تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

عَنْ عُصْبَةِ الصُلَحَاءِ و الأَخيَارِ

< o:p>

عَنْ عُصْبَةٍ ضَنَّ الزَمَانُ بِمِثْلِهَا

< o:p>

سَبَّاقَةٍ بَعُدَت عَنْ التَكْرَارِ

< o:p>

فَأَتَيْتُ مُتَبِعَاً لَهُمْ مُتَوَسِلاً

< o:p>

بمَحَبَتِي لَهُمُ إلَى الغَفَّارِ

< o:p>

بمَحَبَةِ الصِّدِّيقِ من شَهِدَتْ لَهُ

< o:p>

فِي الوَحْيِ آيةُ: إِذ هُمَا فِي الغَارِ

< o:p>

حِبُ النبيِّ وكَان أَوفَى صَحْبِهِ

< o:p>

وَأَجَلَّهُمْ بِدَلَالِةِ الإِقْرَارِ

< o:p>

وَلِسَبْقِهِ قَدْ نَالَ أَرْفَعَ رُتْبَةٍ

< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير