تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمود شلبى]ــــــــ[26 - 10 - 10, 11:55 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وزادكم الله حرصاً وعلماً

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 10 - 10, 01:19 م]ـ

آمين

وإياكم يا شيخ محمود

بارك الله فيكم

ـ[نايف باعلوي]ــــــــ[26 - 10 - 10, 01:29 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذه الفوائد _ أخي أبو عمر وزادك الله علما

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 10 - 10, 01:53 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذه الفوائد _ أخي أبو عمر وزادك الله علما

وجزاكم أخي الفاضل

علمني الله وإياك الخير

ـ[أبو حمزةالأثري]ــــــــ[26 - 10 - 10, 05:50 م]ـ

زادك الله علما وأدبا أيها الأخ الفاضل الكريم (أبا عمر)، وهذا ما عهدنا منكم يا أبا عمر نسأل الله العظيم أن يزيدك علما، ونرجو منكم مزيدا من الإطلالات على أدب طالب العلم، فإنه مما يدمي القلب ويحزن الفؤاد افتقادنا له الآن حيث الحاجة، والله المستعان.

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 10 - 10, 05:58 م]ـ

أصلح الله حالي وحالكم وسترني وإياكم في الدارين

وعاملنا جميعا بلطفه

ما أنا إلا ناقل ...............

وما احتفائي بالشيخ وما ينقل عنه إلا لفرط محبتي فيه في الله , ولفضله علي وعلى عموم المسلمين من نشر العلم والخير والصدق في ذلك

نحسبه والله حسيبه ولا نزكيه على الله

وأقول أخي الحبيب المقصد من هذا الموضوع هو نشر علم الشيخ فقط لا غير!!!

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 10 - 10, 09:07 م]ـ

هذا يقول: ولا أدري ما صحة هذا القول: ذكر الشيخ أحمد شاكر -رحمه الله- أن الرؤية المعتبرة هي رؤية أهل مكة استناداً على حديث: ((الحج يوم يحج الناس، والصوم يوم يصوم الناس)

الجواب: لا، لا، على كل حال بالنسبة للحج ما يعتمده أهل مكة، ومن له الولاية على مكة، ومن له ولاية على الحج نعم قوله هو المعتبر، لكن عليه أن يتقي الله -جل وعلا- باعتبار الوسائل الشرعية لإثبات دخول الشهر.

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 10 - 10, 09:13 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جميع الشهور تثبت دخولاً وخروجاً بشهادة اثنين خلا شهر رمضان

((صوموا لرؤيته)) يعني لرؤيتكم إياه، والرؤية تثبت بمن يثبت خبره، وشهر الصيام شهر العبادة من أمور الآخرة بينما الشهور الأخرى شأنها من شئون الدنيا، تترتب عليها أمور دنيوية، فدخولها وخروجها بشهادة، وأما رمضان فدخوله بخبر؛ لأنه عبادة تثبت بسائر الأخبار كالرواية، ولذا يقبل فيها الواحد على ما سيأتي، وتقبل فيها المرأة، ويقبل فيها العبد؛ لأنها رواية، كما تصح رواية المرأة، وتقبل رواية العبد، أما بقية الشهور فالآثار المترتبة عليها أمور دنيوية، ديون، حلول الديون، وما أشبه ذلك كلها لا بد فيها من شهادات كما تثبت الديون بالشهادات، لا بد من شاهدي عدل دخولاً وخروجاً، أما دخول رمضان فباعتباره عبادة من العبادات فيكفي فيه خبر من يثبت الخبر بقوله، وهو العدل الضابط، يعني الثقة.

ـ[أبو حفصه الأثري]ــــــــ[26 - 10 - 10, 10:18 م]ـ

بارك الله لك أبا عمر، وزادك الله علما وحرصا على الخير

اسمح لي أن بإضافة بعض الفوائد من كلام الشيخ حفظه الله تعالى

المتساهلون في الفتوى

يقول: كما تعلمون أنه في هذه الأيام كثر المتساهلون في الفتوى، وأصبحنا نسمع بفتاوى غريبة لا تطمئن إليها النفوس، وقد كنا ندافع فيما مضى عن هؤلاء المفتين إذا تعرض لهم عامة الناس في المجالس والمناسبات، ونقول: بأن العالم قد يخطئ ويصيب، ويجب أن لا نقع على الأخطاء، كنا نقول ذلك لأن لا تنتهك أعراض العلماء، لكن مع الأسف في الآونة الأخيرة اتسع الخرق على الراقع، فلم نعلم ماذا نرقع وماذا ندع؟ فبعضهم قال: بجواز الطبول، وبعضهم ... ، ويقول ... المقصود أنه يذكر أن التساهل في الفتوى وجد، ووجد ممن يفتي من ليسوا بكفؤ ولا أهل، وهذا مصداق لحديث النبي - عليه الصلاة والسلا م-: " إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من صدور الرجال، وإنما يقبضه بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالماً اتخذ الناس رؤوساً جهالاً، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا " يوجد من هذا النوع من تصدر للفتوى وليس بأهل، تصدر للفتوى وهو في الأصل أهل لكنه حاد عن الطريق، ومال عنه، وعوقب بشيء بسبب ما قدمت يداه، المقصود أن مثل هذا يوجد في القديم والحديث، لكنه كثر في الآونة الأخيرة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير