أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك
أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك
أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك
انا مررت ولا حول ولا قوه الا بالله بهذه التجربه , وانصحك الا تفكري فى الامر ولا تعيدى الوضوء ولا الصلاه وان تعرضي عن الامر , الاعراض عن الوسواس مهما كانت , بفضل الله سبيل للشفاء منها
استعينى وتوكلى على الله والزمى الذكر وتلاوه القرآن ولا تجعلي الشيطان يفسد عبادتك ولا دنياك
والله المستعان
ـ[أبو شيبة المصري]ــــــــ[24 - 10 - 10, 01:31 ص]ـ
شفاكِ الله وعافاكِ
يُخطئ كثير من الناس فى الخلط بين الوسواس الشيطاني الذى يُصرف بالاستعاذة، وبين الوسواس المرضي، يقو د. محمد شريف سالم - وهو متخصص فى الأمراض النفسية وطبيب دين نحسبه كذلك والله حسيبه-:
هناك عدة فروق بين وساوس الشيطان والوساوس القهرية يجب إيضاحها:
(أ- وساوس الشيطان دائماً ما تدعو إلى ما تشتهيه الأنفس، وتتلذذ به وتحبه، من النظر المحرم, أو إلى ما دعانا الشرع إلى غض البصر عنه، أو فعل محرمات مثل الزنا ومقدماته, والسرقة, والظلم بأنواعه، أو الاستماع المحرم مثل: سماع الغيبة والنميمة وما شابه ذلك، أو الاستمتاع بحقوق الغير. فمن راودته نفسه إلى ذلك وطاوعها, فهو معرض لسخط الله وعقابه, وأيضاً فهو يستطيع أن يدعها ويمتنع عنها.
ب- أما الوساوس القهرية المرضية فهى اضطراب مرضى مثل كل الأمراض له أسبابه المهيئة والمرسبة، وهى:
1 - إما أفكار وخواطر وسواسية لا يريدها المصاب ولا يرضى عنها. بل ويرفضها ويحاول منعها ويقاومها. ويعرف تماماً أنها لا معنى لها وأنها غير حقيقية ولكنه مجبور مدفوع على التفكير فيها.
ونادراً ما ينجح فى دفعها أو مقاومتها مع حزنه الشديد ومعاناته وألمه واستشاراته وأسئلته المتكررة للعلماء والأئمة والأطباء. وإخفاء تلك الأفكار والخواطر عن أهله وأصدقائه حتى يسلم من سخريتهم أو عدم اعترافهم أنها مرض مثل كل الأمراض، أو عدم إحساس الناس بأنه يتألم أو يعانى.
2 - أو أفعال قهرية واندفاعات فى أحوال الدين والدنيا مثل تكرار الصلاة أو الوضوء أو جزء منها بسبب الإحساس بأن الماء لم يصل إلى عضو من أعضاء الوضوء, أو أنه نسى ركعة أو سجدة فى الصلاة, أو تكرار غسيل اليد لاعتقاده أن القاذورات والجراثيم مازالت عالقة باليد. ومحاولة الإنسان الموسوس هنا للتوقف عن هذه الأفعال تسبب له القلق الشديد والشك، ولا يجد الإنسان مفراً من تكرارها بل والشعور بأنه أسير لتلك الطقوس.
ولذلك فمرضي الوساوس لا يحصلون على الرضا أو الإشباع أو الإبهاج أو السرور من أداء وساوسهم القهرية بل إنهم يشعرون بأنهم مدفوعون مجبورون لأدائها لمنع موقف مقلق أو مخيف أو مزعج ربما يسبب لهم أو لغيرهم الأذى.)
وعامة ما يكون من وسواس فى الصلاة والطهارة، وعلاجه يسير بإذن الله تعالى، وأنصحك بقراءة هذا الكتاب:
الوسواس القهري .. دليل عملي للمرضى والأسرة والأصدقاء
على هذا الرابط
http://www.tabibnafsany.com/waswas.html
وهو للدكتور محمد شريف سالم وهو من عباقرة الطب النفسي فى عصرنا وهو دين متعبد نحسبه كذلك والله حسيبه
ويتميز كتابه بأنه جمع فيه المشاكل الوسواسية التى يتعرض لها المرء وكيفية علاجها بطريقة شرعية كما نقل أقوال بعض الأئمة كابن القيم فى الوسواس وكيفية علاجه، وقد ذكر فى أحد المجالس أنه عرض ما بالكتاب على المشايخ والعلماء بمصر كالشيخ الفقيه أحمد حطيبة والشيخ أحمد فريد فصححوا ما فيه من نصائح موجهة لمرضى وسواس الطهارة والصلاة وأقروا بشرعيتها
وقد قدم له الشيخ أحمد فريد وأثنى عليه
ـ[صالح الزواوي]ــــــــ[24 - 10 - 10, 01:48 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أنا مثلك: قد أقضي في غسل رجلي حين أتوضئ ما يكفي لغيري لإتمام كل وضوئه. أتذكر حديث ويل للأعقاب من النار فلا أهنئ حتى أفركهما فركا، ثم يخطر ببالي حديث اللمعة فأعمد إلى أظافر الرجلين فأفعل معهما كما فعلت بالعقبين و قبلهما مع أرنبة الأنف و اللحية و المرفقين و بين الأصابع ... عافاني الله و إياك.
¥