تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عامر خالد]ــــــــ[22 - 12 - 10, 07:05 ص]ـ

الحمد لله على توفيقه، و وفقكم الله

ـ[أحمد بن حمود الرويثي]ــــــــ[22 - 12 - 10, 02:38 م]ـ

أسأل الله أن يحفظ ابنكم ويجعله من عباده الصالحين المخلصين

أنصحك أولاً أخي الكريم بالدعاء لذريتك ((وأصلح لي في ذريتي)) ((ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين))، فهو أكبر سبب لصلاح الأبناء.

ثانياً: لا تُشعرْ ابنك بأنه شديد الخوف، ولا تقل له ((لا تخف))،بل أشعرْه بأنه شجاع وتعامل مع كذلك، حتى يرسخ ذلك في نفسه ويكون طبيعة له.

بخلاف ما إذا أكثرت في تعاملك معه من (لا) الناهية فيرسخ في نفسه ذلك الخطأ أكثر وأكثر.

ولكن اكتفِ في هذا السن بأمره وتوجيهه للخير والصواب مع التشجيع له.

حفظكم الله وإياه من كل سوء ومكروه

ـ[اسامة الشامخ]ــــــــ[22 - 12 - 10, 05:59 م]ـ

أسأل الله أن يحفظ ابنكم ويجعله من عباده الصالحين المخلصين

أنصحك أولاً أخي الكريم بالدعاء لذريتك ((وأصلح لي في ذريتي)) ((ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين))، فهو أكبر سبب لصلاح الأبناء.

ثانياً: لا تُشعرْ ابنك بأنه شديد الخوف، ولا تقل له ((لا تخف))،بل أشعرْه بأنه شجاع وتعامل مع كذلك، حتى يرسخ ذلك في نفسه ويكون طبيعة له.

بخلاف ما إذا أكثرت في تعاملك معه من (لا) الناهية فيرسخ في نفسه ذلك الخطأ أكثر وأكثر.

ولكن اكتفِ في هذا السن بأمره وتوجيهه للخير والصواب مع التشجيع له.

حفظكم الله وإياه من كل سوء ومكروه

شكر الله، فائدة جليلة ولفتة تربوية

بارك الله فيك وأجزل لك المثوبة والعطاء

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[23 - 12 - 10, 01:14 ص]ـ

موضوع مهم جداً

يلاحظ في الأطفال الأشقياء أنهم كثيروا الاختلاط مع باقي الأولاد مما يؤدي إلى عدم خوفهم من محيطهم وإقدامهم على االمشاركة، وعدم تقوقعهم وتقيدهم في المحيط الأسري

والتوفيق من الله تعالى والإكثار من الأدعية التي ذكرها الإخوة

والله تعالى أعلم

ـ[صالح المسلم]ــــــــ[23 - 12 - 10, 12:04 م]ـ

عليك بالتحفيز عندما يقوم بعمل يحتاج إلى جرأة مناسبة لعمره000

مثال: أعطه ريالان وقل له يشتري من البقالة خبزا بريال والريال الآخر يشتريى به مايشاء 0000وسترى بإذن الله

هذه طريقة جربتها مع ابني الأكبر الذي ولله الحمد فاز بالمركز الأول في الإلقاء على مستوى المرحلة الابتدائية في منطقتنا

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[23 - 12 - 10, 08:12 م]ـ

والأهم من ذلك هو الدعاء واللجوء إلى الله عز وجل بصدق، وقد ذكر لي أحد الإخوة قبل زمن أن شخصا (دكتورا وأظنه صالحا) ظن أن سيربي أبناءه أحسن التربية بحكم تخصصه وأنه دكتور وغير ذلك، يقول ذلك الشخص (الدكتور) فرأيت نفسي عاجزا ولم أستطع أن أجعلهم محافظين على الصلاة، فخارت قواه وعرف أن شهادته وثقته بنفسه لا تنفع إذا لم يعينه الله على ذلك، يقول فتذكر قول الله عز جل حكاية عن إبراهيم عليه السلام (رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء)، يفأخذ يدعوا بصدق يقول ما لبث فترة حتى من الله على أبناءه وصاروا من المحافظين على الصلاة، (ذكرته بنحوه أو قريبا من ذلك) فالدعاء الدعاء والاعتماد على الله عز وجل، ولا بأس بفعل الأسباب المباحة ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير