تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[شكر وتقدير لإخواني في (دار الطرفين)]

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[29 - 10 - 10, 03:53 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

من باب قوله صلى الله عليه وسلم: (لا يَشكُرُ الله مَن لا يَشكُرُ الناس)

فإني أتقدم بالشكر الجزيل، والثناء العاطر الوفير، من الإخوة القائمين على دار الطرفين، على ما يقدمونه من منشورات ومطويات، وكتب ومجلات، لخدمة دين الله عزوجل

وأخص منهم بالشكر، الشيخ الكريم عبد الله العلاف -حفظه الله ورعاه -

و لو سكت الشاكر، لنطقت المآثر، ولو صمت المخاطب، لأثنت الحقائب.

و الشكر غرس، إذا أودع سمع الكريم، حفظ العادة، وأثمر الزيادة.

أسأل الله جل في علاه أن يبارك في القائمين على هذه الدار، وأن ينفع بهم العباد والبلاد، وييسر لهم الخير أينما كان. اللهم ارفع درجاتهم، وثقل موازينهم، وبارك في أعمارهم، وأعمالهم.

وأبشركم بأن كثيراً من أعمالكم، قد بارك الله فيها في غزة، آخرها وهو ما دعاني إلى كتابة هذا الموضوع، مطوية بعنوان (هدية لحجاج البيت الحرام)، أعجبني عنوانها، طبع فاعلوا الخير منها آلاف النسخ!

ـ[خضر بن سند]ــــــــ[29 - 10 - 10, 05:36 م]ـ

قال خضر بن سند:

اللهم إني أحب دار الطرفين وأحب صاحبها الشيخ عبد الله العلاف ...

وهذه الدار ليس بيني وبينهم أي صلة مالية أو نشر أو حساب , ولكني رايت من أصحابها خلقاً وصدقاً وحباً لنشر الخير , ولذلك نرى مطبوعاتهم ومنشوراتهم توزع بجوار المسجد الحرام وفي ساحات المسجد النبوي توزع بالمئات وهم في صمت يعملون ....

فبارك يا ربنا في أعمالهم وأجعلها متقبلة عندك يار ب العالمين .....

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[01 - 11 - 10, 10:44 ص]ـ

قال خضر بن سند:

فبارك يا ربنا في أعمالهم وأجعلها متقبلة عندك يار ب العالمين .....

اللهم آمين،

ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[01 - 11 - 10, 11:10 ص]ـ

قال خضر بن سند:

فبارك يا ربنا في أعمالهم وأجعلها متقبلة عندك يار ب العالمين .....

آمين00آمين

ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[01 - 11 - 10, 01:57 م]ـ

وصلت أصداء هذه الدار الطيبة المباركة إلى بلاد المغرب الأقصى أسأل الله أن يبارك فيهم ويوفقهم في وقت صرنا نرى فيه جشع الكثير من الدور الكبرى

ـ[دار الطرفين]ــــــــ[24 - 11 - 10, 10:10 ص]ـ

السلام عليكم

جزاكم الله خيرا

وجعلنا عند حسن ظنكم

وغفر لنا ولكم وللمسلمين أجمعين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير