ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 03 - 08, 09:46 ص]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم
موقع وزارة الدينية بتركيا
http://www.diyanet.gov.tr/
ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 03 - 08, 09:49 ص]ـ
وللرد على الشبهات
هنا الكتب الشرعية والمطويات والكتيبات والكتب المترجمة
http://www.islamhouse.com/pg/9969/books/1
وهنا بعض فتاوي الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله
http://www.islamhouse.com/s/9969
ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 03 - 08, 10:06 ص]ـ
وهذا رابط مباشر لموقع الوزارة باللغة العربية
http://www.diyanet.gov.tr/arabic/default.asp
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[09 - 03 - 08, 10:54 ص]ـ
بارك الله في شيخنا الفاضل ابن وهب.
ـ[العدناني]ــــــــ[09 - 03 - 08, 01:32 م]ـ
هؤلاء يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ
هؤلاء يُرِيدُونَ كَيْدًا
هؤلاء يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ
هؤلاء يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آَمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ
ولكنهم في الحقيقة يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ
أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا
وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
ـ[عبد الكريم العبد الله]ــــــــ[10 - 03 - 08, 02:26 م]ـ
سيقف في وجوههم جهابذة الحديث وطلابه, ولن ينطفئ نور السنة بإذن رب العزة والجلال ....
ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 03 - 08, 11:33 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 03 - 08, 11:37 م]ـ
(ويمثل المسلمون نسبة أكثر من 99% من جملة سكان تركيا البالغ عددهم حوالي 71 مليون نسمة.)
وكم نسبة من يسمون بالعلويين بينهم
http://ar.wikipedia.org/wiki/ علويو_تركيا
وإن كان في المقال معلومات خاطئة
وأيضا هناك كتاب
العلويون في تركيا
المؤلف:
يوسف إبراهيم الجهماني
(تعريف الناشر:
ظهرت البدايات الأولى لما يعرف اليوم بالعلوية في صدر الإسلام، ومنذ ذلك الحين إنتشرت بين الشعوب وفي الأمصار، بشكل يتناسب مع عاداتها الإجتماعية والإقتصادية وعقائدها القومية. ومنذ علي بن أبي طالب (ر) وأبي ذر، إكتسبت العلوية ميراثاً حيوياً وباتت رمزاً للمقاومة وهدفاً للتنكيل.
يقدر العلويون في تركيا بثلث السكان، ويتوزعون على ثلاثة أعراق، العرب والأكراد ثم الأتراك.
طوال العهد العثماني، شكل العلويون رأس الرمح في الإنتفاضات الكردية المسلحة ضد الدولة العثمانية. وكانت العلوية، في الكثير من الأحيان، تشكل المعارضة ضد الإضطهاد الديني والمذهبي العثماني. كما ظهر العلويون الأتراك في التاريخ السياسي للدولة العثمانية كمناصرين وأتباع ودعاة للدولة الصفوية في إيران. لهذا فقد ذهبوا آنذاك ضحية الصراع الصفوي - العثماني.
شعر العلويون في تركيا بشيء من الراحة مع أتاتورك، ونظر بعضهم إليه على أنه المخلص.
في السنوات اللاحقة أصبح الطابع القومي للدولة التركية يشكل عقبة كأداء أمام صلة العلويين بالدولة، لا سيما بالنسبة للأكراد منهم.
في النصف الثاني من القرن العشرين أخذ العلويون يدخلون في نسيج الدولة والمجتمع، حيث أخذت غالبيتهم تؤيد الأحزاب العلمانية. إلا أن الإنقلابات العسكرية ذات الطابع القومي التشنج التي قامت في الستينات والسبعينات وبداية الثمانينات، شكلت حكومات تنظر إلى الأقليات نظرة كراهية وعداء، مما حدا بإستخدام أساليب القمع والإضطهاد ضد العلويين، لا سيما العرب والأكراد منهم.
ولا تزال العلاقات بين الدولة التركية والعلويين بين مد وجزر، وهذا يتعلق بمقدار إبتعاد هذه الحكومة التركية أو تلك عن التعصب القومي التركي.)
http://www.adabwafan.com/display/product.asp?id=49031
وأيضا
ـ[ابن وهب]ــــــــ[10 - 03 - 08, 11:37 م]ـ
العلويون في تركيا .. الإسلام التركي والعلمانية النابذة
عقيل محفوظ
27 أيلول (سبتمبر) 2006
¥