تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 10 - 10, 12:38 ص]ـ

وقال آخر يهجو:

رأى الصيف مكتوباً فظن بأنه ... لتصحيفه ضيفاً فقام يواثبه

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 10 - 10, 12:51 ص]ـ

ومِمَّنْ أخَجلَهُ التصحيفُ فِي مجالس الخُلفاء أحمدُ بنُ أبي خالد وزير المأْمون، فإنَّه حضر مجْلسَه للمظالم يقرأ عليْه القصصَ، وَكَانَ فَهماً، فمرت بِهِ قصةٌ مكتوبٌ عَلَيْهَا: فُلان البَريدي، فقرأها: الثريدي فقال المأمون أبو العباس جائعٌ. هاتُوا لَهُ ثَريدةً. فقُدمتْ إليه، وأكْرهَهُ عَلَى أكلها، وغسَلَ يدَه، وعاد إلى تصَفّح القصَص، فمرتْ بِهِ قصةٌ مكتوبٌ عَلَيْهَا فلان الحمصي فقرأها الخبيصي. فقال المأْمون: كان غداءُ أبي العباس غيرْ كاف، لا بُدَّ للثريدة من أن تُتَبع بخَبيصة. فقُدمت إليه، وأكلها.

ـ[أبو سليمان الهاشمي]ــــــــ[16 - 10 - 10, 01:13 ص]ـ

قصة (حصى الجمار) ذكرها الذهبي في السير، في ترجمة أحد المحدثين، وهي أن طالبا كان يقرأ على شيخه الحديث الضعيف (كان -عليه الصلاة والسلام - يغسل حصى جماره)، فقرأها الطالب (كان يغسل خصي حماره) فقال له شيخه على سبيل الدعابة:

ترى ماذا كان يقصد بهذا العمل؟ فقال الطالب -النبيه طبعا -: لعلها البركة يا سيدي. (ابتسامة)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[04 - 11 - 10, 02:21 م]ـ

قال أخونا أبو القاسم المصري -حفظه الله-:

كنا في إحدى دورات تحقيق المخطوطات فقص علينا أحد الأساتذة قصة كتاب اللايدانية هذا

قال: وجد أحد المشتغلين بالمخطوطات مخطوط لكتاب كتب عليه بخط غير واضح عبارة

كتاب لا يدانيه كتاب

لكنه لم يستطع قراءة العبارة صحيحة فقرأها كتاب الايدانية

فظن هذا الجاهل أن هذا هو اسم الكتاب

وأن لفظة كتاب تكررت من الناسخ

وظن أن الايدانية علم من العلوم أو غير ذلك

وبالفعل أخرج الكتاب بهذا الاسم كما أخبرنا هذا الاستاذ

فياللعجب من محققي هذا الزمان والله المستعان

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=227209

ـ[كاتب]ــــــــ[23 - 11 - 10, 07:02 م]ـ

هناك رسالة بعنوان: " أخبار المُصَحِّفين " .. صدرت منذ مدة مديدة بتحقيق أخينا مسعد السعدني .. ولا أذكر مؤلفها الآن.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير