تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[30 - 10 - 10, 02:03 ص]ـ

برجاء متابعة الموضوع هل هناك من تسمى بذلك يا برقاوى

ـ[خضر بن سند]ــــــــ[30 - 10 - 10, 03:35 ص]ـ

أخي الكريم علي سليم:

بارك الله لك في ماريا واصلحها وانبتها نباتاً حسناً وجعلها قرة عين لوالديها

أقسمت لك برب البيت المعمور أنك قد احسنت ووفقت في اختيار هذا الإسم العظيم .......

وفي تقديري أنّ هذا الإسم هو أعظم اسم انثوي سميت به الأنثى عند البشرية جمعاء.

وهو الإسم الأعظم في النساء.

ولا أعلم بين أمم الشرق والغرب في أسماء الأنثى أعظم من (ماريا) أو (ميري) أو (مريم) , وكلها تؤدي لاسم واحد وهو (ماريا).

عاش هذا الاسم في ضمير أوروبا منذ ألفي عام , وعاش في ضمير العرب نحواً من ذلك , فهو اسم يحمل دفئاً وحناناً خالصاً , يحمل معاني وقيم.

بات هذا الإسم يحمل تاريخاً وجذوراً , تطرزت به كتب التاريخ , وتفاخرت به كتب العقائد , وأفاضت في قصته كتب التفاسير للأسفار السماوية القرآن والتوراة والإنجيل.

وقد كتبت بحثا علمياً في قصة هذا الإسم , وأنه عربي صميم , وعبري صميم , ويوناني صميم , وقل أن تخلو أمة من الأمم في الشرق والغرب من هذا الإسم الرائع الجميل ,,,,,

وقد ورد في شعر الجاهلية والإسلام كثيراً (ماريا , ومارية) , بل إنه من جدات النبي الكريم صلى الله عليه وسلم من سميت بمارية , ومن العرب الكثير من سميت (مارية) قبل الإسلام ...... وبعده ... ومعاذ الله أن يجرؤ عاقل على نفي الإسم أو انتقاصه أو تحريمه , بل كل من يتعرض في لغة العرب أو العجم له فهو ينادي على نفسه بالجهل والنقص ....

ولن أطيل عليك فالبحث طويل , والحديث يجذبني , ولعلي أنّ أنشر بحثي بعد حين ليس بالقريب ...

واعتذر عن الدخول في نقاش في تاريخ الإسم الجميل وحكمه ..... فإسم (ماريا أو ميري أو مارية) أعظم من ذلك ......

فبارك الله لك فيها وحفظها من كل مكروه , وتقبل تحيتي ومحبتي ...

ـ[علي سَليم]ــــــــ[30 - 10 - 10, 07:47 ص]ـ

أخي الكريم علي سليم:

بارك الله لك في ماريا واصلحها وانبتها نباتاً حسناً وجعلها قرة عين لوالديها

أقسمت لك برب البيت المعمور أنك قد احسنت ووفقت في اختيار هذا الإسم العظيم .......

وفي تقديري أنّ هذا الإسم هو أعظم اسم انثوي سميت به الأنثى عند البشرية جمعاء.

وهو الإسم الأعظم في النساء.

ولا أعلم بين أمم الشرق والغرب في أسماء الأنثى أعظم من (ماريا) أو (ميري) أو (مريم) , وكلها تؤدي لاسم واحد وهو (ماريا).

عاش هذا الاسم في ضمير أوروبا منذ ألفي عام , وعاش في ضمير العرب نحواً من ذلك , فهو اسم يحمل دفئاً وحناناً خالصاً , يحمل معاني وقيم.

بات هذا الإسم يحمل تاريخاً وجذوراً , تطرزت به كتب التاريخ , وتفاخرت به كتب العقائد , وأفاضت في قصته كتب التفاسير للأسفار السماوية القرآن والتوراة والإنجيل.

وقد كتبت بحثا علمياً في قصة هذا الإسم , وأنه عربي صميم , وعبري صميم , ويوناني صميم , وقل أن تخلو أمة من الأمم في الشرق والغرب من هذا الإسم الرائع الجميل ,,,,,

وقد ورد في شعر الجاهلية والإسلام كثيراً (ماريا , ومارية) , بل إنه من جدات النبي الكريم صلى الله عليه وسلم من سميت بمارية , ومن العرب الكثير من سميت (مارية) قبل الإسلام ...... وبعده ... ومعاذ الله أن يجرؤ عاقل على نفي الإسم أو انتقاصه أو تحريمه , بل كل من يتعرض في لغة العرب أو العجم له فهو ينادي على نفسه بالجهل والنقص ....

ولن أطيل عليك فالبحث طويل , والحديث يجذبني , ولعلي أنّ أنشر بحثي بعد حين ليس بالقريب ...

واعتذر عن الدخول في نقاش في تاريخ الإسم الجميل وحكمه ..... فإسم (ماريا أو ميري أو مارية) أعظم من ذلك ......

فبارك الله لك فيها وحفظها من كل مكروه , وتقبل تحيتي ومحبتي ...

و فيك بارك الله تعالى اخي الحبيب خضر بن سند؟؟؟ و أسأل الله بأسمائه الحسنى و صفاته العليا أن يدحلك الجنة مع منْ تحبّ ...

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير