني كتاب البخاري وهم في ذهاب وإياب على طول وأنا أبحث
¥