تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وَلَهُ كَمَا هَارُونُ فِي الأَسفَارِ

< o:p>

حِبُ النبيِّ وَزَوجُ فَاطِمَةَ الهُدَى

< o:p>

زَهْرَاءُ سَادَتْ جَنَّةَ القَهَّارِ

< o:p>

هُوَ حِبُ أَصحَابِ النَّبيِّ وَإِنَّهُ

< o:p>

لَمُصِيبُهُمْ فِي فِتْنَةٍ وَشِجَارِ

< o:p>

لِيَنَالَ مِن بَعدِ البَقاَءِ شَهَادَةً

< o:p>

مُتَأَثِرَاً مِنْ طَعْنِةِ الغَدَّارِ

< o:p>

بَعدَ الرَّحِيلِ إلى لِقَاءِ أَحِبَةٍ

< o:p>

هُمْ لِلوُجُودِ سَوَاطِعُ الأَنوَارِ

< o:p>

طَلَعَتْ عَلَى الدُنيَا فَأَشْرَقَ وَجْهُهَا

< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير