أتكاسل في طلب العلم ولا أقرأ كثيرًا من القرآن!!! جواب ماتع للشيخ الشنقيطي.
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 12 - 10, 01:50 م]ـ
كنت أطلب العلم بكثرة، وأسهر الليالي في ذلك، وقد حفظت كتاب الله سبحانه وتعالى، ولكن الآن أجد أنني أتكاسل في طلب العلم ولا أقرأ كثيرًا من القرآن، فأرجو توجيهي.
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[26 - 12 - 10, 01:56 م]ـ
جزاك الله خير ونفع الله بالشيخ
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[26 - 12 - 10, 10:45 م]ـ
جزاك الله خير وشكر الله لك، وللشيخ الكريم ,,,
لكن لا يظهر من الصوت إلى أوله فقط ثم ينقطع! مالسبب أخي، هل أنا وحدي فيكون الخلل عندي أم أن الأخوة حدث لهم هذا فيكون عاما، وبالتالي نطلب من الأخ الكريم إعادة رفعه لنا من غير خلل ..
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 12 - 10, 10:49 م]ـ
صدقت
بارك الله فيكم
لعله حدث خطأ عندي
أرفعها لكم الآن
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 12 - 10, 10:51 م]ـ
ها هو المقطع كاملا
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[26 - 12 - 10, 11:04 م]ـ
جزاك الله خير ونفع الله بالشيخ
وجزاكم أخانا الكريم
بارك الله فيكم
ـ[أبو عبد الملك عبد الله الأثري]ــــــــ[26 - 12 - 10, 11:41 م]ـ
دائما تغوص على ما يضمد جراحنا
أراح الله قلبك
ونفعنا وإياك بدررك وفوائدك
فمثلك حريف حرفاوي
أخوك
أبو عبد الملك الأثري
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[27 - 12 - 10, 01:26 م]ـ
دائما تغوص على ما يضمد جراحنا
أراح الله قلبك
ونفعنا وإياك بدررك وفوائدك
فمثلك حريف حرفاوي
أخوك
أبو عبد الملك الأثري
أصلح الله حالي وحالكم أبا عبد الملك
وأجرى الخير على يدي ويداكم والمسلمين
ـ[طويلبة شنقيطية]ــــــــ[27 - 12 - 10, 02:23 م]ـ
أحسن الله إليكم وجزاكم خيرا وحفظ الشيخ ونفعه ونفع به
سبحان الله كنت أبحث لإجابة عن السؤال ذاته
ـ[أبو المنذر السلفي الأثري]ــــــــ[27 - 12 - 10, 03:09 م]ـ
سبحان الله توقعت أن يكون الحل الأول هو الإستغفار وقد ذكر الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع:-
وليُعلَمْ أنه كلَّما قَويَ الصَّارف، فإِن الطَّالب في جهاد، وأنه كلَّما قوِيَ الصَّارف ودافعه الإِنسان فإِنه ينال بذلك أجرين: أجر العمل، وأجر دفع المقاوم؛ ولهذا قال النبيُّ صلّى الله عليه وسلّم: «إن أيام الصَّبر للعامل فيهن أجر خمسين
من الصَّحابة» (1)
لأن هناك أسباباً مثبِّطة كثيرة، ولكن إِذا أَعْرَضْتَ فهذه المصيبة.
والذُّنوب من أكبر العوائق. قال الله تعالى: {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ} [المائدة: 49]. وهذا دليل على أنَّ تولِّي الإِنسان عن الذِّكر سببه الذُّنوب، ولكن مع الاستغفار وصدق النيَّة يُيسِّر الله الأمر.
واستنبط بعض العلماء من قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا *وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا *} [النساء]، أنَّه ينبغي للإِنسان إذا نزلت به حادثةٌ، سواءٌ إِفتاء أو حكم قضائيٌّ، أن يُكْثِرَ من الاستغفار؛ لأنَّ الله قال: {لِتَحْكُمَ} ثم قال: {وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ} وهذا ليس ببعيد؛ لأنَّ الذُّنوب تمنع من رؤية الحقِّ، قال تعالى: {كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ *} [المطففين]. ($)
__ _
(1) وإِسناده ضعيف. إِلا أن له شاهداً من حديث ابن مسعود يتقوَّى به،وصححه الأباني وضعف بعض ألفاظه التي ليس لها شاهد
($) انظر: «إِعلام الموقعين» (4/ 172)
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[27 - 12 - 10, 05:01 م]ـ
جزاك الله تعالى خيرا.
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[27 - 12 - 10, 11:07 م]ـ
أحسن الله إليكم وجزاكم خيرا وحفظ الشيخ ونفعه ونفع به
سبحان الله كنت أبحث لإجابة عن السؤال ذاته
وأحسن إليكم وجزاكم الخير
الحمد لله, نفعكم الله
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[27 - 12 - 10, 11:08 م]ـ
سبحان الله توقعت أن يكون الحل الأول هو الإستغفار وقد ذكر الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع:-
وليُعلَمْ أنه كلَّما قَويَ الصَّارف، فإِن الطَّالب في جهاد، وأنه كلَّما قوِيَ الصَّارف ودافعه الإِنسان فإِنه ينال بذلك أجرين: أجر العمل، وأجر دفع المقاوم؛ ولهذا قال النبيُّ صلّى الله عليه وسلّم: «إن أيام الصَّبر للعامل فيهن أجر خمسين
من الصَّحابة» (1)
لأن هناك أسباباً مثبِّطة كثيرة، ولكن إِذا أَعْرَضْتَ فهذه المصيبة.
والذُّنوب من أكبر العوائق. قال الله تعالى: {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ} [المائدة: 49]. وهذا دليل على أنَّ تولِّي الإِنسان عن الذِّكر سببه الذُّنوب، ولكن مع الاستغفار وصدق النيَّة يُيسِّر الله الأمر.
واستنبط بعض العلماء من قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا *وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا *} [النساء]، أنَّه ينبغي للإِنسان إذا نزلت به حادثةٌ، سواءٌ إِفتاء أو حكم قضائيٌّ، أن يُكْثِرَ من الاستغفار؛ لأنَّ الله قال: {لِتَحْكُمَ} ثم قال: {وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ} وهذا ليس ببعيد؛ لأنَّ الذُّنوب تمنع من رؤية الحقِّ، قال تعالى: {كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ *} [المطففين]. ($)
__ _
(1) وإِسناده ضعيف. إِلا أن له شاهداً من حديث ابن مسعود يتقوَّى به،وصححه الأباني وضعف بعض ألفاظه التي ليس لها شاهد
($) انظر: «إِعلام الموقعين» (4/ 172)
نفع الله بكم وجعلكم مباركين أينما كنتم
انتفعت بمشاركتك أخي الكريم
¥