تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لا يا أخي بارك الله فيك أنا أفضل أيضاً ذات الدين .. ولكن فقط مجرد القبول في الهيئة يكفيني ولا اشترط أطوالا ولا أوصافا ولا شئ من ذلك ..

ياله من ظن (ابتسامة)

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 11:10 م]ـ

أرجو أن تذكر إسنادا لهذه الحكاية عن الامام أحمد رحمه الله - يا أبا يعقوب فالعزو للإنصاف ليس بكاف

أتمنى من الأخ العزيز عندما يذكر من الائمة أن لا يجردهم من الالقاب الشرعية ويترحم عليهم

قطع النظر عن الأسناد ....

1 - من قال إن قول الأمام مخالف للحديث.

2 - لو فرضنا جدلا إنه يعارضه فرضا:

نأتي هل المعارضة من أي نوع كلية مطلقة جزئية ....

هل هذا التعارض بينهما يعني لا يجتمعان .... أم ماذا ....

باب الترجيح بعيد عنه أم قريب!!

3 - دعنا نفكر قليلا لتحليل قول الأمام ....

الله وهب لنا عقلا الذي عرفنا به الله عز وجل [هذا ليس تحكيم للعقل على النص ولكن نستشير العقل في هذه المسألة]

قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ رَحِمَهُ اللَّهُ: إذَا خَطَبَ رَجُلٌ امْرَأَةً سَأَلَ عَنْ جَمَالِهَا أَوَّلًا.

فَإِنْ حُمِدَ: سَأَلَ عَنْ دِينِهَا.

فَإِنْ حُمِدَ: تَزَوَّجَ، وَإِنْ لَمْ يُحْمَدْ: يَكُونُ رَدُّهُ لِأَجْلِ الدِّينِ.

وَلَا يَسْأَلُ أَوَّلًا عَنْ الدِّينِ، فَإِنْ حُمِدَ سَأَلَ عَنْ الْجَمَالِ.

فَإِنْ لَمْ يُحْمَدْ رَدَّهَا.

فَيَكُونُ رَدُّهُ لِلْجَمَالِ لَا لِلدِّينِ." (الإنصاف - (ج 12 / ص 206)

من الأمور المتفق عليها هو إن الرجوع وعدم الرغبة شيء مشروع ولكن السؤال هنا

(طبعا الرجوع أمر يجرح مشاعر النساء) أيهما أفضل في الرجوع:

1 - الرجوع بسبب الجمال.

2 - الرجوع بسبب الدين.

هذه ناحية:

الناحية الثانية من جهة الشخص الذي يتقدم للخطبة منها:

3 - الرجوع بسبب الجمال.

4 - الرجوع بسبب الدين.

انتظر جوابك،،،

ولكن أنكر الدين واهميته ولكن من ناحية الجمال لنا وقفه

جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية "- 41/ 231:

تَرْتِيبُ هَذِهِ الصِّفَاتِ وَمَا يَسْأَل عَنْهُ أَوَّلاً:

41 - نَصَّ شَمْسُ الدِّينِ الرَّمْلِيُّ عَلَى أَنَّهُ لَوْ تَعَارَضَتِ الصِّفَاتُ الْمُسْتَحَبَّةُ فِيمَنْ تُخْتَارُ لِلنِّكَاحِ فَالأَْوْجَهُ تَقْدِيمُ ذَاتِ الدِّينِ مُطْلَقًا، ثُمَّ الْعَقْل وَحُسْنِ الْخُلُقِ، ثُمَّ النَّسَبِ، ثُمَّ الْبَكَارَةِ، ثُمَّ الْوِلاَدَةِ، ثُمَّ الْجَمَال، ثُمَّ مَا الْمَصْلَحَةُ فِيهِ أَظْهَرُ بِحَسَبِ اجْتِهَادِهِ.

(و الأسناد اسأل غيري)

المصادر التي ذكرتها هي:

مطالب أولي النهى -: 5/ 9.

شرح منتهى الإرادات: 2/ 623.

الموسوعة الفقهية الكويتية: 41/ 231.

الإنصاف: 12/ 206.

والله اعلم واحكم.

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 11:28 م]ـ

مالك يا أخي , حديث رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - أولى أن ندافع عنه , أما هذا الأثر عن الإمام أحمد فلا ندري أصحيح أم ضعيف, و إن كان صحيحا , فالإمام أحمد ليس بمعصوم

ـ[أحمد محمد عبد الرحمن]ــــــــ[16 - 11 - 10, 11:53 م]ـ

أتمنى من الأخ العزيز عندما يذكر من الائمة أن لا يجردهم من الالقاب الشرعية ويترحم عليهم

قطع النظر عن الأسناد ....

(و الأسناد اسأل غيري)

حرك البحث في الشاملة ستجدهم ما لا يحصى يقولون: كنا عند عائشة .. كنا بمجلس عمر .. حدثني أنس ..... وهذا واضح لا يحتاج لتدليل

ولا يوجد شيء اسمه ((بقطع النظر عن الإسناد)) فمن تكلم فليسند و إلا فلا ينقل

و أنا لم أرد منك هذا كله الذي أوردته؛ فقط سألتك عن الإسناد!!

أيضا لا يوجد شيء اسمه ((و الإسناد اسأل غيري)) فأنت تتصدر بطريقة يبدو معها أنك حصّلت علوم الآلة؛ فأين علم الرواية منها!

وقد كنت أقصد هذا بسؤالي؛ أريد أن أبين أن النقل من هذه الكتب لا يغني من جوع عند المحاكة و المقارعة، إذ معظمها تورد الروايات عن الأئمة بدون سند؛ و هذا شبه الريح و لا شيء؛ و تراهم ينقلون عن الإمام الشيء و عكسه عاجزين عن السند، بعكس من ينقل مثلا عن رواية صالح عن أحمد أو عبد الله عن أحمد أو أبي داود عن أحمد و هكذا

ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[17 - 11 - 10, 12:12 ص]ـ

إن كان أبو يعقوب يحترم الإمام أحمد فيجب أن ينزهه على أن يقول قولا يخالف قول رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

ـ[محمد المناوى]ــــــــ[17 - 11 - 10, 12:30 ص]ـ

الإخوة تركوا سؤال الأخ (الله المستعان)

أخى تامر اسأل عنهم جيرانهم وأصحابهم أو أقاربهم وهم يخبرونك إن شاء الله بشأنهم وسنهم وغير ذلك ..

فأكيد لهم اقارب وجيران وأصحاب

واستعن الله وادع الله أن ييسر لك فإن صدقت الله صدقك فما خاب من استعان بالله

ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[17 - 11 - 10, 12:42 ص]ـ

أنصحك بنصيحة أراها أولى ما يكون: إذا كانت أكبرَهنَّ تناسب سِنَّك في الزواج فتزوج الكبرى ـ والكبر هنا نسبي، لاسيما وقد ذكرتَ أنهن متقاربات في السن ـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير