ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[20 - 12 - 10, 05:57 م]ـ
آمين وجزاكم الله خيرا
ـ[ابو صلاح السلفي]ــــــــ[20 - 12 - 10, 08:14 م]ـ
ويذهب يقرر ما لم يتعرضوا له وما لا يخالفوه فيه،
صدقت بارك الله فيك.
جزاك الله خيراً و حفظ الله العلماء الصادقين.
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[20 - 12 - 10, 08:24 م]ـ
جزاك الله خير يا شيخ عبد الرحمن ونفع الله بك، وزادك علما وهدى ...
شكر الله للإخوة الكرام، والمشكلة أن بعض العلماء أفذاذ في معرفة خطط المنافقين ولا تخفى عليهم إطلاقا وهم أدرى بها وقد عاصروا ردحا من الزمن كل ما يدور في أذهان المنافقين وسبرو أقوالهم وأفعالهم، واستقرأوها أحسن الاستقراء، ونصحو الناس أحسن النصح، وحذروهم أشد الحذر، وحالهم الآن ما نقول إلا لله في ذلك حكمة والله المستعان وعليه التكلان!
ـ[المسيطير]ــــــــ[20 - 12 - 10, 09:33 م]ـ
بارك الله فيكم يا أباعبدالله ونفع بكم.
للشيخ المبارك / محمد المنجد - وفقه الله - محاضرة بعنوان: (محاسبة النفس على المنهج) .. هي من أعجب المحاضرات التي تتحدث عن أولئك المطايا المتذبذبين .. الذين لايُعرف لهم وجه ولاقفا .. وقد ذكر في آخرها نماذج من التائبين المتقدمين والمتأخرين والمعاصرين .. الذين كانوا على منهج لايُحمد فعادوا إلى المنهج الحق .. وبينوا خطر ما كانوا عليه.
نسأل الله العافية والسلامة.
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[21 - 12 - 10, 02:29 ص]ـ
بارك الله فيك يا شيخ عبد الرحمن
أسأل الله أن لا يضلنا بعد إذا هدانا، وأسأل مقلب القلوب والأبصار أن يثبتنا على دينه وسنة نبيه محمد صلى الله عليه سلَّم.
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[21 - 12 - 10, 08:38 ص]ـ
بارك الله فيك يا شيخ عبدالرحمن
وأظنك تتكلم عن جنس لاتتكلم عن عين
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن لا يضلنا بعد إذا هدانا، وأسأل مقلب القلوب والأبصار أن يثبتنا على دينه وسنة نبيه محمد صلى الله عليه سلَّم.
ـ[عبدالقاهر]ــــــــ[21 - 12 - 10, 01:26 م]ـ
ومشكلتنا حقيقة حينما تغيب مقاصد التغريبيين عند بعض الدعاة، مع أن جملة منهم يتوسع في فهم المقاصد الشرعية.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 12 - 10, 05:12 م]ـ
المشايخ الكرام
شكر الله لكم وأحسن إليكم وثبتنا جميعا على صراطه المستقيم.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[21 - 12 - 10, 10:49 م]ـ
بارك الله فيكم وشكر لكم
وهذا تعليق على الموضوع تفضيل به الشيخ سليمان الخراشي في موضع آخر:
يقول الدكتور محمد محمد حسين رحمه الله عن رموز العصرانية في مصر في زمنٍ مضى: "والواقع أن كثيراً من هؤلاء الرجال قد أحيطوا بالأسباب التي تبني لهم مجداً وذكراً بين الناس، ولم يكن الغرض من ذلك هو خدمتهم، ولكن الغرض منه كان ولا يزال هو خدمة المذاهب والآراء التي نادوا بها، والتي وافقت أهداف الاستعمار ومصالحه. فقد أصبح يكفي في ترويج أي مذهب فاسد في تأويل الإسلام –كما لاحظ جب في كتابه ( Modern Trends in Islam) أن يقال: إنه يوافق رأي فلان أو فلان من هؤلاء الأعلام. ويكفي في التشهير بأي رأي سليم أن يُنسب إلى ضيق الأفق، الذي لا يلائم ما اتصف به هذا أو ذلك من سعة الأفق والسماحة وصحة الفهم لروح الإسلام، على ما تزعمه الدعايات. وليس مهماً أن يكون ذلك عن حسن قصد منهم أو عن سو قصد، وليس مهماً أن يكون الاستعمار هو الذي استخدمهم لذلك، ووضع على ألسنتهم وأقلامهم هذه المذاهب والآراء، أو أن تكون هذه الآراء قد نشأت بعيدة عن حضانته ورعايته، ثم رآها نافعةً له، فاستغلها وعمل على ترويجها. المهم في الأمر هو أن المجد الذي ينسب لهؤلاء الأفراد ليس من صنعهم ولا هو من صنع الشعوب التي عاشوا فيها، ولكنه من صنع القوى التي استخدمتهم أو التي تريد أن تستغلهم، سواء كانت هذه القوى هي الاستعمار أو هي الصهيونية العالمية بمختلف وسائلها وأجهزتها.
¥