تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[16 - 09 - 10, 07:32 م]ـ

وكذلك مما يحدوا .......

الالتفات والانتبهاء للمستقبل وما فيه من مخاطر , وعدم العبث بحجة التعليم والمدارسة

وللتبيين .........

قد قص علينا شيخنا حفظه الله قصة المرأة التى ركبت سيارتها مع أخواتها وكن يطفن على المشايخ والعلماء لأخذ العلم والمدارسة

وقد تركت صغارها لزوجها ليقوم على خدمتهم

آهذا من الدين

وغيرها مما تركت الشارع ليربى لها أبنائها بحجة أن ليس عندها وقت للمتابعة!

ولا يغضبن أخواتنا مما سطرته , فالطبيب يُعِلم المريض بما عنده من داء عضال ليتحمل مر العلاج

واسمع الى ما قاله ابنى الصغير _ وكان آن ذاك له من العمر ثمان سنين _

قال لأمه: حدثنى زميلى ألا قدر وأن الأمر أنف , والله لا يعلم الشيئ إلا بعد وقوعه!

وكنت آن ذاك أعمل فى كتاب السنة لعبدالله ابن أحمد رحمهما الله

فسردت عليه ما قرأته من الكتاب

ومعلوم أن هذه المسئلة _ وأقرانها _ لا يتحدث عنا إلا كبار الكبار

وفى هذا الزمان تبجح بها الصغار

فمن لهؤلاء ......

فالعلم العلم

ـ[أم محمد]ــــــــ[16 - 09 - 10, 08:16 م]ـ

ولا يغضبن أخواتنا مما سطرته , فالطبيب يُعِلم المريض بما عنده من داء عضال ليتحمل مر العلاج

أخي لا يغضب من الحق إلا من كان في قلبه مرض و المرأة تجاهد في دارها و هي لا تعلم

نسأل الله من عظيم فضله و الثبات و حسن الخاتمة

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[16 - 09 - 10, 08:48 م]ـ

المرأة تجاهد في دارها و هي لا تعلم

نعم , بارك الله فيكم

وما قصة أم إمامنا أحمد بن حنبل منا ببعيد ......

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[16 - 09 - 10, 08:55 م]ـ

وكذلك مما يحدوا ....

ذاك المصاب الأليم

قول المرأة للشيخ أو العالم أو المعلم

إنى أحبك فى الله

وأطم

بأبى أنت وأمى

وعلى إثره فقد تذكرت حديثا لنبينا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وفيه:

أنه رأى أسماء .........

وفيه .........

فلما تذكرت غيرة الزبير

بأبى هو وأمى قد فاضت الدموع على خدى

أهو يخشى من غيرة الزبير وهو محرم لنساء العالمين

فكيف بهذا الشيخ أو العالم أو المعلم مع ضعفه وذنوبه

قال قائلهم: لو أن للذنوب رائحة ما استطاع أحد أن يجالسنى

وكان لا يحسن أن يعصى الله

هناك فرق

ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[17 - 09 - 10, 11:08 ص]ـ

اخي الكريم أسامة , أسألك بالله لا توبيخا و لا تعنيفا و إنما حتى ابين موقفي: هل الكلام عن الذي قلتَه موجّهٌ اليّ؟ ادري انه كلام عام و صحيح و لله الحمد لكن لا بد له من سبب فهل ما قلتُه هو ذاك السبب؟

بارك الله فيكم و بكم

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[17 - 09 - 10, 05:16 م]ـ

عفا الله عنكم .....

يعلم الله ما قصدت إلا النصح لا التوبيخ ولا التعرية

ولا أبرئ نفسى

اللهم سترك الجميل ........

ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[17 - 09 - 10, 08:25 م]ـ

و الله اني لم اعاتبك يا اخي على النصح فنصيحتك صحيحة و مصيبة بارك الله فيك , أردت فقط ان اسأل ان كان ذاك تعقيبا على ردي حتى أبين موقفي في تلك الحالة.

لكن لا بأس, خلينا من هذه المسألة فليست بالامر الهام, حزاكم الله خيرا و بارك فيكم

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[29 - 09 - 10, 11:05 م]ـ

حزاكم الله خيرا و بارك فيكم

اللهم آمين ........

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[01 - 10 - 10, 04:39 م]ـ

يتبع ........

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[07 - 10 - 10, 10:04 م]ـ

الدعاء الدعاء

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[08 - 10 - 10, 03:47 ص]ـ

كيف حال شيخنا الان اخى اسامه؟

ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[08 - 10 - 10, 03:48 م]ـ

الحمد لله رب العالمين .....

ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[08 - 10 - 10, 04:20 م]ـ

اللهم اشفى شيخنا شفاءً لايغادر سقماً

ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 07:52 م]ـ

الحمد لله رب العالمين .....

إنك تحرق أعصابنا يا أخي بهذا الكلام , الحمد لله رب العالمين يعني تحسن ام لا؟ الله يهديك بس.

كيف حال الأهل اخي بعد الجنازة عسى يكونوا بخير إن شاء الله؟

الله يرزقكم الصبر و السلوان

(قبل ما يفهم احد غلط , جنازة ام الاخ اسامة رحمها الله و ليس جنازة الشيخ)

ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[08 - 10 - 10, 08:14 م]ـ

الجمعة 29 شوال لقاء فضيلة الشيخ أبي اسحاق الحويني علي قناتي الحكمة والناس

الحمد لله وحده وبعد بإذن الله تعالي موعدكم اليوم الجمعة 29 من شوال 1431 هـ الموافق 8 أكتوبر 2010 مع لقاء خاص لفضيلة الشيخ أبي اسحاق الحويني وذلك في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءاً علي قناتي الحكمة والناس الفضائيتين وسيتم بإذن الله تعالي بث اللقاء مباشر علي موقع فضيلة الشيخ www.alheweny.org

نسأل الله العظيم التوفيق لشيخنا وتمام الصحة والعافية وصلي الله علي محمد

ـ[أبو سهام]ــــــــ[08 - 10 - 10, 09:21 م]ـ

اللهم أشفه وعافه

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير