ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[02 - 11 - 10, 02:50 ص]ـ
اكمل لا حرمك الله الاجر , قصة فيها عبر و اي عبر جزاكم الله خير كثيرا
ـ[علي سَليم]ــــــــ[02 - 11 - 10, 06:03 ص]ـ
اكمل لا حرمك الله الاجر , قصة فيها عبر و اي عبر جزاكم الله خير كثيرا
و اياكم اختاه جزيتم خيرا ...
ـ[علي سَليم]ــــــــ[02 - 11 - 10, 04:45 م]ـ
المجموعة الخامسة (5)
من22 الى26
23
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين محمد صلى الله عليه و سلم و على آله و صحبه اجمعين ....
و بعد الحاح متواصل و سؤال متكامل عن المجموعة الخامسة فاستعنا بالله العلي القدير و كتبنا ما هو متيسر و مبين .....
# مدخل وبعد هذه المحن تأتي المنح و مألذّها لولا حب الدنيا و كراهية الموت ...
فنمت نومة العروس ليلة زفافها في اجمل ثوب لبسته في عفافها ...
و اذا بطائفة من الناس مع اقبال او ادبار الخناس , يتبادلون الحديث عن امور هي تحت القبور و فوق القصور
و الذهن عن ذكرها في فتور ...
و كان من بين الحاضرين السرور, والدة كاتب هذه السطور ..
و اذا برجل ذي هيبة يحدق و لم تأخذ ريبة ...
دخل من دون استئذان لا هو انس و كذلك جان ...
فقال بعض الحاضرين انه عزرائيل قابض الارواح و قاتل الافراح محي الاتراح ...
فنظرت اليه فصادفت شاخصتي عينيه
فقلت بأعلى صوتي
ليس له ذكر في الاوليين و كذلك الاخرين بل جاءت السنة بهدم ما تعارفت عليه الامة و سمته بملك الموت ملك الهمّة ....
و هذا الاخير جئت به ليستقيم التعبير فكن به على بصيرة و تنوير ...
ثم عاود النظر اليّ و تركها حسرة على غرّة ...
فلم يلبث الا قليلا حتى دخل على وتيرة و بيمينه عكازه الخشبية فرفعها نحوي مليّا فاستقرت على صدري على شكل خلية و لم اذق بعدها الهنيّة ...
قاسيقظت مذعورا بيد ان رؤياي هذه قبل الفجر بقليل و لغز هذا عند اهله جليل ...
فذهبت الى المعبّرين و قصدت احدهم ممن كان من الفالحين ...
و قصصت عليه رؤياي و عبّرتها على النحو التالي .... و هنا حدث ما لم يكن بالحسبان ...
قلت لذاك المعبّر و افصحت بالقول ليتدبر ...
اولا موعد رؤيا قريب و على اول تفسير صحيح تقع فيا للحبيب ...
و ما كان قبل الفجر فهو اقرب للنشر .... فوافق صاحبنا و هذه بداية الطريق ...
ثم قلت و ملك الموت حقيقة فلا غبار و لا تغبير ... فتبسم على هذا التحرير ...
ثم صاحبكم (اي انا) يختم له بالحسنى بعد دفاعه عن السنة ... فرفع رأسه للقمة ...
ثم قاتلي منافق او كافر حاسد ... فرضي و ارتضى و ذكر المحامد ...
ثم ودعت صاحبي على امل الاّ ننلتقي ... و خرجت من عنده قهقري ...
ولي عودة حول هذه القصة ان شاء الله.
# مدخل حقيقة لست ادري ... اترك المتابعة و احتضن المبايعة بيد انه لا مشاركة؟؟؟
و ليكن هذا المشروع بعد كتابة حلقة الموضوع ...
قررت ان انقل الجزء الثاني من تكحيل العيون الى هذا القسم لما يتضمنه فحوى الكتاب فهو ربيب الذكريات ...
و لكن قبل هذا و ذاك اردت ترطيب الجفون, و كسر الركون ...
و هذا مع قصة فيها العبرة, و عليها البركة ...
و كم كنا نسمع عن مثلها في قرون مضت و سنين اندثرت , فاقترب القريب و حدث امر عجيب, فلنلج صلب الخاطرة و لندع المقدمات المتهاترة.
احتجت الى مبلغ من المال و ضاق عليّ السؤال
لجأت الى قيوم السموات و حاضر العلن و الخلوات
فصليت الفجر مع الجماعة و كنت اماما من دون منازعة
24
ثم سجدت على سبعة عظام و اقتربت من اعلى مقام
فسألت المنان و نزّهته عن المكان
فهو فوق السموات السبع فاحفظ هذا ليوم الفزع
فكان سجودي كلمحة بصر, و هذه اوقات السعادة تمر كالمطر
وسألته مبلغا محددا, لا هو قليل و لا ممددا
و قدره مليون ليرة, أي ما يعادل الفا ريال بعملة اهل الجزيرة
ثم سلمت عن يميني و لم اتوقع من يعيني
و هنا حدث ما تستنكره العقول و تؤمن به نفاة الحلول
و سنكمل ان رأيت هناك حاجة, و هذا يفسره ردود الجماعة
و لي عودة ان شاء الله حول هذه القصة.
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[02 - 11 - 10, 10:55 م]ـ
طبعا الجماعة يطلبون الإكمال
ابتسامة
ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[02 - 11 - 10, 11:26 م]ـ
الجماعة يطلبون الاكمال لقصة المال!
بوركتم
ـ[علي سَليم]ــــــــ[03 - 11 - 10, 06:22 ص]ـ
طبعا الجماعة يطلبون الإكمال
ابتسامة
أدام الله عليك اخي اسلام البسمة و الابتسامة حتى تلقاه و لا ذنب ...
ـ[علي سَليم]ــــــــ[03 - 11 - 10, 06:22 ص]ـ
الجماعة يطلبون الاكمال لقصة المال!
بوركتم
و فيكم بارك الله تعالى و سأتيكم باذن الله تعالى ...
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[03 - 11 - 10, 04:25 م]ـ
جزاكم الله خيرا
وثبتنا الله واياكم على الحق
متابعون
ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[03 - 11 - 10, 04:54 م]ـ
اللهم ثبتنا على دينك
متابعون
ـ[علي سَليم]ــــــــ[03 - 11 - 10, 09:51 م]ـ
جزاكم الله خيرا
وثبتنا الله واياكم على الحق
متابعون
و اياكم جزاكم الباري خيرا ....
¥