تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

4. لا تسخر بأحد من المسلمين ذكوراً كانوا أو إناثاً عرباً كانوا أو عجماً فإنهم من أفراد هذه الأمة وأعضاءجسدها فعسى أن يكونوا عند الله خيرا منكم قال تعالى:چ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ??چالحجرات: 11

5. ترك اللمز والتنا بز بالألقاب فإنهما يولدان الضغينة ويوغران الصدورٹ ٹ چ? ? ? ?? ??? ? ? ? ??? ? ? ? ? ?چالحجرات: 11

6. ترك الغيبةوالنميمةٹ ٹ چ? ? ? ? ???? ? ٹ ٹ ٹ ٹ ? ??? ??? ? ? ?چالحجرات: 12

وقال صلى الله عليه وسلم «لا يدخل الجنة قتات،وفي رواية نمام»

الفخر بالأحساب والطعن في الأنسابٹ ٹ چ? ? ? ? ? چ چ چ چ ???? ? ? ? ??? ژچالحجرات: 13وفي الحديث قال صلى الله عليه وسلم «أربع في أمتي من أمرالجاهلية لا يتركونهن: الفخر في الأحسابوالطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة» (رواه مسلم) وقال صلى الله عليه وسلم: «النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب» (رواه مسلم)

7. أحب لأخيك المسلم ما تحب لنفسك ففي الحديث «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه».

8. إذا رأيت عند أخيك نعمة فادع الله أن يزيده وأن يوفقه لشكرها ويحفظها له وهذا داخل في المسألة التي قبلها.

9. احفظ الله يحفظك واستعن بالله ولا تعجز ففي الحديث: «احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف» (رواه أحمد والترمذي)

10. قال رسول الله صلى الله عليهوسلم «كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون» (رواه الترمذي وابن ماجة والدارمي) هذا الحديث يضعك في الميدان تعيش الحقيقة بنفسك وذلك أنك بين قوم ليسوا معصومين من الخطأ فينبغي لك أن تتعامل معهم على هذا الأساس وانظر للتوجيهات الشرعية والمواقف النبوية تجاه ما يقع من المؤمنين قال تعالى:

چ? ? ? ? پ پ پ پ ? ? ?.? ?? ? ? ? ? ? ٹ ٹٹٹ ??.? ?? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?چ چ چ چ ? ? ? ? ? ?.? ?? ژ ژ ڑ ڑ ک ک ککگ گ گچآل عمران: 133 – 136فهذه صفات عالية جداً يحث ربنا عليها وهي كما ترى لا يمكن أن تتحقق إلا أوساط قوم يخطئون ويصيبون وليسوا معصومين. وفي الحديث قال صلى الله عليه وسلم «ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها» رواه البخاري وغيره

11. هناك أخطاء ناشئةمن حب الإيمان وكراهية الكفر والعصيان فالواجب نحوها ترشيدها وعدم الانسياق معها مهما كان صاحبها لأن سبب ذلك العجلة والجهل بالحكم الشرعي نحوها فيجب رد أصحابهاإلى الكتاب والسنة وكشف ما خفي عليهم مع المحافظة على مكانتهم وتقدير هذه العاطفةالإيمانية لديهم وانظر إلى قضية بني المصطلق وكيف عامل الله أصحاب الخطأ حيث عذرهم في خطئهم وأشاد بهذه العاطفة وبين خطر الاندفاع وراءها قبل عرضها على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وبين وجه الخطر في ذلك قال تعالى:چ? ? ? ? ??? ? ? چ چ چچ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ژژڑ ڑ کچالحجرات: 7ومثل هذا قوله تعالى:چہ ہ ھ ھ ھ ھے ے?? ? ? ? ? ? ??? ? ? ?????? ? ? ? ?چالمائدة: 8

12. لا تقدم بين يدي الله ورسوله بشيء ومعنى ذلك إذا جاء النص من الكتاب والسنة في مسألة من المسائل فقف عنده ولا تتجاوزه إلى قول أو رأي كائن من كان لأن النص معصوم من الخطأ والخير فيه متيقن كما قال تعالى:

چ? ? ? ? ? ?? ? ? ??? ? ? ? ? ?? ? ? ?چالأنفال: 24وقال تعالى:چک ک ک ک گ گگ گ ??? ??? ? ? ںچالحجرات: 1

13. قدر ربك حق قدره واعرف لرسولك منزلته وأحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم واجعل ذلك فوق كل شيء ففي الحديث: «لايؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين» (متفق عليه) وقال «ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار» (متفق عليه)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «تركت فيكم أمر ين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنة رسوله» (رواه مالكفي الموطأ

14.) هذا أمان من الضلال وخبرصدق من الصادق المصدوق فمن كان يريد الهداية من الضلال والاستقامة على الصراط المستقيم والنجاة من النار فهذا هو الطريق والله المستعان ولا حول ولا قوة إلابالله العلي العظيم.

15. إن الله لم يرض لرسوله صلى الله عليه وسلم أن يفعل ما شاء أو يقول عليه مالم يقل فلا يحسبن أحد أنالله سيرضى لغيره أن يفعل ذلك فليحذر المؤمن من غضب الله وسخطه قال تعالى:

چ ژ ژ ڑ ڑ ک ک ککگ گ گ گ.? ?? ? ? ? ? ں ں ? ? ? ?? ? ہ ہچهود: 112 - 113وقال تعالى:چ? ? ژ ژ ڑ ڑ ک ک ک ک گ گ گچالحاقة: 44 - 46وقال تعالى:چ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?ٹ ٹ ٹٹچالنجم: 3 – 5وقال تعالى:چڑ ک ک ک ک گگ گ گ ? ? ?چالنور: 63

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير