ـ[أبو عبد اللطيف العتيبي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 05:01 ص]ـ
(قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ تُحِبِّينَ الصَّلَاةَ مَعِي، وَصَلَاتُكِ فِي بَيْتِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي حُجْرَتِكِ وَصَلَاتُكِ فِي حُجْرَتِكِ خَيْرٌ مِنْ صَلَاتِكِ فِي دَارِكِ وَصَلَاتُكِ فِي دَارِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ وَصَلَاتُكِ فِي مَسْجِدِ قَوْمِكِ خَيْرٌ لَكِ مِنْ صَلَاتِكِ فِي مَسْجِدِي)
أبا أنس. . جزاك الله خيرا , وحبذا لو بينت لنا الفرق بين البيت والدار وكذا الحجرة ..
فالصلاة في البيت خير من الصلاة في الحجرة بالنسبة للمرأة
والصلاة في الحجرة خير من الصلاة في الدار
ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 07:36 ص]ـ
أبا أنس. . جزاك الله خيرا , وحبذا لو بينت لنا الفرق بين البيت والدار وكذا الحجرة ..
فالصلاة في البيت خير من الصلاة في الحجرة بالنسبة للمرأة
والصلاة في الحجرة خير من الصلاة في الدار
آمين وجزاك الله خيرا
جاء في عون المعبود {(صلاة المرأة في بيتها) أي الداخلاني لكمال سترها (أفضل من صلاتها في حجرتها) أي صحن الدار. قال ابن مالك: أراد بالحجرة ما تكون أبواب البيوت إليها وهي أدنى حالا من البيت (وصلاتها في مخدعها) بضم الميم وتفتح وتكسر مع فتح الدال في الكل وهو البيت الصغير الذي يكون داخل البيت الكبير يحفظ فيه الأمتعة النفيسة، من الخدع وهو إخفاء الشيء أي في خزانتها (أفضل من صلاتها في بيتها) لأن مبنى أمرها على التستر}.اهـ من العون المعبود الجزء الثاني ص 277
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 01:03 م]ـ
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،
جزاك الله خيرا أخي الكريم.
ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 01:11 م]ـ
آمين وجزاكم الله خيرا