ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[06 - 11 - 10, 08:31 ص]ـ
جرمك كتاب الله!!!
لا حول ولا قوة الا بالله
متابعون
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[06 - 11 - 10, 10:25 ص]ـ
قصة يتألم لها كل من آمن بالله وحده لا شريك له وبأن محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء ورسوله المصطفى وخليله المجتبى، أخي علي سليم قصتك فيها من العظات والعبر لمن منّ الله عليهم بالعيش في بلد مسلم لا يرفع فيه غير راية التوحيد ولا يدعَ فيه إلى غير الإسلام علانية، وهذا من فضل ربي. الآن نعم الآن عرفت ما أنا فيه من نعمة في ديني وليس دنياي وإن كنت منغمس في نعم الله التي لا تحصَ الدينية والدنيوية.
ذكرياتك مؤلمة ومفيدة فتقبل اقتراحاتي:-
1 - التفكير في طباعتها وكتابة القصص بأسلوب أفضل مما هو مكتوب من حيث الصياغة.
2 - حبذا لو قمت بصياغة الذكريات وقمت بدفعها لدار نشر وأن لا تذكر الأسماء التي ذكرت حتى لا تصاب بأذى ولا تحرم المسلم نفعها.
3 - عليك ثم عليك ثم عليك الرسوخ في العلم الشرعي فإنه بعد الله أول وأقوى محصّن لك من كل مكروه.
4 - تزود من الطاعات لا سيما التي يكون نفعها في الظاهر قاصراً عليك كالصلاة بالليل .. إلخ، فعودها على كل مسلم حميد.
5 - إن استطعت الرحيل إلى بلد مسلم يقيم شرع الله فأفعل .. بمعنى (الهجرة الهجرة، فر بدينك).
نسأل الله أن يُرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، ويُرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، ويكفينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يرزقنا وإياك وكل مسلم الثباث نعم الثباب على طاعته ومرضاته وهدي نبيه إنه ولي ذلك والقادر عليه ..
وصيه محب: عليك بتحري مواطن الدعاء أكرر عليك بتحري مواطن الدعاء والإلحاح على الله بأن يكفيك كل مكروه وأن يرزقك الثبات على طاعته ويربط على قلبك ويُنير قلبك وعقلك لما فيه مصلحتك في الدنيا والآخرة.
إشارة: أرغب من شخصكم المبارك بأن يتفضل بزيارة الموقع المضاف في توقيعي للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية، ففيه خيراً عظيم وقد تجد فيه بُغيتك لمن هو في حالك في بلد مليئ بالمحاربين لله ولهدي رسوله صلى الله عليه وسلم.
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[06 - 11 - 10, 11:38 ص]ـ
فائدة: شاهد فتوى هيئة كبار العلماء
س1: كيف تكون الهجرة في سبيل الله في هذا العصر؟ (1)
ج1: الهجرة في سبيل الله هي الانتقال من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام، كما انتقل المسلمون من مكة قبل إسلام أهلها إلى المدينة؛ لكونها صارت بلد إسلام بعد مبايعة أهلها للنبي صلى الله عليه وسلم، وطلبهم هجرته إليهم، وتكون الهجرة أيضا من بلاد شرك إلى بلاد شرك أخف شرا، وأقل خطرا على المسلم، كما هاجر بعض المسلمين من مكة بأمر النبي صلى الله عليه وسلم إلى بلاد الحبشة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو
عبد الله بن غديان "رحمه الله"
نائب رئيس اللجنة
عبد الرزاق عفيفي "رحمه الله"
الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز "رحمه الله"
(1) السؤال الأول من الفتوى رقم (9501) المجلد 12 ص 51
ـ[علي سَليم]ــــــــ[06 - 11 - 10, 03:27 م]ـ
قصة يتألم لها كل من آمن بالله وحده لا شريك له وبأن محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء ورسوله المصطفى وخليله المجتبى، أخي علي سليم قصتك فيها من العظات والعبر لمن منّ الله عليهم بالعيش في بلد مسلم لا يرفع فيه غير راية التوحيد ولا يدعَ فيه إلى غير الإسلام علانية، وهذا من فضل ربي. الآن نعم الآن عرفت ما أنا فيه من نعمة في ديني وليس دنياي وإن كنت منغمس في نعم الله التي لا تحصَ الدينية والدنيوية.
ذكرياتك مؤلمة ومفيدة فتقبل اقتراحاتي:-
1 - التفكير في طباعتها وكتابة القصص بأسلوب أفضل مما هو مكتوب من حيث الصياغة.
2 - حبذا لو قمت بصياغة الذكريات وقمت بدفعها لدار نشر وأن لا تذكر الأسماء التي ذكرت حتى لا تصاب بأذى ولا تحرم المسلم نفعها.
3 - عليك ثم عليك ثم عليك الرسوخ في العلم الشرعي فإنه بعد الله أول وأقوى محصّن لك من كل مكروه.
4 - تزود من الطاعات لا سيما التي يكون نفعها في الظاهر قاصراً عليك كالصلاة بالليل .. إلخ، فعودها على كل مسلم حميد.
5 - إن استطعت الرحيل إلى بلد مسلم يقيم شرع الله فأفعل .. بمعنى (الهجرة الهجرة، فر بدينك).
نسأل الله أن يُرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، ويُرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، ويكفينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يرزقنا وإياك وكل مسلم الثباث نعم الثباب على طاعته ومرضاته وهدي نبيه إنه ولي ذلك والقادر عليه ..
وصيه محب: عليك بتحري مواطن الدعاء أكرر عليك بتحري مواطن الدعاء والإلحاح على الله بأن يكفيك كل مكروه وأن يرزقك الثبات على طاعته ويربط على قلبك ويُنير قلبك وعقلك لما فيه مصلحتك في الدنيا والآخرة.
إشارة: أرغب من شخصكم المبارك بأن يتفضل بزيارة الموقع المضاف في توقيعي للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية، ففيه خيراً عظيم وقد تجد فيه بُغيتك لمن هو في حالك في بلد مليئ بالمحاربين لله ولهدي رسوله صلى الله عليه وسلم.
يرعاك ربي اخي الفاضل ... صراحة مرّ زمن على كتابة ذه الذكريات اكثر من عشر سنوات و هي بحاجة ماسة الى اعادة صياغتها لكن الصوارف كثيرة اعانني الله و اياكم ... كتبناها على عجل من أمرنا و الله المستعان ...
و نصحكم لهو عين الفقه سلمكم الله تعالى ...
¥