تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 10 - 10, 11:34 م]ـ

فائدة:

قال الإمام ابن تيمية رحمه الله (المجموع 10/ 665):

[وقد أوعبت الأمة في كل فن من فنون العلم إيعابًا، فمن نور الله قلبه هداه بما يبلغه من ذلك،

ومن أعماه لم تزده كثرة الكتب إلا حيرةً وضلالاً!].

استفدتها من الأخ (خليل بن محمد) في إحدى مشاركاته، فجزاه ربي خيراً.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 10 - 10, 11:42 م]ـ

إحم

{جتك ستين نيله، كتاب يا معفن، يا رمه، بدل ما تدخل بفرخه و لا كيس فاكهه، اتفو}

عفوا

هذا ما أسمعه من أمي عند الدخول بكتاب

حتى و أن كنت مستعيرهوالله أحزنتني هذه المشاركة كثيراً

الخطأ ليس من أمك أخي المبارك،

واجب عليك أن تشتري قلبها، قبل أن تفكر في شراء أي كتاب!.

فالرفق الرفق بأمك، والزم رجلها فثم الجنة.

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[15 - 10 - 10, 12:06 ص]ـ

أخي الكريم عبد الملك ....

نظرتُ ولكنْ سَوفَ أجمعُها جميعاً وأخذفُ المكررَ، ومازالتْ السلسلةُ تزيدُ بالحلقاتِ فالقسمُ الأول يكون قبيلَ عيدِ الأضحى إن شاءَ اللهُ أو بَعدهُ

ـ[أبوخالد]ــــــــ[15 - 10 - 10, 12:43 ص]ـ

ما شاء الله، كنتُ أظن أن حالتي فريدة من نوعها ..

اتضح لي بأن الأغلبية الساحقة للأهل طلبة العلم تعارض مبدأ شراء الكتب!

اللهم يسر السبل لطلبة العلم، واصلح أهليهم، وارزقهم من فضلك.

يبدو أن معظمنا يعاني من هذا الأمر!!

الله المستعان

يا ترى ما المشكلة وما الحل؟!!!

الأصل: أن كل طالب علم يعارضه أهله، هذه قاعدة مطردة.

لذا؛ من خرج عنها فلا يحتج به، وهم قليل (ابتسامة).

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[15 - 10 - 10, 01:18 م]ـ

وما رايكم بمن يشترى كتابا وله عنده منه اكثر من طبعة

ـ[أبو عبد المولى الجلاد]ــــــــ[15 - 10 - 10, 02:00 م]ـ

وما رايكم بمن يشترى كتابا وله عنده منه اكثر من طبعة

انظر في هذا الموضوع:

«لو لم يكن في شراء الكتب غير أنها عبادة يؤجر عليها فاعلها لكفى!»

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=220767

وفيه كذلك نقلتُ كلاماً لأحد المشايخ:

قال الشيخ حاتم العوني:

" أما طالب العلم الذي يقول: يُغنيني كتاب عن كتاب, فليس بطالب علم!

ولا يريد أن يكون طالب علم, فإنه لا يُغني كتاب عن كتاب قط, بل: لا تغني طبعة عن طبعة أخرى له!

وطالب العلم الذي يقول: لا أشتري كتاباً, حتى أقرأ وأدرس الكتاب الذي عندي,

فلا يُفلح في العلم أبداً!

فإن شراء الكتب وحده عبادة يُؤجر عليها فاعلها, لوجوه منها:

أنها مما لا ينقطع العمل به بعد الموت, حيث تبقى فيُنتفع بها مِن بعده.

ثم إن تكوين المكتبة العامرة يُشبه طلب العلم من جهتين:

الأولى:

كما أن طلب العلم لا يكون جملة في أيام وليال, كذلك تكوين المكتبة,

لا يُمكن أن يَتمّ إلا من خلال متابعة للجديد من الكتب في عالم المطبوعات؛

حيث إن الكتب كثيرة جداً, وهناك كتب نادرة, وكتب سرعان ما تنفد من الأسواق,

فمن لم يبادر بشرائها فاتته.

الثانية:

أن طلب العلم يلجئ طالب العلم إلى دراسة مسائل ما كان يظن قبل ذلك أنه سيحتاج إلى دراستها, وكذلك تكوين المكتبة؛

فإن شراءك الكتاب ومعرفتك لما فيه يدُلك على كتاب آخر, ربما لم تسمع به,

وربما سمعت به, ولم تظن أنك محتاج إليه,

فالحاجة للكتب تنمو مع نموِّ طلبك للعلم"! اهـ

كتاب/ إضاءات في طريق العلم/ إعداد

القسم العلمي بمؤسسة الدرر السنية

قلت من خلف الشيخ: لا يفلحُ من قال لا اشتري كتاباً حتّى اقرأ الّذي عندي!

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[15 - 10 - 10, 03:15 م]ـ

الإخوة الكرام بارك الله فيكم ... وأفرغ الله عليكم صبرا وأعظم لكم أجرا ...

بداية قصتي مع الكتاب كانت منذ الطفولة إذ بوالديّ كانت لهم مكتبة فيغرفة نومها وأخرى في صالة الضيوف، ولكن كانت في غير العلوم الشرعية، سوى بعض الرسائل في الصلاة والوضوء والتاريخ للوالدة حفظه الباري وشفاها ... ولطالما كان حرصهما على توجيهنا نحن الأبناء إلى المطالعة ... وما إن وفقني الله للهداية ابتداء وسلوك طريق طلب العلم الشرعي إذ بي أبدأ بشراء الرسائل الصغيرة والمطويات مع بعض الكتب التي أجد في عناوينها انجذاب ... وكنت أخاف من المجلدات في بداية الاستقامة!

ومع ذلك تقول لي أمي -حفظه الله-: ما تخسرش دراهمك .. اشري بيهم صوالح القراية!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير