تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد ابن عمر المصرى]ــــــــ[28 - 10 - 10, 11:40 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا على

متابع بشوق

و ارجو ان تشارك على منتدى انا المسلم عن احوال اخواننا اهل السنه فى طرابلس الشام حفظها الله

فالاعلام غيبهم كما قلت اعزك الله

ـ[علي سَليم]ــــــــ[28 - 10 - 10, 11:44 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا على

متابع بشوق

و ارجو ان تشارك على منتدى انا المسلم عن احوال اخواننا اهل السنه فى طرابلس الشام حفظها الله

فالاعلام غيبهم كما قلت اعزك الله

و اياك اخي الفاضل محمد جزاك الباري خيرا ...

انا هناك في انا المسلم ...

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[29 - 10 - 10, 01:16 ص]ـ

مفيد جدا ومؤثر, لا حُرمت الأجر , متابع بالتأكيد وأرجو ألا تتأخر ... ابتسامة

ـ[علي سَليم]ــــــــ[29 - 10 - 10, 07:08 ص]ـ

مفيد جدا ومؤثر, لا حُرمت الأجر , متابع بالتأكيد وأرجو ألا تتأخر ... ابتسامة

اشكرك على ذه المتابعة ... السبت ان شاء الله نضع ما بحوزتنا ...

ـ[ابن الحسيني]ــــــــ[29 - 10 - 10, 09:20 ص]ـ

اشكرك على ذه المتابعة ... السبت ان شاء الله نضع ما بحوزتنا ...

واصل جزاكم الله الخيرات وأراكم المسرات.

ـ[علي سَليم]ــــــــ[29 - 10 - 10, 11:36 ص]ـ

واصل جزاكم الله الخيرات وأراكم المسرات.

أوصلك الله تعالى الى جنانه ....

ـ[علي سَليم]ــــــــ[30 - 10 - 10, 08:06 ص]ـ

ملاحظة و هنا مداخلة لبعض الاخوات في احدى المنتديات فأحببتُ وضع سؤلها:


و قدر الله تعالى ان تأتي هذه المقاطع الاربع في هذه الامتحانات و ما كان من هذا العبد الفقير الاّ ان يخرجها و ينسخها على ورقة الامتحانات و بالفعل بدأت بعميلة النسخ و من شدة خوفي اصابني مرض الرجف فتأثر بحركتي هذه الطاولة فاصدرت صوتا يوقظ النائم و ينبّه الغافل و اذا بالمفتّش يقترب مني و كان قبل قليل طرد احد زملائي عندما وجد معه صحيفة تحتوي على مقاطع في المادة المسؤؤلين عنها ...
فرأيته و هو يقترب مني فاحمرّ وجهي و زاد خوفي و باشرني قائلا ترجّل ...
و هنا حدث امر لم يكن بالحسبان و هو احد عجائب الدهر .... و نكمل فيما بعد ان شاء الله

متشوقة لاعرف ما الذي حصل؟

لكن من هم هؤلاء الذين يدقون الطبول في المساجد؟
هل هم الاحباش؟
_______
الجواب:
لا اختاه ليسوا من الاحباش و انما من دائرة الاوقاف الاسلامية ... و الله المستعان .... و هذه الدائرة اسم لا يتتطابق مع المسمّى ....

و بالنسبة لما حدث فساذكرها و لاول مرة ....
فعندما وصل المفتش الى كاتب هذه السطور و وجّه اصابع الاتّهام اليه ....
و ما هي الا ثوان معدودو و أُصبح خارج قاعة الامتحانات و يعني هذا بالنسبة لي وقتئذ نهاية الاماني و الامال .....
ففي هذه اللحظة ندمت ندما لا يعلم به غير رب الارباب .... و اخذت اسائل نفسي و اعاقبها سرا و قد فات الاوان ....
فانا واثق من ان القاعة لا يوجد فيها من احاط بهذه المادة كاحاطتي لها ....
اربعة دفاتر من حجم مائة صفحة حفظتها عن ظهر قلب اللهم الا ما يقارب ثلاث صفحات المذكورة انفعا حيث وقع اختيار المدربين عليها لتكون موضع امتحان الطلبة و موضع امتحان ايمان كاتب هذه السطور .....
فلو عزفت عنها فالنجاج سيرافقني و لو و اخذت لو و اخواتها يتصارعن للنيل مني ....
و هنا امرني بالترجل قائما و يعني هذا انني مطرود خارج القاعة بله خارج الامتحان كلها ....
و كيف اقف و الورقة ما زالت بيميني!!!!!
فقلت له لستُ احمل ما تريده ... اي لستُ ممن سوّغت نفسه للغش ....
اتكلم بكلام يخالف العرف و المنطق و كانني اضاحك نفسي و اكذب عليها ....
فكان لا مفرّ من الوقوف و هنا نظرتُ نظرة أخيرة الى يميني فرأيت أناملي كأنّها قابضة على عروة وثقى و لم يظهر بعد القبض الاّ اطراف الورقة البيضاء السوداء من جهة الخنصر و من جهة الابهام!!!!
فوقفت أمامه متحدياً له ... و كل هذا لأُصرٍفَ وجهه عن مكان وجهته .....
و أخذ يفتّشني من أعلى رأسي الى أخمص قدمي و رفع شيئا من قميصي ....
وأخيرا أتتْ كلمة لم أتوقعها .... كلمة لوددت الحصول عليها بمال الدنيا .... كلمة سمعتُ عن أشباهها في الكتب الصفراء ... في قرون مضت ....
و هي احدى عجائب الدهر و ما زلتَ حتى الان تأخذني الدهشة لأجلها ....
و سنكمل ان شاء الله ....

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير