تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد السعد]ــــــــ[18 - 03 - 08, 09:19 م]ـ

قال تعالى "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"

مهما حاولوا لن يغيروا من مضمون معاني الاحاديث ولا تفسيرها ,لان الله حافظ هذا الدين برجال كرسوا حياتهم ووقتهم للدفاع عن سنة النبي العدنان, فمهما مكروا فان مكر الله اكبر

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[20 - 03 - 08, 07:08 م]ـ

فى تركيا المسلمه كان أحد الرؤساءالسابقين لها يخفى على شعبه أنه يصلى لما فيه من إخلال لمبادىء الدوله العلمانيه فماذا تنتظرون من دوله رئيسهايعتبر عمود الدين عار يخفيه!!!!!!!

ـ[ابن العيد]ــــــــ[21 - 03 - 08, 04:58 ص]ـ

أرجو الإخوة أن يناقشوا ماأصدرته الوزارة التركية التي سبق ذكره

والاستدلال بهيئة المآذن للمساجد على مايرى في الصورة لعله غير صحيح؛ فهناك بإسلام آباد مسجد باسم: مسجد الملك فيصل , تذكار الملك وأخوته مع الشعب الباكستاني المسلم ومآذنه وهيئته نفس الهيئة التي ترى في الصورة أعلاه

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 03 - 08, 10:24 ص]ـ

-----

ـ[العدناني]ــــــــ[22 - 03 - 08, 08:43 م]ـ

سيسطر التاريخ هذه الأفعال في رصيد أتاتورك الذي نجّس البحيرة وأوقع الأمة في حيرة

كما سطر لأبي رغال

ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 03 - 08, 02:27 م]ـ

http://www.liveislam.net/browsearchive.php?sid=&id=48003

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[13 - 06 - 08, 08:23 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعطاني والدي حفظه الله تعالى اليوم الجمعة بعد صلاة الجمعة ملحق الدين والحياة في جريدة عكاظ ليوم أمس الخميس (8/ 6/1429هـ) وأراني تعقيبا كتبه أخي الشيخ خضر بن صالح بن سند الغامدي على محمد قورمال نائب رئيس الشؤون الدينية بتركيا والمشرف العام على مشروع الحديث النبوي، فاتصلت به مباشرة وسألته عن الأمر، فقال إن الموضوع طرح في الجريدة قبل قرابة الشهر والنصف، ثمَّ عقَّب المسؤول التركي، ثم ردَّ عليه أخي خضر

وقد جمعت هذه المواضع الثلاثة هنا ليستفيد منها الإخوة

الموضوع الذي طرح في الجريدة أولا

(الخميس 04/ 04/1429هـ) 10/ أبريل/2008 العدد: 2489

الدين و الحياة» متابعات شرعية ...

بعد الإعلان عن المشروع التركي لتجديد الحديث

«عصرنة» الأحاديث النبوية بين الحاجة و .. «التمييع»!

محمد الغروي- جدة

أثار الخبر الذي نشره ملحق (الدين والحياة) قبل أسابيع حيال عزم الشؤون الدينية التركية إعادة شرح السنة النبوية بما يتوافق مع العصر، واستبعاد بعض الأحاديث التي لا تتوافق معها, أثار جدلا في الساحة الشرعية الإسلامية. والمشروع في مراحله الأخيرة، «الدين والحياة» استطلع آراء بعض الشرعيين السعوديين حيال هذا المشروع، وقد أكدوا أن للمشروع بعدا سياسيا إضافة الى أن التجديد ليس معناه الانسياق إلى إرضاء الخصوم بالتنازلات وفإلى تفاصيل التحقيق:

ابتداء علق مفتي عام المملكة الشيخ عبدا لعزيز آل الشيخ على هذا الموضوع في خطبة جمعة أخيرة بأن على المسلم أن يتلقى السنة بالسمع والطاعة والانقياد والتطبيق وان يؤمن بأن السنة حق وأن الشريعة الإسلامية هي شريعة كاملة باقية (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي).واضاف آل الشيخ “ وقد اطلعنا في بعض الصحف أن هناك وللأسف من ينادي بتجديد الخطاب الديني وان الخطاب الديني الماضي يجب أن يجدد ويجب ان يغير أسلوبه ويجب أن تقرأ الأحاديث بطريقة أخرى وان نفهمها غير ما فهمه الماضون وحجتهم أن ما فهمه الماضون قد مضى وانتهى ونحن في القرن الحادي والعشرين وفي زمن التطور الاقتصادي والرقي المادي والعسكري ونحن في زمن تغير عن الماضي فلا بد أن نقبل النص كما كان ولا بد أن نوظف النص مع خطاب العصر ولا نأتي بما لا يتفق مع العصر وقال بعضهم ان السنة لزمن مضى ولا يصلح لهذا الزمان كبرت كلمته تخرج من أفواههم أن يريدون إلا باطلا وكذبا وعلى كتاب الإسلام وعلماء المسلمين أن يدافعوا عن الشريعة وحمايتها من كل من يريدها بسوء إضعاف قدرها، وان الشريعة ليست حجر عثرة أمام التقدم الاقتصادي ويجب أن يخضع الواقع للشرع لا أن يخضع الشرع للواقع وكوننا نخضع الشريعة للواقع مصيبة”.

الأهلية لتجديد الدين

من جهته قال خضر بن صالح بن سند الباحث في أمور السنة النبوية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير