ـ[أم مصعب الجزائرية]ــــــــ[21 - 08 - 10, 12:15 ص]ـ
ما شاء الله تبارك الرحمن
عجائب في الدنيا سبحان الله
ـ[سعد الحقباني]ــــــــ[21 - 08 - 10, 01:03 ص]ـ
والله يا أبو البراء أني أحمد الله أنني رجل لم ولن أحمل
تخيل أنك حامل وتنتظر تسعة أشهر يوم الولادة (إبتسامة)
ـ[أبو السها]ــــــــ[22 - 08 - 10, 04:08 م]ـ
حينما تسمع بعض القصص تتعجب من جرأة أصحابها ومن ذلك ما تقرأة أدناه عن تلك المرأة التي جاءها المخاض وهي تمارس هواية القفز المظلي!!!!، في حين أن بعضاً من نسائنا ما أن تحمل وإلا تنشغل بها (في بداية حملها!!)، من كثر التشكي، ارفق، لا تسرع، انتبه للمطبات!!، خذ عني هذا ضع عني هذا (والسبب أنها حامل بالشهر الأول!!) والرجل المسكين يتحمل أعباء كثيرة ويؤثر راحتها على نفسه من أجل أنها في بداية الحمل ناهيك عن نهايته!!!!، وكثير من النساء اليوم، يغلب عليها جانب الراحة والدعة، (ابتسامة)
الجدير بالذكر والعجيب في الأمر أنه كثر بشكل عجيب وغريب كثرة إسقاط الحمل الغير مقصود عند كثير من النساء مالم نسمع من قبل!!!، ما هو السبب في ذلك؟، في حين أن النساء جداتنا وأمهاتنا قد عشن زمن طويل وهي تعمل أعمال عجيبة مما يعني شجاعتها وقوتها وصبرها حتى نسمع أن فلانة ولدت وهي تحصد الزرع وتعمل أعمال قد لا يعملها كثير من الشباب القوي المرهف في هذا الزمان، والله المستعان.
طبعا المسألة (ابتسامة)!!
يَاأبا البراء لا تجد هذه إلا ممن نشئت في المدن فإنهن صاحبات رفاهة ودلع فأما نساؤنا فإنهن لسن صاحبات رفاهة ولا دلع (ابتسامة)
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[22 - 08 - 10, 11:18 م]ـ
جزاكم الله خير جميعا ... (ابتسامة عريضة)!!
ـ[أبو يوسف الثبيتي]ــــــــ[23 - 08 - 10, 03:13 ص]ـ
وهل تصدق هذا الكلام يا أبا البراء!!! (ابتسامة أعرض من ابتسامتك)!!
ـ[معاذ التركي]ــــــــ[25 - 08 - 10, 06:34 م]ـ
!!!!!
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[02 - 09 - 10, 01:34 ص]ـ
واللهِ يا إخوة الواحد يتعجّب!!
كيف كان نساء الصحابة يعملن
كأسماء مثلاً
عن أسماء بنت أبي بكر قالت:
"تزوجني الزبير وما له في الأرض من مال ولا مملوك ولا شيء غير فرسه قالت فكنت أعلف فرسه وأكفيه مؤنته وأسوسه وأدق النوى لناضحه وأعلفه وأستقي الماء وأخرز غربه وأعجن ولم أكن أحسن أخبز وكان يخبز لي جارات من الأنصار وكن نسوة صدق قالت وكنت أنقل النوى من أرض الزبير التي أقطعه رسول الله على رأسي وهي على ثلثي فرسخ قالت فجئت يوما والنوى على رأسي فلقيت رسول الله ومعه نفر من أصحابه فدعاني ثم قال إخ إخ ليحملني خلفه قالت فاستحييت وعرفت غيرتك فقال والله لحملك النوى على رأسك أشد من ركوبك معه قالت حتى أرسل إلي أبو بكر بعد ذلك بخادم فكفتني سياسة الفرس فكأنما أعتقتني"
رواه مسلم
وكيف نساء هذه الأيام
رغم وجود الغسالة الأوتوماتيكية، والفرن الكهربائي، والمايكروويف، والسيارة، والخادمة، إلخ ...
فهنّ ......
......................
واللبيب من الإشارة يفهم:)
ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[02 - 09 - 10, 08:05 م]ـ
أليس المنتدى لا يقبل أية مشاركات جديدة؟
كيف فعلتها؟
ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[02 - 09 - 10, 08:07 م]ـ
عجيب كنت بس أجرب و صار طلعت المشاركة
ـ[أم محمد]ــــــــ[04 - 09 - 10, 05:33 م]ـ
هناك آية أوضح منها عن دعاء الوالدين لكني نسيتها و الله المستعان , إذا ممكن أحد يذكرنا بها
بوركتم
حبذا لو تقرئين هذه الآية ثم ابحثي تفسيرها فإن النصارى يطبقونها تماما كالمذكورة أعلاه
قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ?40? بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِن شَاءَ وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ ?41?
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[04 - 09 - 10, 10:05 م]ـ
حينما تسمع بعض القصص تتعجب من جرأة أصحابها ومن ذلك ما تقرأة أدناه عن تلك المرأة التي جاءها المخاض وهي تمارس هواية القفز المظلي!!!!، في حين أن بعضاً من نسائنا ما أن تحمل وإلا تنشغل بها (في بداية حملها!!)، من كثر التشكي، ارفق، لا تسرع، انتبه للمطبات!!، خذ عني هذا ضع عني هذا (والسبب أنها حامل بالشهر الأول!!) والرجل المسكين يتحمل أعباء كثيرة ويؤثر راحتها على نفسه من أجل أنها في بداية الحمل ناهيك عن نهايته!!!!، وكثير من النساء اليوم، يغلب عليها جانب الراحة والدعة، (ابتسامة)
الجدير بالذكر والعجيب في الأمر أنه كثر بشكل عجيب وغريب كثرة إسقاط الحمل الغير مقصود عند كثير من النساء مالم نسمع من قبل!!!، ما هو السبب في ذلك؟، في حين أن النساء جداتنا وأمهاتنا قد عشن زمن طويل وهي تعمل أعمال عجيبة مما يعني شجاعتها وقوتها وصبرها حتى نسمع أن فلانة ولدت وهي تحصد الزرع وتعمل أعمال قد لا يعملها كثير من الشباب القوي المرهف في هذا الزمان، والله المستعان.
أرجو أن يكون تعليقك هذا مزاحًا
المرأة تتعب في فترة الحمل خاصة في الشهور الأولى والأخيرة
أما آلام الولادة فلا تسأل عنها ... كأنها على فراش الموت، وهناك نساء أتاهن الأجل وهن يلدن.