[سؤال عن صيام الرسول صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء]
ـ[أم هاجر المصري]ــــــــ[08 - 12 - 10, 09:49 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفي الصحيحين أيضًا من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما -: (أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قدم المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ما هذا اليوم الذي تصومونه؟ فقالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا لله، فنحن نصومه تعظيمًا له، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فنحن أحق بموسى منكم، فصامه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأمر بصيامه).
وايضاً هذا الحديث
وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -: (أن أهل الجاهلية كانوا يصومون عاشوراء، وصامه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والمسلمون قبل أن يفرض رمضان).
سؤالى ما سبب صيام الرسول صلى الله عليه وسلم لهذا اليوم فى الجاهلية؟
وجزاكم الله خير
ـ[أم هانئ]ــــــــ[09 - 12 - 10, 01:11 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفي الصحيحين أيضًا من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما -: (أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قدم المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ما هذا اليوم الذي تصومونه؟ فقالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا لله، فنحن نصومه تعظيمًا له، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فنحن أحق بموسى منكم، فصامه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأمر بصيامه).
وايضاً هذا الحديث
وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -: (أن أهل الجاهلية كانوا يصومون عاشوراء، وصامه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والمسلمون قبل أن يفرض رمضان).
سؤالى ما سبب صيام الرسول صلى الله عليه وسلم لهذا اليوم فى الجاهلية؟
وجزاكم الله خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تجدين إجابة سؤالك هنا
http://www.mediafire.com/?muukuz2q3mpccpp
ـ[أم هاجر المصري]ــــــــ[09 - 12 - 10, 05:39 م]ـ
جزاك الله خير أم هانئ
كم أفادنى هذا البحث
بارك الله فيكِ
ـ[مكتب الحسام للصف]ــــــــ[09 - 12 - 10, 10:11 م]ـ
فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِىَ اللهُ عَنْهُمَا- أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَوَجَدَ الْيَهُودَ صِيَامًا يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «مَا هَذَا الْيَوْمُ الَّذِى تَصُومُونَهُ». فَقَالُوا هَذَا يَوْمٌ عَظِيمٌ أَنْجَى اللهُ فِيهِ مُوسَى وَقَوْمَهُ وَغَرَّقَ فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ فَصَامَهُ مُوسَى شُكْرًا فَنَحْنُ نَصُومُهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «فَنَحْنُ أَحَقُّ وَأَوْلَى بِمُوسَى مِنْكُمْ». فَصَامَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ. ()، ثُمَّ أَتْبَعَهُ بِصِيَامِ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ.
أخرجه البخارى في كتاب الصوم- باب صيام يوم عاشوراء (2004)، ومسلم في كتاب الصيام- باب صوم يوم عاشوراء (1130).