ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 12:53 ص]ـ
بارك الله فيكم , ننتظر البقية ففي القصة من العبر الكثير. ثبتكم الله
ـ[أم نور الدين]ــــــــ[28 - 10 - 10, 01:19 ص]ـ
بانتظار التكملة ..
ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[28 - 10 - 10, 01:24 ص]ـ
اكمل يا اخى الذكريات الاليمة شكرا لك ما كنت اظن ان فى!!!!! اهل سنة
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 06:23 م]ـ
دخل ذاك الراهب ليدرسنا مادة ما و كأنه ذكر المسلمين بشيء و كان من بين الطلاب طالب شيعي اسمه هلال فانتفض هذا الشيعي قائلا (الله اكبر)
و كان صغير القامة بحيث إن وقف اختفى عن الأنظار لشدة قصره و كان الفتية يتجمعون عليه للنيل منه ...
المهم اخذ هلال يدافع عن الإسلام و أهله و يزيّن الصورة المشوهة من قبل الكفار و ختم كلامه فنال إعجاب الحاضرين و أمطر صواعقه الحارقة على ذاك الراهب اللعين ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: " إن الله يؤيّد هذا الدين بالرجل الفاجر ".
أو لعلّه كان على الفطرة قبل أن تتلوّث،
أكمل يا أخي علي،
وأنصحك أن تهذّب ذكرياتك وتنقّحها، فليس كل ما يُعْلَم يُقال.
ـ[علي سَليم]ــــــــ[28 - 10 - 10, 08:28 م]ـ
بارك الله فيكم , ننتظر البقية ففي القصة من العبر الكثير. ثبتكم الله
و فيكم بارك الله تعالى اختاه ... و ثبّتكم الله العليّ العظيم
ـ[علي سَليم]ــــــــ[28 - 10 - 10, 08:30 م]ـ
بانتظار التكملة ..
سأتيك بعون الله التكملة بعد قليل ...
ـ[علي سَليم]ــــــــ[28 - 10 - 10, 08:31 م]ـ
اكمل يا اخى الذكريات الاليمة شكرا لك ما كنت اظن ان فى!!!!! اهل سنة
و فيك بارك الله تعالى ... بلى هم كثر في لبنان لكنّ الاعلام غيّبهم ...
ـ[علي سَليم]ــــــــ[28 - 10 - 10, 08:34 م]ـ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: " إن الله يؤيّد هذا الدين بالرجل الفاجر ".
أو لعلّه كان على الفطرة قبل أن تتلوّث،
أكمل يا أخي علي،
وأنصحك أن تهذّب ذكرياتك وتنقّحها، فليس كل ما يُعْلَم يُقال.
صدقتَ أخي ابو معاوية الحبيب ... صراحة كتبتُ ذه الذكرياتي منذ سنوات لا تقل عن عشرٍ و نصيحتك على الرأس و العين ...
تواجدك بين طيّات مواضيعنا يزيد في ايماننا .... و كذلك بقية الاخوة و الاخوات باذن الله تعالى
ـ[علي سَليم]ــــــــ[28 - 10 - 10, 08:35 م]ـ
فقلت له: اليس في بيتك قرآنا"؟
فقال: نعم
-19 -
فقلت الم تقرأه؟
فقال نعم:
فقلت و للاسف فاكثر الناس يقرأون كتاب الله و لا يفقهون منه شيئا" ...
فقلت له الم تمر معك الاية الفلانية:
(و من الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ............... فبشره بعذاب اليم)
فقلت له الم تعرف من هو ابن عباس؟
هو ابن عم النبيّ عليه السلام و هو ترجمان القران و هو الذي دعا له النبيّ عليه السلام بقوله:
اللهم فقهه في الدين و علمه التأويل
و دعوة النبي عليه الصلاة و السلام مستجابة ...
و هو اي ابن عباس قال عن هذه الاية فالمقصود فيها الغناء و حلف ابن مسعود انه الغناء ....
فلم يعجب هذا الكلام لسائقنا بل بادرني بتأفف و ما شابه ذلك فتركته و شأنه ...
و هذا يذكرني بذاك الحبشي عندما صعدت معه في سيارته و كانت هذه مهنته ان ينقل الركاب من هنا الى هناك و من هناك الى هنا و كنت يومها حديث عهد بدين الله ...
و كنت احمل بين يدي كتبا لعلماء المملكة و اذكر منهم (ابن جبرين) و جريدة المسلمون ذات اللون الاخضر ...
و هذه الجريدة كنت مواظبا عليها و هي جريدة سعودية تتناول الحديث عن المسلمين في انحاء العالم ضمن فتاوى لمشايخ الدعوة السلفية و غير ذلك مما هو مفيد ... ثم توقفت منذ خمس سنوات او اكثر لاسباب تتعلق بميزانيتها ...
فأخذ هذا الحبشي الطعن في علماء السعودية و بهذا الجريدة و اخذت بالرد عليه و بما اوتيت من علم ائنذاك ...
و لم اذكر محور الحديث و لكن الذي اذكره ان سائقنا هذا الحبشي اراد دحض الحجة بالفتك و الغدر كما هي عادة الاحباش عندنا في لبنان كما حدث ذلك معي في منتداهم: فقاموا بحذف مشاركاتي و حججي القوية و استبدالها بكلامهم المسموم مع البتر و القطع لكلامي و ترك منه ما يحمل الشبهة ...
فقمت كما هي عادتي و لاهزم الخصم باعلان التّحدي و اني سوف انتصر عليه باذن الله و هكذا اكون قد هزمته نفسيا و من هزم نفسيا هان عليك ان تهزمه جسديا ... فاحفظ هذا فانه مهم.
و قلت له سوف افنّد اقوالكم جميعها و لكن بشرط عدم حذف اي مشاركة لي او بتر او ما شابه ذلك و هذا اسلوب الجبناء فما كان منهم الاّ أن منعوني الدخول الى منتداهم الخبيث ...
و لنعد الى سائقنا الحبشي فكما قلت لكم اراد كسر الحجة بالغدر فنظرت اليه و اذا به يجمع قواه بيديه و ذلك بعد بلورتها على شكل دائري و كأنه ملاكم من الدرجة الاولى (و اكثرهم يجيد الملاكمة و الكارتيه و الجيدو) و كان ذو جثة ضخمة فلو فعل فعلته هذه لقضى نحبي و قرّب اجلي و ذلك بقدر الله ...
و لكن قدّر الله تعالى حدوث هذا اثناء اقترابنا من منزلنا و لعل هذا هو السبب الرئيسي في عدوله عن فعلته البشعة ...
فلنعد الى ذلك الرجل المباحث اثناء الصاق التّهم الموجّهة اليّ من اختلاس و سرقة ....
و الادهى من ذلك العثور على المال المغصوب و المنهوب في جيب قميصي بفعل يد ماكرة خبيثة ...
-20 -
قبل ان نرقد للنوم .... و للكلام بقية ...
¥